لدي حموضه ارتجاع بالمرئ لكم شرب حليب الصويا او الحليب قد يزيد من الحمو

يجب عليكي اجراء فحص الجرثومة الحلزونية ، فاذا كانت موجودة عندة فهي السبب ويجب علاجها اعلميني بالنتيجة بعد اجراء الفحص

افضل تجربى دواء مثل النيكسيام 40 مج يوميا لمدة 3 شهور

ارى انه يجب البحث عن السبب وعلى الاغلب هو بكتيريا الهيليكوباكتر بيلوري ولهذا يجب عمل الفحص للتأكد من ذلك واذا كانت موجودة ارجو اعلامي لاعطائك العلاج الشافي ان شاء الله

يبدو أن عندك إلتهاب بسيط في جدار المعدة، والأسباب معظمها غير معروف ، ولكن هناك التدخين وبعض الأدوية مثل الأسبرين ،وتناول الحوامص والحار . العلاج : تناول مضادات الحموضة مثل مالوكس حبة 3مرات مص أو مضغ ، ومضادات الهستامين 2 مثل لانزوبرازول أو أوميبرازول حبة عند النوم ، ومضادات للتقلص ومهدئات مثل ليبراكس أو بوكسيديوم حبة 3مرات يوميا قبل الأكل، ومضاد حيوي لجرثومة الهيليكوباكتر مثل كلاسيد 500مغم مرتين يوميالمدة اسبوعين. وتجنب الأطعمة الحارة والحوامض والمشروبات الغازية والبهارات وزبادة عدد الوجبات وتقليل كمية الأكل ،والأكل ببطء ومضغ الطعام جيدا وتجنب العلكة والدخان ، وعدم الاضطجاع أثناء أو بعد الأكل

الارتجاع المريئي (GERD): # انصح بـ: 1) الحمية: - انقاص الوزن اذا كنت سمين - تجنب التدخين والكحول - وجبات صغيرة منتظمة - النوم وراسك مرتفع قليلا - تجنب المشروبات الساخنة، الغازية،الاكل الحار، البصل، الشقلاته، شرب الشاي والقهوة - الاكل قبل النوم بثلاث ساعات - تجنب الادوية اللي تؤثر على المرئ مثل ادوية المسكنات (NSAIDs) 2) العلاج: - اذا كانت الاعراض مرتين في الاسبوع واقل: Ranitidine 75mg BID اذا لم يستجب المريض لهذه الجرعه نرفع الجرعه الى Ranitidine 150mg BID اذا لم يستجب المريض لهذا الدواء نعطي Omeprazole 40mg daily وهناك ايضا تحاليل واجراءت اذا لم يستجيب المريض

عزيزي ارجوك ان تقرأ جوابي الماضي لانك بسؤالك اليوم اعتقد انك لم تقراء جوابي فانا شرحت لك السبب لحموضة الدم سؤالي هل ذكرت لك الحمضيات والليمون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو ان تقرا بتمهل من جديد

علي حسب نوعيه المشاكل اذا كانت وظائف الكلي مرتفعه فالحليب يؤثر طبعا لان به بروتين اما اذا كانت حصوه فلا تؤثر ان شاء الله

تفادى الاكل المسبك و الماكولات الحاره و كثره شرب المياه الغازيه وفى سنك افضل ان تنطمى اكلك عن اخذ ادويه

يعتبر داء الجزر المعدي المريئي مرضاً مزمناً، ومتى بدأ يستمر غالباً طيلة الحياة كما يعتبر ضرر الغشاء المخاطي للمريء مزمناً أيضاً، حيث يعود بعب شفائه في الغالب بعد عدة أشهر. ولذك يجب آن يستمر العلاج في الغلب طيلة الحياة بالرغم من محاولات توقيف العالج في الفترات الهادئة بدون أعراض. والواقع أن عصارة المعدة ترتفع إلى المريء عند معظم الأصحاء أيضاً ولكن نها لدى المرض ترتفع إلى مستويات أعلى. ويحاول الجسم معالجة الموضوع بنفسه في الغالب ، فمثلاً يحث الجزر غالباً أثناء النهار، أي عنما يكون وضع الانسان واقفاً .مما يجعل السائل يعود بفعل الجاذبية الأرضية، كما يحاول الانسان البلع دائماً أثناء الصحو بشكل عادي بوجود جزر أو بدونه، ويعتبر الإلعاب أيضاً من وسائل مكافحة الجزر فاللعاب يحتوي علر البيكربونات الذي يعادل حموضة العصارة المعدية. ولا تكون هذه الوسائل فعالة أثناء النوم، حيث يتوقف البلع ويتوقف إفراز اللعاب ، مما يؤدي إلى بقاء السائل الجزري أثناء الليل ويسبب الضرر للمريء. هناك بعض الحالات التي تجعل الشخص معرضاً للجزر مثل الحمل ، حيث تسبب هرمونات الحمل المرتفعة الجزر بسبب تخفيض الضغط في مصرة أسفل المريء، كما يسبب الجنين النامي ارتفاع الضغط في البطن. كذلك الأمراض التي تضعف عضلات المريء مثل تصلب الجلد أو أمراض النسيج الرخو المختلطة. راجع داء الجزر المعدي المريئي.

ربما أنك تعاني من ارتداد مريئي. ربما أحسن طريقة لفحص الجرثومية يتم أن عن طريق البراز.