ما هي اكبر حجرة من حجيرات القلب

تشخيص غريب ولكن إذا كان التشخيص صحيح يكون شي وراثي

لا يوجد شيء خطير و لكن يجب مراجعة طبيبك بعد اخذ الدواء. و الاقلاع عن التدخين اذا تدخن

لمعرفة ذلك ممكن من خلال عمل صورة اشعة للصدر ، فمن خلال الصورة ممكن معرفة وضع الرئتين وايضا ممكن معرفة وضع القفص الصدري وهل في اي تشوهات في الشكل وهو الذي يعطيك انطباع بأنه منتفخ من جهة واحدة المطلوب ان تعمل صورة اشعة للصدر

يجب عمل أشعة عادية على الصدر لكى نتأكد إذا كان الألم من عظام الصدر أم من الرئة والذى سيحدد عندما تأخذ نفس عميق وتكتمه هل الألم من الداخل من العظام بعدها سنقرر اذا ماكنت تتابع مع طبيب عظام أم طبيب صدر وحساسية

لا داعي للقلق، فمن الطبيعي أن يكون هناك فارق بسيط في الحجم بين الثدي الأيمن والأيسر، أما الألم فقد يكون ناجم عن تقلصات عضلية، ولمعرفة سببه وطبيعته لا بد من الفحص للوقوف على تفاصيل أكثر كون أي تغير في الأنسجة سواء التي داخل القفص الصدري أو في خارجه يُمكن أن تسبب هكذا ألم والفارق بينها لا يُمكن تحديده إلا بالوقوف على علامات وخصائص مًصاحبة له

هذه الخوارج الانقباضية يمكن ان تكون بسبب العلاجات و لكن يجب مراجعة إختصاصي القلب.

هنالك الكثير من الأمراص المتشابه والتشخيص التفريقي بحاجة إلى قراءة للصور الشعاعية البسيطة والطبقي المحوري أما الربو وحده فهو يؤدي إلى تضييق في القصبات ناتج عن انقباض العضلات الملس وليس له علاقة بما ذكرته من أوصاف ,,تابعي مع طبيبك

لا داعي للقلق قد لا تكون سوى تقلصات في العضلات الوربية التي بين الضلوع بسبب ارهاق أو اجهاد ولكن حبذا لو اجريت فحص طبي سريري للوقوف على تفاصيل أكثر

الماء التي ذكرتها تسمى استسقاء الاستسقاء يمكن أن يكون ناتجا عن أسباب عديدة مرتبطة بالكبد أو بالقلب وغيرها من الأمراض الخبيثة التي تحدث عنها

لا نعرف اذا ما كنت تقصد النفاخ الرئوي إن كان كذلك، فهي حالة مرضية تصيب الرئة وتؤدي إلى قصر في النفس وصعوبة في ممارسة النشاطات، وينتج ذلك بسبب دمار الجيوب الهوائية والممرات الصغيرة ضمن الرئة مما يجعل الزفير أمرا صعبا، هذه الإصابة تحدث خلال فترة طويلة الأجل، وبشكل تدريجي ضمن الرئة وتظهر أعراضها بعد جين على شكل ضيق في التنفس، حيث تكون أنسجة الرئة اللازمة لدعم الشكل المرن والوظيفي للرئتين قد تعرضت لتلف لدى المصابين. وعادة تنجم عن التدخين، حيث يشل الدخان حركة الأهداب التي تنظف الرئة من الملوثات مما يؤدي إلى تراكمها وإحداث التهابات ضمن غرف الجيوب الهوائية الصغيرة، هذه الالتهابات تقضي على مرونة الجيوب الهوائية وبالتالي تقلل من قدرتها على التمدد والانكماش لإخراج الهواء وثاني أكسيد الكربون، مع مرور الوقت تنهار هذه الجيوب بشكل كامل، وهناك سبب نادر، وهو عوز البروتين ألفا 1-أنتي تريبسين الوراثي، الذي يحمي مرونة المكونات ضمن الرئة والكبد .وسبب آخر حيث يملك بعض الناس حافزاً تنفسياً منخفضاً في الإستجابة لارتفاع ثاني أوكسيد الكربون وانخفاض الأوكسجين، أو تعرضوا لالتهابات مُتكررة للقصبات أو مزمنة أدت إلى انخفاضات طويلة للأوكسجين وتطور حالة الزرق أو إلى نمض معين من القصور التنفسي وفي جميع الأحوال العلاج يعتمد على نوع وسبب حدوث النفاخ ودرجة تقدمه