عندي ن عند الوﻻدة الاول كان لديه تشوه في الامعاء اجري له عمليه وعمره ا

أسباب التشوهات الجنينية كثيرة و مختلفة ، يجب أستشارة طبيب أمراض وراثة لأخذ التاريخ المرضي و معرفة ما إذا كان من المرجح تكرار هذه التشوهات في الحمل التالي

نسبه الصفار عالية يفضل مراجعه طبيب الأطفال عمل فحص سرعه نزف وتجلط قبل الختان 

من الصعب معرفة ما بجب عمله للمولود القادم دون عمل التشخيص الجيني الدقيق للمرض و بالتالي معرفة احتمال وجوده في اجنة قادمة

يجب عمل فحوصات Torch كاملة أخذ العلاج المناسب لمنع تكرر الحدوث

ما ذكر فى الرنين المغناطيسى و النمو يدل على شلل دماغى.ضعف الدم ممكن ان يكون احدى انواع تكسر الكرات الحمراء مثلا ثلاسيميا اواو ان النخاع لاينتج الدم ولكن فى هذه الحاله يجب ان تكون كل مكونات الدم متأثره.عمل فحص دم كامل مع مخطط للدم

قد يكون هذا ما يسمى داء الأغشية وهو عبارة عن نقص بمادة السلفكتانت مما يؤدي إلى انخماص الرئتين وهذا يحصل عند الاطفال الخدج والاطفال اللذين لديهم عوامل خطورة عالية يستحسن الانتباه لدى طبيب الاطفال في الولادات القادمة. تابعي لدى طبيبك للدراسة

أهلاً بحضرتك .... * عيوب القلب الخلقية نسبتها تقترب من 1 % . * لاشك أن ولادة طفل مصاب بعيب خلقي في القلب يزيد من احتمالية ولادة طفل آخر مصاب بنفس الحالة ( ترتفع النسبة إلي 2 % و في أقصي الأحوال إلي 10 % ) ، و بالتالي لا تزال احتمالية ولادة طفل سليم هي الاحتمالية الأكبر بكثير . * ما الذي يمكنك عمله قبل الحمل القادم ؟ 1- الدواء الوحيد الذي ثبت أنه يقلل من الإصابة بعيوب القلب الخلقية هو حمض الفوليك ( يجب بدأ تناوله قبل حدوث الحمل ) . 2- ممارسة الرياضة بانتظام ترجح الدراسات أنها أيضاً تقلل نسبة الإصابة بعيوب القلب الخلقية . 3- إجراء فحص الموجات الصوتية علي القلب للجنين بين 16-20 أسبوع من الحمل .

يجب ان تجري له الفحوصات المناعيه قد يكون لديه ملازمة الأيض هناك اكثر من فحص للوصول للتشخيص الدقيق هي كالآتي CBC ANA ASMA Ceruloplasmin LFT يتم إبلاغي بالنتيجة وسيقرر بإذن الله اللازم له

العلاج الوحيد هو تأهيلى وفيزيائى. ومن المفروض ان يكون العلاج بداء منذ مده طويله. على كل حال العلاج الفزيأئى والتأهلى والذى يقوم به الاهل بعد التعلم من المعالج واكثر من مره يوميا وكل مازادت الجلسات كانت النتيجه احس وبدها نفس طويل وطوله بال النتائج مع الاستمرار ا

للأسف لا يمكن التنبؤ بهذا الآن ، يلزم المتابعة المستمرة و الفحص الدوري