اليلام اعاني من ضيق في التنفس ودوار وعدم التوازن وعند المشي اصيب بارها

سبق أن أجبناك بما يلي، كون الفحوصات القلبية كانت سليمة فهذا لا يدعم وجود شيء في الشراين أو أي مشكلة في تروية العضلة القلبية ومشاكل التروية وهي نقص في وصول الدم إلى العضلة تحدث عندما يكون هناك انسداد أو تضيق في الشرايين التاجية، وكون الفحوصات بما فيها فحص الجهد كانت طبيعية فينبغي البحث عن سبب آخر، سواء في العضلات الوربية التي بين الضلوع أو في الأنسجة التي تحيط بالرئة أو أو في مكان آخر يعكس الألم في هذه المنطقة، والفحص الطبي السريري يساعد في بيان ذلك ، خاصة بأن الكثير من الآلام التي يعتقد المريض أنها ناجمة عن علة قلبية تعود في الواقه لأسباب أخرى كالتي ذكرت سابقاً

لا من من استكمال الفحص الطبي على ضوء المعطيات السريرية

اختي الفاضلة لاداعي لمراجعة الطبيب مره اخري ما يحدث غالبا نتيجة توتر وقلق

الأعراض التي تشكو منها ،وفي وجود تحاليل ورسم قلب وإكو سليم ،ليس لها علاقة بأمراض القلب وممكن أن تكون أعراض نفسية.

الضربة الهاجنة هي ضربة زائدة، تحدث خارج النظم الكهربية الطبيعية للقلب ، وممكن أن تكون حميدية وليس لها أي انعكاس صحي سلبي، وممكن أن تكون مرضية وأسبابها كثيرة نفسية عصبية هرمونية وقلبية وغير ذلك وفق نوعها وخصائصها، وفي بعض الأحيان لا يمكن رصدها عبر تخطيط عادي ولذلك يتم استخدام نظام التسجيل(هولتر) لمدة 24 ساعة أو أكثر

التخطيط رسم القلب لا يظهر لوحده وجود جلطه ويمكن التأكد بعمل موجات صوتيه علي القلب واشعه مقطعيه علي الشرايين التاجيه

ننصح بمعاودة أخصائي باطنية للكشف عن العلامات السريرية المرافقة لهذه الأعراض والتي يمكن أن تنجم عن أسباب كثيرة تتراوح بين العدوى واضطرابات الأذن والاضطرابات العصبية والغدية والهضمية وغير ذلك

إذا كان الخفقان وضيق النفس متكرر وغير مرتبط بالأكل.او الشعور بغازات البطن.. فينصح بعمل الفحوصات المذكورة أعلاه

الخطوة الأولى تتطلب تحديد نوع التسارع، وذلك ممكنا رصده عن طريق التخيط والهولتر واجراء بعض التحاليل مثل وظائف الغده الدرقيه ومعدل المعادن في الدم مع تقليل تناول المنبهات ووقف التدخين ومن ثم استبدال الإندرال بعقار آخر يتناسب مع نوع التشخيص بواسطه طبيب قلب

لا داعي للقلق، لكن ينبغي استكمال التشخيص لمعرفة نوع فرط الضغط وسببه لديك ومن ثم علاجه