ما هي اضرار قلة الأوكسيجين

لأسباب معينة تتعرض خلايا الرئة للإنقسام بشكل سريع لا يمكن للجسم معه السيطرة عليها و بالتالي فإنها تعمل على التأثير على وظيفة الخلايا الموجودة و هذا الإنقسام للخلايا يكون ما يعرف بالألياف والاعراض هي : • ضيق التنفس المستمر عن القيام بمجهود ، و يتطور بشكل تدريجي ليصبح ضيق التنفس مستمراً من دون القيام بأية مجهود ، و يستمر هذا العرض لعدة أشهر . • السعال الجاف المستمر و يكون قوياً و شديداً ، و يصاحب هذا السعال الجاف و القوي ألم و عدم إرتياح في منطقة الصدر . • ضعف و تعب عام في الجسم . • فقدان في الوزن .

انت تاخذه لعلاج الربو... حيث انه بخاخ وكمية الستيرويد اللتي تمتص ضئيله لنقل انك خفت من اعراضه الجانبيه واوقفته... سوف تتدهور حالتك وسوف يلجأ الاطباء بإعطائك حبوب ستيرويد بالفم التي جرعتها اضعاف مضاعفه لجرعة هذا البخاخ

عادة وجع الحلق يدل علي إلتهاب فيروسي و هو من اسباب تهييح نوبات الربو

السبب هو التحسس من مادة من المواد الموجودة حولك من الممكن ان تكون اي شيء مثل العطر او الغبار او طلع الربيع الحل الشافي هو الابتعاد عن هذه المؤرجات من الممكن اخذ مضادات الهستامين حبوب لتخفيف الاعراض او بخاخ انفي ايضا

يجب ان اعرف تفاصيل ما تعاني منه ومن المهم جداً فحص المريضة لمعرفة ما اذا كان هناك اي التهاب اضافي واريد ان اعلم نتائج فحوصاتها ، لا نستطيع التخمين المريضة عندها سرطان ويجب ان نعرف تفاصيل او ادق التفاصيل لكي نستطيع اعطاء رأي صائب

نعم يوجد علاج المناعي وهو علاج نهائي للربو إذا عرف مسببات تهيج حالة الربو ويتم معرفة ذلك بفحص الدم ويسمى Rast test واختبار الجلدprick skin test

بعد التشخيص الصحيح يتوجب علي المريض الإقلاع عن التدخين إن كان مدخنا.و يوجد علاج ممنهج للسدة الرئوية يشمل البخاخات و الحبوب و التطعيم ضد الإلتهابات و مزيد من المعلومات عند زيارة استشاري امراض الصدر.

تجنب التعرض للغبار. تجنب المشروبات الباردة والأيس كريم والتعرض لموجات البرد الشديد. البعد عن دخان السجائر أو التعرض له. التخلص من الحيوانات والماشية التي تعيش في منزلك. عدم الاختلاط بالمرضى المصابين بالأنفلونزا . تجنب استعمال الأدوية التي تساعد على حدوث أزمة الربو مثل الأسبرين الامتناع عن تناول الأغذية المحفوظة في المعلبات والمأكولات التي تحتوي على مواد حافظة وملونة واستخدام دواء زاديتين يشبه في عمله الستيرويد ( الكورتيزونات ) فهو يعمل على الوقاية وليس العلاج، حيث يقوم بإحباط تأثير المهيجات والمحسسات على الأغشية المبطنة للجهاز التنفسي

يجب مراجعة طبيب الاعصاب لانه لا علاقة لهذه الادوية في العوارض المذكورة

يختلف وصف ضيق التنفس من شخص إلى آخر، فالبعض يصفه بكتمة في التنفس أو عدم القدرة على أخذ نفس عميق أو شحنة أو ألم في الصدر, ولذلك فإن الخطوة الأولى تكون عند تقييم الحالة وأخذ الوصف الدقيق لضيق التنفس ووقت حدوثه ومدته والعوامل التي تزيده أو تهدئه وأي أعراض أخرى، وأما أسباب ضيق التنفس فأهمها ما يلي: 1- أمراض الجهاز التنفسي. 2- أمراض القلب. 3- أمراض أخرى: حيث ينبغي عند استبعاد أي أسباب متعلقة بالقلب أو الرئتين عمل تقييم شامل للجسم للبحث عن أي سبب مثل فقر الدم، والذي ينتج عن نقص في كريات الدم الحمراء وبالتالي نقص الأكسجين, وأمراض الكلى المزمنة أو الكبد المتقدمة تؤثر على مجهود الشخص المصاب وتؤدي إلى ضيق في التنفس, ويتم عمل الفحوصات الخاصة بكل حالة حسب ما يظهره الفحص الطبي. 4- نقص اللياقة البدنية: فعندما يتبين أن الشخص المعني لا يمارس الرياضة بشكل منتظم وطبيعة حياته ونظامه اليومي لا تستدعي بذل أي مجهود ملحوظ فإن نقص اللياقة البدنية يكون سببا رئيسيا لهذه المشكلة، وينصح الشخص المعني بأداء التمارين الرياضية بشكل مستمر لزيادة المخزون اللياقي، وخصوصا المشي والهرولة والسباحة، وسيلاحظ المريض أن لياقته تزداد تدريجيا، وأن ضيق التنفس يتلاشى مع مرور الوقت. 5- أسباب نفسية: في بعض الأحيان تبقى نسبة بسيطة من المرض لا يتم الوصول فيها إلى سبب عضوي لضيق التنفس، ولا يستطيع المريض أن يؤدي المجهود المعتاد بدون شكوى, وعند ذلك تدعى الحالة كضيق في التنفس بسبب دواع نفسية، وتستدعي حالة المريض تقييما من قبل طبيب نفسي متخصص