علاج للحصوى و الاملاح الشديده على الكلي

نعم يحتاج لاستئصال المرارة مبدئيا طالما يوجد حصوات و انسداد الاسئصال قد يتم بواسطة منظار البطن و هذا افضل او بفتح البطن جراحيا بعدها قد يحتاج لعمل منظار للقنوات المرارية اذا لم تتم ازالة جميع الحصوات باسئصال المرارة و قد لا يحتاج لشيء ان شاء الله عليه بمراجعة جراح جهاز هضمي و مناظير

اذا ادت الحصى الى تكرر الالتهابات او انسداد ثنائي الجانب ممكن تودي للفشل. كثرة البروتين يزيد نسبة تشكل الحصى ولكن تعدد الحصى بحاجة لدراسة استقلابية لمغرفة السبب و معالجته. انواع الحصى مختلفة و ما يفيد في نوع قد يضر نوع اخر باستثناء شرب كمية مناسبة من السوائل لضمان انتاج لترين من البول يوميا.

موضوع الدهون فى الكبد منتشر جدا فى كل انحاء العالم. و اهم شىء هو تقليل كمية الهون فى الاكل و اذا كان الكولسترول فى الدم عالى فيجب علاجه

نعم نتيجة احتباس الصوديوم وبالتالي احتباس المياه

راواكول لا يفتت الحصوات وانما مضاد للتقلصات ,, والحصوات حسب حجمها قد تحتاج الى عملية جراحية او عملية بالمنظار

اذا كانت كميات الزلال التي يفقدها الجسم كبيرة, تحتاج لأخذ عينة من الكلى إن لم يكن هناك سكري. والزلال هو نوع من البروتين في البول بمعدل أكثر من 150 ملجم في اليوم الواحد. ويستدعي إجراء بعض الفحوصات اللازمة لمعرفة أسبابه وكيفية علاجه, إلا أنه عندما يؤدي إلى تورم في القدم والعيون فيكون بكميات كبيرة.، وتزداد هذه الأعراض بزيادة نسبة البروتينات في البول, وهناك أعراض أخرى ناتجة عن نقص هذه البروتينات, مثل نقص وظائف جهاز المناعة للجسم، ونتيجة لذلك يكون الشخص عرضة للالتهابات أكثر من غيره, كذلك هناك زيادة في تعرض الشخص المصاب للجلطات أكثر من غيره بسبب نقص كمية العوامل المضادة.

يجب اخذه للطبيب طالما ان الزغطة لها ثلاثة ايام خاصة وانه في عمر متقدم ومن المهم جدا اجراء بعض الفحوصات له والاهم هو تخطيط للقلب

التهاب الكبد اسم فضفاض و يوجد انواع كثيره من التهاب الكبد و انسداد القناه المراريه ممكن ان يسبب التهاب بالكبد اما تشبع الكبد بالدهون فليس له علاقه بالتهاب الكبد

بالنسبة للمرارة العلاج هو استئصال المرارة ويتم غالباً بواسطة المنظار. أما ترسبات الكلى والتي لم تبلغ حد تكوين الحصى فيكون علاجها بالاكثار من شرب السوائل خاصة الماء وربما تحتاج إلى علاجات أخرى حسب التركيب الكيميائي لتلك الترسبات.

لأعراض الجانبية الأكثر شيوعا : الصداع؛ ألم خفيف في العضلات؛ آلام المفاصل؛ آلام الظهر؛ غثيان خفيف ؛ آلام في المعدة أو عسر الهضم؛ الإمساك، أو مشاكل في النوم (الأرق).