هل يتم الزرع الرئة مع ضمان نجاح العملية

نعم و يحتاج لاجراء فحوصات جيدة قبل العملية و اشتراك جراح صدر و جراح جهاز هضمى

ان اخذت الدواء المناسب قبل العملية وكانت الحساسية خاملة و هادئة فلا خوف من التخدير

متلازمة الالم الصدري الحاد هي شائعة في مرضى الانيميا المنجلية هذا يحدث عندما يحدث اغلاق للأوعية الدموية فى الرئتين، و/أو عدوى بالرئة. وتكون الأعراض هى ألم الصدر، ارتفاع درجة الحرارة و ضيق التنفس من ناحية الندب فالتكلسات الموجودة في الرئة قد يكون سببها سل سابق في الرئة أو وجود ندبة نتيجة التهاب سابق أو تكلس في كيسة مائية أو تكلس عقدة رئوية؛ لذا فإن وجود بقع متكلسة في الرئة بحد ذاتها دون وجود أعراض لا تحتاج إلى علاج، وهي تعني أن الجسم قد أحاط هذه المنطقة، وتغلب عليها، ورسّب مادة الكالسيوم فيها.

لغرض من اعادة تاهيل الرئتين قبل الجراحة هو تحسين القدرة الهوائية للجسم, اي قدرة الجسم على انتاج الطاقة بوجود الاوكسجين, والهدف هو البقاء لمدة 30 دقيقة على حزام المشي او الركوب على الدراجة الهوائية لهذه المدة الزمنية. من اجل تقليل خطر حدوث مضاعفات الجراحة ولتقليل فترة بقاء المريض في المستشفى, يجب ان يكون العلاج الذي يتلقاه المرضى الذين اجروا الجراحة, مثاليا. الامر الذي يساهم في الوصول الى هذا الهدف هو الاعداد الملائم للمرضى قبل الجراحة. من المهم وجود العلاج الطبيعي (Physiotherapy) للنظام التنفسي (تمارين التنفس، والتحرك) قبل الجراحة والقيام بهذا العلاج الطبيعي بشكل مكثف بعد الجراحة.

الماء التي ذكرتها تسمى استسقاء الاستسقاء يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب عديدة مرتبطة بالكبد أو بالقلب وغيرها من الأمراض الخبيثة التي تحدث عنها

سلامته. لا يوجد مانع و لكن هناك شروط كثيرة لعمل زرع الرئتين و نجاحها يختلف حسب مكان عملها ولكن تحتاج لمتابعة لصيقة و أدوية مثبطة المناعة و هذه هى اهم من العملية نفسها. عملت بجامعة واشنطن و كانت نسبة النجاح تتعدى 70%.

لا مانع من استعماله الادوية.

يعتمد ذاك علي وظائف الرئة،إذ يجب ان يكون المريض خالي من اعراض الربو و تكون وظائف الرئتين في المعدل الطبيعي.و يمكن اعطاء المريص الكوتزون و مرسعات الشعب قبل و اثناء و بعد التخدير.

في حالة السيطرة على الجلطة سريعا والعلاج الكافي ، فلا مشاكل ان شاء الله تعالى. المهم المتابعة حتى لا تتكرر ثانية.

مع مضادات السل لمده 9شهور نسبه الشفاء كبيره جدا