أسئلة واجابات طبية أمراض الفم

ينصح باستخدام غسول للفم

بسبب وجود قرح الفم

طبيعى لا يوجد شئ مقلق برجاء غسل اللسان بالفرشاة و استخدام غسول فم

يعود اللسان الجغرافي لأسباب غير واضحة حتى يومنا هذا، ويتم ربطه بعلاقة مع الجهاز الهضمي والمناعي، بامكانك التخفيف من آثاره بتجنب الأطعمة المهيجة لجهازك الهضمي ويكون هذا بالتعاون مع اختصاصي التغذية وطبيب الهضمية لمعرفة وجود أي حساسية تجاه أي طعام أو غيره وبالتالي بعد اتباع سياسة تغذية سليمة مناسبة لجسدك سوف تبدأ بملاحظة الفرق.

هناك العديد من الاسباب والعلاج يكون علاجً سببي اي علاج حسب سبب مسؤول عن الالم سؤالك غير كامل ولكن سا قدملك بروشور عن بعض اسباب الالم اللسان ف احد هذه اسباب هي مسؤولة عن ذلك منها ١تعرض الفم إلى عدوى فطرية أو جرثومية: والذي قد يحدث بسبب عدم الإعتناء بنظافة الفم والأسنان واللثة. اضطرابات الجهاز الهضمي: حيث أن اضطرابات الجهاز الهضمي يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على اللسان. الإصابة بفقر الدم: نتيجة نقص التغذية السليمة، وحينها يكون اللسان أكثر عرضة للتأثر بأي عوامل خارجية تصيبه مثل العدوى والبكتيريا. جفاف الفم: وهي حالة مرضية يقل فيها إفراز اللعاب، وبالتالي يصاب اللسان أيضًا بالجفاف مما يزيد من فرص التهابه. نقص الحديد والفيتامينات: حيث يؤدي نقص الحديد في الدم إلى التهاب اللسان، كما أن نقص فيتامين ب12 يؤدي إلى زيادة احتمالية تعرض اللسان للإلتهابات. تناول أطعمة تزيد الإلتهابات: فيحدث رد فعل تحسسي في اللسان، مثل الأطعمة الحارة وكذلك الأطعمة الساخنة جدًا. يجب ان نعرف اولا سبب الالم بعدها يمكننا كتابة وصفة طبية لك هذا ما اقصده عندما اقول ان سؤالك غير كامل حاولي تنفي جميع اسباب التي ذكرت فوق لنحدد سبب

الادوية المذكوره اعلاه ، غالبا تستخدم مع التقرحات الناتجه عن عدوى الفطرياااات . ومن اجل معرفة العلاج الازم ، لا بد من تشخيص نوع التقرحات من خلال رويتها ومعرفة كم مدة من ظهورها و ايضا تكرار ظهورها . هناك نوع من التقرحات تظهر بشكل شبه دوري نتيجة التوتر والقلق والظغط النفسي ولها علاج مختلف عن ما تم ذكره من الادوية . وعليه لا بد من فحصها مباشرتا .

التهاب والنزيف من اللثة و رائحة كريهة مرافقة بشكل دائم تضخم اللسان هذه كل الاعراض التي يجب ان اراها لكي اؤكد لك ان لديك افراز زائد في اللعاب في حال عدم رؤية اي من هذه الاعراض فهي حالة طبيعية ولكن ان اكدنا وجود هذه علامات عندك س اقدم توعية صحية لك ولكن الحل الامثل هو مراجعة عيادة 1. العلاج المنزلي من خلال الإكثار من شرب الماء، وتنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون، واستخدام غسول الفم يوميًا. 2. العلاج السلوكي يتم استخدام العلاج السلوكي بهدف تحسين عملية النطق من خلال التحكم بوضعية الرأس والتحكم باللسان، والتحكم بعملية البلع. 3. العلاج بالأدوية وتشمل الخيارات ما يأتي: 1. غليكوبيروليت (Glycopyrrolate) دواء غليكوبيروليت يمنع الإرسالات العصبية إلى الغدد اللعابية، مما يسبب في تقليل إفراز اللعاب، ولكنه قد يسبب بعض الاثار الجانبية، مثل: الإمساك، وضبابية الرؤية. 2. سكوبولمين (Scopolamine) يوضع السكوبولمين على شكل رقعة خلف الأذن، ويقوم بمنع الإرسالات العصبية إلى الغدد اللعابية، ولكن يسبب بعض الاثار الجانبية، مثل: الدوار، وازدياد عدد دقات القلب. 3. حقن البوتوكس ​يصف الطبيب حقن البوتوكس في حال كان كثرة اللعاب في الفم مستمرًا. ويتم حقن البوتوكس في واحد أو أكثر من الغدد اللعابية ليسبب الشلل للأعصاب والعضلات في تلك المنطقة، فيمنع الغدد من إفراز اللعاب، ويستمر مفعول الحقن لفترة لا تتجاوز الشهرين. 4. العمليات الجراحية يتم من خلال العمليات الجراحية إزالة الغدد اللعابية الرئيسة، أو نقلها إلى خلف الفم حيث يسهل بلع اللعاب. 5. العلاج الإشعاعي في حال عدم القدرة على إجراء الجراحة المذكورة يتم العلاج بالإشعاع للتخلص من كثرة اللعاب في الفم، من خلال تعريض الغدد اللعابية الرئيسة للإشعاع، مما يعالج كثرة اللعاب في الفم.