اود اسال عن موضوع سلس البول وعلاجه النفسي بلاضافة لموضوع السمنة وعلاجها وهل يمكن ان يكون سبب السلس السمنة ؟؟؟؟ كيف يمننا التخلص منه

على الأغلب ان يكون السبب نفسي اكثر منه عضوي راجعي اختصاصي المسالك البوليه يوجد علاجات لهذه الغايه راجعي موقع الطبي

ادخل الى موقعنا الطبي وستجد عن سلس البول موضوع مهم ومفيد وبما ان فيه شرح مطول لا استطيع كتابته هنا لكن بأمكانك ان تتصفح موقعنا الطبي

اخي الكريم لا بد اجراء دراسة شاملة عن حالتك من تصوير سونار للجهاز البولي مع فحوصات دم وبول وهرمون الADH كذلك قد تلزم اجراء تصوير ظليل للجهاز البولي وتصوير راجع للاحليل اما العلاج على الاغلب موجود لكن يفضل اتمام الدراسة لاعطاؤك العلاج المناسب تحت اشراف طبي بالتوفيق

حسب نوع السلس البولي وحسب مسبباته العديده ... ممكن ان يكون علاجا دوائيا ... او عمليه جراحيه بسيطه او معقده ..... يجب زياره طبيب اختصاص لتحديد نوع السلس ووصف العلاج المناسب ....

هنالك مراكز محدده جدا في العالم تجري مثل هذه العمليه هذه الحالة تتمثل بزرع جهاز يحتوي على صمام اصطناعي مماثل للصمام الخارجي لمجرى البول والمثانة، وهذا الصمام الإصطناعي متصل بمضخة تحت جلد كيس الصفن، حيث يكون الصمام الإصطناعي مغلق في الحالة العادية طوال الوقت إلا عندما يريد الشخص التبول حيث يقوم بالضغط على زر التحكم لإفراغ السائل وفتح الصمام لمدة دقيقة ليعطي المجال للتبول وبعدها يغلق الصمام تلقائيا.

دوالي الخصية تعرف بفحص الطبيب . اما احبتاس البول لدى النساء فيحتاج فحصوات مثل تحليل وزراعة بول واشعة صوتية للمثانة . ثم ربما دراسة ديناميكية البول والضغط .

ما هي مشكلة القولون عندك لان القولون ممكن ان يصاب بكثير من الامراض وما هو سبب ضغط المثانة الذي يسبب لك كثرة التبول لاننا اذا عرفنا السبب وعالجناه تُحل المشكلة اكتب تفصيل ما تعاني منه لانه بسؤالك هذا ليس هناك اي وضوح في العوارض

علاج سلس التبول يتم بعد معرفة نوع السلس ان كان سلس ليلي ام مستمر وهل هو ولادي ام لا كذلك يجب ان تجری فحوصات خاصة تشمل قياس كمية المتبقي من البول وفحص المثانة والكليتين . كع فحص وظائف المثانة ان استوجب الامر

يعتبرسرطان عنق الرحم من الأورام التي يمكن منعها إذا تم تشخيصها مبكرا، حيث تسبق التغيرات السرطانية مرحلة الخلايا ما قبل السرطانيه وهي مرحله تمتد لفترة طويلة قد تصل إلى عشر سنوات وأكثر. ويتم الكشف عن هذه التغييرات ما قبل السرطانيه عن طريق اجراء مسحه لعنق الرحم سنوياً بعد الزواج وبدايه المعاشره الزوجيه بثلاث سنوات كحد اقصى. حيث ان اكثر من ٩٠٪ من الاصابه بسرطان عنق الرحم تكون نتيجه لفيروس الذي ينتقل الى السيده بالاتصال الجنسي. و هناك عدة عوامل اخرى قد تزيد من احتمال الإصابة بسرطان عنق الرحم، منها: ١.فيروس (HPV (Human papillomavirus. سبب اكثر من ٩٠٪ من الحالات ٢. التدخين. ٣. تعدد الشركاء في العلاقه الجنسيه وهو ما يحدث في المجتمعات الغربيه.. وبالرغم من أن الفيروس يصيب الذكر والأنثى إلا أنه غالباً ما يكون خفياً بدون أعراض إلا من بعض الثآليل فقط في الأعضاء التناسلية، يضاف إليها عند التغيرات قبل السرطانية ومن ثم التحول إلى سرطان عنق الرحم إذا لم يشخص في المراحل الأولى. ومن الصعب تحديد الفترة التي تمت فيها العدوى حتى ظهور الأعراض لأنها قد تستغرق 4 أسابيع إلى عدة سنوات. كما أن استخدام العازل (الواقي الذكري) لا يحمي تماماً من انتقال العدوى كما هو الحال في مرض نقص المناعة المكتسب أو غيره من الأمراض التناسلية. لقد أصبح الآن من الممكن التطعيم ضد فيروس HPV و يمكن اعتبار هذا التطعيم للتقليل أو منع الإصابة بسرطان عنق الرحم. اما اعراض الاصابه بسرطان عنق الرحم فيمكن ان لا يكون هناك اي اعراض لوجوده، او افرازات كثيفه مهبليه او نزيف بعد الجماع او الم بالحوض.