انا قبل سنوات اعاني قرحة الاثنى عشري و بكتريا هليكوباكتر اخذت العلاج ا

تمت الإجابة على السؤال

عليك عمل فحص للبراز والبحث عن طفيليات أو ربما تقرحات في الأمعاء، كما أن عليك المحافظة على نظام تغذية مريح للمعدة والأمعاء ، والإكثار من الخضار والفواكه وشرب الماء.

قد لا يكون علاج جرثومة المعدة ناجحا في جميع الحالات ، نسبة فشل العلاج قد تصل إلى 20%. حتى مع وجود تحليل براز يدل على الشفاء من جرثومة المعدة وبرغم الحساسية العالية لتحليل البراز فإن استخدام مضادات الحموضة أو المضادات الحيوية اثناء اجراء فحص البراز قد تؤدي إلى سلبية كاذبة للتحليل. يجب أيضا البحث عن اسباب اخرى مثل التدخين أو شرب كميات عالية من الكافئين أو شرب الكحول أو التوتر النفسي أو استخدام الأدوية المؤثرة على مخاطية المعدة (مثل الأسبرين والبروفين والدكيلوفيناك وغيرها من ادوية مضادات الالتهاب اللاستيروئيدية ، الكورتيزون ، مضادات الاحتقان)  يجب أيضا تقييم امراض أخرى قد تسبب الأعراض مثل الارتجاع أو القلس المعدي المريئي مع أو بدون فتق حجابي (تسبب اعراض عسرة بلع أو الإحساس بتوقف اللقمة الطعامية في المرئ وتكشف بالتنظير الهضمي العلوي) وتقييم وجود حصريات مرارية ،التهاب بنكرياس ، تشنج الكولون. وفي حال وجود عوامل خطر مثل العمر أو نقص الوزن والشهية يجب اخذ خزعات من المعدة من خلال 

يجب اجراء فحص الجرثومة الحلزونية بعد انتهاء العلاج للتاكد ومن الجيد اجراء فحص بالناضور للمعدة

يجب التوجه الى طبيب اخصائي الجهاز الهضمي و التاكد من صحة العلاجات المستخدمة و جرعاتها و مدة العلاج. و ان كانت سليمة فينصح باستخدام برنامج اخر للقضاء على الجرثومة.

ما هو السؤال ؟

يرجى مراجعة الطبيب المختص لإعطاء الدواء المناسب و الكشف عن الحالة بشكل دقيق

كثير من الاطباء يهمل الحقيقة الثابتة هي ان البكتريا الحلزونية منتشرة في اكثر من 85% بين سكان المنطقة العربية على خلاف العالم الغربي. وبذلك وجودها لا يكون مرضا للسبب ٱلمنطقي وهو ان معظم الناس لا يكونوا مرضى بها ولكن القلة من تؤثر فيهم. والخطا الثاني يتجاهل الاطباء وجود داء اكثر شيوعا وهو اعصاب المعدة والقولون الذي لا يشفى منه المريض بعلاج مرض اخر. وبالمنظار لاينبغي فقط ترجيح وجود البكتريا الحلزونية (فمبدإيا نسبة عالية فوق 85%) والمفترض تحديد صفات المرض مثل نوعه وشكله ودرجته ومكانه الدقيق.

عليك بالاتى . تغيير نمط الحياة والنظام الغذائي: لا يوجد دليل على أن الغذاء والتغذية يلعبان دورًا في الوقاية من مرض القرحة الهضمية أو الإصابة به أو الجرثومة الحلزونية. مع ذلك، فإن الأطعمة الغنية البهارات وبالتوابل والحار والدسمة والكحول والتدخين قد تزيد من تفاقم القرحة الهضمية. يجب غسل الايدي مرات كثيرة لان السلمات بالايدي من الممكن نقل العدوي والتقبيل ايضا عن طريب اللعاب. وهناك علاجات مضافة ومن تلك العلاجات ما يلي: البروبيوتيك:  مثل الزبادى الخالى الدسم يساعد في الحفاظ على التوازن بين البكتيريا الجيدة والسيئة. شاي أخضر: أظهرت دراسة أجريت عام 2009 أن الشاي الأخضر قد يساعد على قتل وبطء نمو الجرثومة الحلزونية، ويمنع التهاب . زيت الزيتون: يعمل على استقرار حمض المعدة الجبنة الزرقاء "الريكفور" بما فيها من مضاد حيوي "بنسيليوم" يقاوم البكتريا ايضا حسب بعض الابحاث الحديثةوتساعد علي التوازن البكتيري الطبيعي بالجهاز الهضمى عصير الكرنب ف الخلاط معلقة واحدة او اتنين يوميا. 

حاول ان تتناسى أمر الجرثومة و اعمل فحص الكالسيوم و حساسية القمح و تجنب الطعام المسبب للاعراض سواء الكم او النوع و ان كنت مدخن فاعلم ان التدخين يحعلك لا تستجسيب للعلاج و يزيد الامر سؤ