اشعر احيانا بشهوه زائده بدون اى مقدمات وانا آنسه احيانا اتغلب عليها وا

الجواب هو ان لا تنتبه لهذه الوساوس وان الله واسع الرحمه وانما الاعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى انتبه لتغذيتك الجيده ودينك ودروسك كما ذكرت لك

أولا لا داعي للقلق، لأن الغالب أن لا علاقة للموضوع بالأمراض الجنسية، وثانياً ربما عليك عمل تحليل للبول لاحتمال وجود التهابات في المسالك البولية، وحبوب الموخرة قد تكون التهابات جلديةة عادية تعامل بالمضادات الحيوية لعدة أيام .

أعتقد أنك تبالغ وتضخم الأمور، عليك بالصيام أولاً، أي تقليل الأكل بتوازن، وممارسة الرياضة اليومية ، وممارسة هوايات جديدة، والأمر ليس بتكلك الصعوبة. وفقك الله.

تقليل الأكل، وممارسة هوايات مثل الرياضة والمطالعة وإشغال الوقت،

يجب عليك الاهتمام بالثقافة الجنسية، وفهم نقاط الإثارة ومشاركة الزوة أثناء العملية الجنسية بشكل فعال.والعلاج:- استبعاد الأسباب التي قد تؤدي إلى البرود الجنسي ، - التغذية الجيدة - التوافق مع الشريك، ومحاولة حل المشاكل الزوجية والضغوط العصبية، - هناك عدة أعشاب ممكن أن تفيد مثل حشيشة الملائكة، ويفضل عدم استخدامها مع الحوامل. والجنسنغ الذي يحفز الجهاز العصبي ويزيد تدفق الدم إلى الشرايين ، واليانسون والحلبة والبقدونس.راجعي برود جنسي في القاموس.

اعتقد انك لست بحاجه الى اي علاج وان امورك طبيعيه تماما لكن للاطمئنان عليك بعمل فحص وزراعه للبول اذا كانت النتيجه طبيعيه فلا داعي لعمل اي شيء

الاستنوام أي القذف اثناء النوم شيء طبيعي و لا يعتبر "عادة سرية". لا داعي للقلق

هذا يعتمد على نوعد الإباضة، فأنت لم تذكري أي وقت. الاحتمال ضعيف بشكل عام، ولكن كله جائز

يجب أولا علاج الالتهابات ولذلك يجب مراجعة طبيب نساذي للموضوع. بالنسبة لموضوع الرعشة ، فيعتبر السبب الرئيس في عدم وصول النساء إلى هزة الجماع هو الجهل بالأعضاء التناسلية ووظائفها وطرق إثارتها ، والعملية الجنسية ومراحلها. كما أن هناك أسباب عضوية مرضية مثل التهاب بطانة الرحم والتهاب المثانة أو المهبل وقصور الدرقية والسكري، واضطرابات الجهاز العصبي المركزي مثل التصلب المتعدد. والمسألة قابلة للحل وخاصة رذا جصل نقاش للموضوع بين الشريكين وتفاهما وتوافقا في العملية الجنسية بدون خجل من أجل الوصر معاً إلى الرعشة.وهناك مسؤولية على الشريك لتوصيل شريكه أو شريكته إلى الهزة، من خلا إثارة الأعضاء التناسلية وخاصة البظر عن النساء وبقية الأماكن الحساسة، راجعي إرجاز في القاموس.