كيف أتعرف على مرض بهجت من خلال التحاليل

أخي الكريم العلاجات عديدة في داء بهجت والعلاج حسب الاستقصاءات وحسب المتابعة والتحسن ..........................

بالعناية بالنظافة الشخصية وعدم استخدام أدوات الشخص المصاب

الفيروس سي ينتقل باختلاط الدم عبر استعمال ابر او مشرط او نقل الدم للمرضى او الاتصال الجنسي بين مريض و معافى--لا ينتقل باللمس او الرذاذ او الهوام او بالاكل مع المريض---حتى وان عشت مع المريض تحت سقف واحد--ثم ان المرض قابل للشفاء باستعمال الدواء

توجد 3 اختبارات لتشخيص مرض ولسون 1) قياس نسبة البروتين الحامل للنحاس (سيريولوبلازمين) "في ولسون تكون أقل من الطبيعي" 2) قياس نسبة النحاس في بول 24 ساعة "في ولسون تكون أكثر من الطبيعي" 3) أخذ عينة من نسيج الكبد وقياس كمية النحاس المترسبة به "في ولسون تكون أكثر من الطبيعي" وهو أكثر ال3 تحاليل دقة اذا ثبت التشخيص يمكن العلاج بالزنك وهو أكثر أمانا من بنسيلامين (أرتامين) وأيضا الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالنحاس مثل المشروم والمكسرات والشيكولاته والفاكهة المجففة والكبدة

الذئبه تؤثر علي الجهاز العصبي كما تؤثر علي باقي الاجهزه وتؤثر علي الاعصاب بأشكال متفاوته فقد تسبب جلطات دماغيه وقد تسبب اختلال في الاعصاب نفسها ومن اعراضها الم وضعف في الحركه او تنميل او فقد الاحساس في الجزء المغذي بالعصب المصاب

ماهي نتيجه pcr . alt وباقي وظائف الكبد وكم عمرك الان وهل حدث لك اعراض بعد الانتقال ؟ غالبا فيروس بي لايتم علاجه في اول 6 شهر فقد يتغلب الجسم عليه تلقائيا

هل تم اجراء فحص إنزيمات الكبد ALT,AST

تهدل الصمام هو عبارة عن تطاول بحد خيوط الدسام التاجي كوجود خيط لمظله اطول من الاخر ...ينجم عن ذلك ان فتحة الدسام تظل مفتوحة من جانب مما يسبب تسرب الدم للاعلى بدل دفعه كله باتجاه الشريان الابهر ...عادة هذا الامر لا يسبب الا شيئين ...تسرع القلب قليلا للتعويض وهو ما يعكسه دواء الانديرال الذي يشكل كابح لتسرع القلب وهو دواء مأمون يستعمل بجرعات اعلى لتخفيض الضغط ايضا ولا ضرر من تناوله بالجرعات التي وصفت لك لابل هو مفيد باراحة القلب بشكل عام اما الامر الثاني لافهو انك يجب ان تتناول مضاد حيوي قبل اجراء عمليات جراحية صغرى كعمليات الاسنان ولك لان الجراثيم قد تدخل لمجرى الدم خلال هذا الاجراء

تبدأ بأمراض التحسس الجلدي، وقد تنتهي بإصابتك بداء القطط الذي قد يؤدي إلى إجهاض الجنين إن كنت المرأة حاملاً في الشهور الأولى حافظي على نظافة قطتك المنزلية ولا تسمحي لها بالاختلاط بالقطط الضالة في الشوارع بلا مأوي؛ لتجنبيها الإصابة بالطفيلي توكسوبلازموس الذي يصيبك بداء القطط، وينتقل إليك عبر الملامسة للقطط المصابة به، أو لأماكن ارتادتها قطط مصابة، داء القطط، هو مرض يصيب الإنسان والحيوان بالعموم، ولكنه ذو تأثير أقوى وأخطر على المرأة في سن الحمل والإنجاب، اجهاض اوينتج طفلاً مشوهاً، ويسبب هذا المرض طفيلي اسمه توكسوبلازموس وله حياة معقدة في التكاثر لدى القطط الضالة . وغالباً ما تنتج إصابة الإنسان بهذا المرض عن عدوى من القطط، أو تلوث الخضروات والفواكه التي يتناولها الإنسان ببراز قطط مليئة بطفيلي توكسوبلازموس، أو تناول اللحم النيئ، أو عن طريقة ملامسة يدك لمكان ملوث بالطفيلي أو شرب حليب أو ماء ملوث بالطفيلي. فحص الدم، حيث يبين الفحص إذا ما كان IGG، وIGM يكون أجسام مضادة لطفيلي الـ توكسوبلازموس، فإذا كان الأول IGG إيجابيا فهذا دليل على أن الإصابة قديمة، بينماIGM تدل على حداثة الإصابة .