دايما اشعر بمضايقة فى فتحه الشرج ذهبت لل من سنتين تقريبا و قال لى انه

حاول الا تضع اصبعك في السرة وتجنب فحصها أو تنضيفها بقسوة

لا اتفق مع هذا الكتور فى الراى . لا ادرى على اى اساس قال لك هذا ، فانت لم تذكرى اى اعراض متعلقه بالقولون.

عليكي مراجعة طبيب الجهاز الهضمي

على الاكثر تشنجات عظليه بسيطه .للتاكد من ان استثناء السبب كمغص كلوي بحاجه الى عمل فحص الادرار وعمل سونار للبطن والمجاري البوليه

بما ان هناك حرقة في البول وارتفاع في الحرارة والم في البطن اظن انه من الضروري ان يفحصك طبيب مسالك بولية ربما هناك التهاب في مجرى البول والذي عليه ان يفحص لك رأس القضيب لمعرفة سبب الالم هناك

تنتج رائحة الفم الكريهة من عدم نظافة الفم أو نتيجة للإصابة بأمراض أو بمشاكل صحية خارج الفم . يجب تفريش الاسنان واللسان يوميا لمنع تكاثر البكتيريا التي تفرز الرائحة الكريهة. ازالة البكتيريا الموجودة على اللسان تعد أهم خطوة لحل مشكلة الرائحة الكريهة. ربما السبب يكون في تناول بعض الاطعمة كالثوم والبصل والحليب والتدخين او امراض اللثة او البلاك على الاسنان ، تسوس الاسنان ، فطريات الفم ، جفاف الفم ، التنفس المستمر عير الفم - التهابات الجهاز التنفسي ، التهابات الجيوب الأنفية المزمنة ، مرض السكري - مشكلات الكبد أو الكلى. لهذا يجب معرفة السبب اولا لعلاجه

انصحك بالعوده الى طبيبك ومناقشة الامر معه بانك اخذتي علاج ولم تتحسني... لكن بشكل عام انصح ب: - الأكثار من شرب السوائل (اكثر من ثمان اكواب يوميا) لتجنب الامساك - الابتعاد عن الاكل المثير للغازات (البصل، الثوم، الكراث، العدس)

كثرة الجلوس لها مضار كثيرة بالاخص علي العمود الفقري والجهاز الحركي والعضلات فضلا عن تسببه من سمنة وغازات.. الي اخره فيمكننا القول ان الالام البطن اما ان تكون في عضلات البطن او ان تكون بتجويف الطن اي خلل ما باحد اعضاء البطن.. اولا عليك بعمل تحليل براز وتحليل بول وصورة دم واشعة صوتية علي البطن ما دام الالم استمر طول هذه المدة ثلاثة اشهر.. ايضا عليك اتباع غذاء صحي جيد وقلل من حجم الوجبة ولكل غلي فترات متقاربة وابعد عن الكافيين والمشروبات الغازية والخ ثم بعد ذلك ان كان كل هذا لتعمله تحت اشراف طبيب متخصص وذلك من بداية خطة العلاج.

عزيزي القاريء . ان اسباب الاسهال عديدة وكلها يُصاحبها مغص ايك اهم الاسباب : الإصابة بالالتهابات الفيروسية، مثل فيروس روتا. 2- الإصابة بالالتهابات البكتيرية، مثل الكليرا والشقلا. 3- الإصابة بالالتهابات الطفيلية، مثل الأميبا. 4- القالون العصبي. 5- التهاب الأمعاء التقرحي. 6- التسمم الغذائي بسبب الأكل الفاسد. 7- الحساسية ضد الأطعمة. 8- العدوى بالديدان المعوية. 9- أمراض خارج الأمعاء، كالتهابات الأذن، والحصبة، والتهاب الجهاز البولي، والتهاب الحلق. 10- أمراض العدد، كإفراط زيادة الغدة الدرقية، ومرض ادسون. 11- الأعراض الجانبية لبعض الأدوية، مثل: المضادات الحيوية، وتناول الملينات. كل هذه الأسباب قد يُصاحبها مغص بسبب سرعة مرور عناصر الطعام، وهي غير تامة الهضم، فيكون تحللها أكبر، وتتصاعد الغازات منها أكثر، وخاصةً المواد النشوية، فسرعتها لا تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها، فتمر مع الفضلات إلى الأمعاء الغليظة، فتتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أُكسيد الكربون، ولأن هذه المواد نفسها كاوية، فإنها تهيج الغشاء المخاطي للأمعاء، وتقلل بالتالي امتصاص الغازات . ولهذا يجب معرفة السبب لكي نعالج بطريقة صحيحة والخطوة الاولى والسهلة جداً هي فحص البراز

انصحك بمراجعة طبيب باطني لمتابعة تسارع ضربات القلب لديك والتاكد من عدم وجود اعراض تهيج القولون العصبي لديك ومن ثم مراجعة طبيب نسائية للاطمئنان على وضع الرحم والمبايض.