اسال كيف يتم تقيم حركه المني انا حللت والنتيجه الحركه الاولى والحركه ا

طالما ان العدد ضمن الطبيعي فالعلاج ممكن لكن يجب عمل تحاليل كثيره قبل العلاج للتحقق من التشخيص والاسباب عليك مراجعة اختصاصي في هذا المجال

كلا!! العملية تصحح حرارة الخصية ويزيد إنتاج المنويات والهرمونات!!

هذا العدد كاغي ولا حاجة لعمل شيء، توكل على الله.

المشكلة في ١- الزمن بين آخر جماع والفحص ٢-اللياقة البدينة والتغذية المتوازنة ٣- العمر ٤-نسبة هرمون التستوستيرون في الدم. والحل هو عمل فحص بعد التوقف عن الجماعمدة أسبوع مثلاً.وممارسة الرياضة البدنية اليومية، ثم تناول عسل ملكات النحل والجينسينغ وغيره من المقويات. المنويا إذا لم تكفي ، فيمكن عمل لتلقيح أو إخصاب اصطناعي .

قد تكون الحالة النفسية هي السبب مثل الخوف من الفحص الفحص رغم ذلك جيد، . قد يكون السبب عائداً لظروف داخلية أو ظروف خارجية . وتشمل الظروف الخارجية أنماط حياة غير صحية، والعمل في بيئة ضارة، وهلم جرا. وتشمل الظروف الداخلية اضطرابات في الكلى والكبد. التعرض للحرارة، والأشعة، أي عملية جراحية، فشل الخصية،إلخ . هي من أسباب شذوذ المنويات. سبب رئيسي آخر هو التدخين. هناك أدلة تشير إلى ذلك. وبالتالي، إذا كنت تدخن يجب أن تتوقف على الفور. من المهم أن نكون حذرين من كل هذه الأمور. في كثير من الأحيان يكون السبب غير معروفاً والأطباء ببساطة لا يمكنهم تحديد السبب.

الحد الأدنى المطلوب للانجاب هو ٢٠ مليون، وعليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.وستتحسن بالتدريج. ثم إعادة الفحص بعد ٣ أشهر!!

مع هذه النتائج يحصل حمل

بالنسبه لامكانيه الحمل بهذه النتيجه فهي وارده بالفعل لكن بما ان الحركه اقل من الطبيعي فلا بد من البحث عن السبب والذي هو بالاغلب دوالي الخصيه وخاصة الخصيه اليسرى اتذ انها حاله منتشره كثيرا يتم التاكد بواسطه صورة التراساوند للخصيتين

من الممكن جدا حدوث الحمل الامثل هو ان لا يقل عدد الحيوانات المنويه عن عشرين مليون

الحد الأدنى المطلوب للإخصاب هو ٢٠ مليون، ويجب فحص المنويات والهرمونات والتأكد من صحته الجنسية، ولا يمكن كتابة علاج بدون تشخيص دقيق.