انا وقد اصبت بحساسية الغلوتين مند سنتين وانا متابعة الحمية بشكل صارم و

العلاجات متعددة لكن يجب فحص المريض سريريا اولا والاطلاع على الفحوصات المخبرية وهل هناك وجود للتقرحات وعلى اي مستوى وهذا يجب متابعته عن كثب مع اختصاصي جهاز هضمي لان الاعلاج طويل لذا انصح باستشارته ومناقشة موضوع العلاج بدواء فعال جدا لهذه الحالة هو Remicade تناول وجبات خفيفة كل 3 ساعات. - البعد عن الأطعمة الدسمة لأنها تؤدى إلى سوء الحالة. - الأكل عند الجوع فقط لأن ذلك يساعد على هضم أفضل. - تناول قضمات صغيرة من الطعام ومضغها جيداً لأن الهضم يبدأ في الفم. تناول الجبن الأبيض. - اللبن منزوع الدسم. - الأرز. - الخبز الأبيض. البسكويت. البطاطس البيوريه. المكرونة بدون صلصة.شرب الماء ضروري

الاصابة بعدم تحول الغلوتين لا تخفى على الطبيب من ناحية الاعراض خاصة ان وسائل التشخيص الحديثة تؤكد او تنفي هذا المرض اضافة الى مايسمى حمية التحدي بمعنى ان يوقف القمح ومشتقاته ويراقب الطفل فاذا شفي نعيد اعطاء مشتقات القمح فاذا عادت الاعراض مرة اخرى فنتاكد من المرض

هل تعني انك مصابة بمرض كرون ؟؟؟

لا يوجد علاج شافي لداء كرون ولكن هناك العديد من الأدوية التي تقلل من حدته أو توقف الالتهاب المعوي. وهذه الأدوية موجهه لتثبيط جهاز المناعة والذي يعتقد هو السبب وراء الالتهاب. في الحالات المستعصية قد يحتاج المريض إلى إزالة جزء من الأمعاء جراحياً. لا يؤثر المرض على الزواج والانجاب يجب القلق على المريض فهو الذي يعاني والشريك يعاني معه لخوفه عليه وللاهتمام به والعناية التي التي احيانا وحيب الحالة بحاجة الى رعاية شاقة

نعم العامل الوراثي عامل قوي لتواجد هذا المرض عند الأشخاص.... وأنصح بعدم زواج الأقارب ابدا

تشربين 6 حبات دفعة واحدة بعد عشاء خفيف وتعاد الجرعة بعد اسبوع

داء \"كرون\"؛ التهاب في الأمعاء لسبب مجهول، يوصف في اللفائفي، ولكنه يؤثر على أجزاء أخرى من الجهاز الهضمي، خاصة القولون. ويصيب المرض أجزاء من اللفائفي يتخللها أجزاء سليمة.ربما تكون الإصابة مجرد صدفة، وربما إذا تعمقت في لبيحث تجد أسباباً مشتركة تؤدي إلى كشف المرض. ولكننا لا نملك تفسيراً في هذه المرحلة.

يجب وضع المرض تحت السيطرة باستعمال الدواء--قد تاخذي نوعين او ثلاث في البداية---مخالفة التوصيات تودي الى المتاعب--على المدى البعيد وبدون ادوية قد ينشا عنه ورم حميد اوخبيث

عليك بالتعافي من المرض قبل السباحة---اصبري شهر ثاني

بالنسبة لفيروس الكبد ب فإن من المهم معرفة مستوى إنزيمات الكبد، وكذلك فإن معرفة PCR مهمة جدا، وإن أي مستوى للPCR أقل من 20000IU فإن هذه تعتبر منخفضة، وإمكانية تأثر الكبد بها قليلة، ولذا فإنه عادة ما يلجأ الطبيب إلى علاج المريض إن كان هناك ارتفاع في إنزيمات الكبد، وكان هناك ارتفاع في PCR أكثر من 20000) 100000opies وبما أن طبيبك عنده كل المعلومات عن وضع الكبد ومستوى إنزيمات الكبد، وقد يكون قد أجرى صورة بالأمواج فوق الصوتية فيفضل اتباع نصائحه وتعليماته، ولابد وأنه شرح لك ذلك