ألم المعدة لدى مصاب بقرحة معدية هو أمر دائم أم أنه دليل تطور مستمر للقرحة؟ و ما الحل لهذه المشكلة علماً أن القرحة كانت تالية لالتهاب ، لدى شخص خاضع لضغط نفسي ، لا غنى عنه و هو من النوع الذي يصاب بردود فعل عكسية بالجهاز الهضمي نتيجة الضغوط النفسية

لابد من علاج دوائي بعد ذلك

اكيد ممكن

ان الشخص ان كان يعاني من ارتفاع في الحموضة , فذلك لا يمنعه من أن يعاني من مرض نفسي أو من أي مرض آخر. ان ارتفاع الحموضة لا يسبب غياب عقل الانسان . على كل حال لكي لا يكون هناك التباس في الموضوع , أنصحك بمراجعة نفس الطبيب الذي وصف لك الأدوية النفسية , و هو بدوره سوف يقوم بإعادة تقييم حالتك .

متابعة العلاج مهمة حتى تصل الى درجة سكون و هدوء المرض المهم الا يرجع الاسهال بالدم و حاول تحسين الغذاء المناسب معه متابعة الطبيب و عمل منظار دوري للقولون مع تحاليل للالتهاب مثل CRP and ESR

تأكيد تشخيص جرثومة المعدة يحتاج تحليل النفس لو ماتقدر تسوي التحليل استخدم  مضاد للحموضة اوميبرازول ٢٠ مغ حبة يوميا ل شهر مع مضاد للتقيؤ والغثيان ميتوكلوبراميد ١٠ مغ حبة كل ٨ ساعات ل ١٠ وملين  senna حبة يوميا لمدة أسبوع فقط 

انت تحاول تتجنب المواقف العصبية والامور التي تشد الاعصاب وتنام فترة كافية ازيد من 8ساعات وتتناول غذاءا صحية . ان فشلت محاولاتك استعين بطبيب امراض نفسيه

ليس كل قرحة تتحول الى سرطان لكن هناك سرطانات في المعدة تبدأ بشكل قرحة وهذا يعتمد على امور كثيرة ومنها العمر ودراسة القرحة نفسها ارجوا منك اجراء فحص الجرثومة الحلزونية واعلامنا بالنتيجة

اكتئاب الصباح عرض هام جدا من اعراضال Major Depressive disordefs مرش الخلل الاكتئابي الكبير.. لذلك أنصح بمقابلة طبيب نفسى قبل تفاقم الاعراض.. القولون العصبي مثل اي مرض.. لا يكون المريض سعيد بمرضه.. ولا يتصل القولون انصالا قويا بمسببات الاكتئاب عصبيا او كيميائيا.

داء كرون يصيب الأنبوب الهضممي من الفم إلى الشرج ولكن يختلف من شخص لآخر فقد يصيب الدقاق فقط أو الفم فقط وهكذا. ولكن يجب تشخيصه بالخزعات والمخبريات 

كلا الاحتملان ممكنان، هناك مكون نفسي كبير يصاحب أي مرض مهما كان نوعه، وكافة الأعضاء تخضع لسيطرة الجهاز العصبي، فالبتالي أي دواء سواء للأمراض النفسية أو غيرها له تأثير على كافة الأعضاء ومنها الجهاز العصبي الذي بدوره يترجم عن طريق استجابات مختلفة على مستوى الأعضاء، لهذا يُنصح دائما بتشخيص الحالة ثم وصف العلاج المناسب لها، حتى لا تضيع فرصة تحديد السبب ومعالجته، وحتى لا يتطور المرض بصمت ويُكتشف لاحقاً في مرحلة متأخرة على العلاج