اعانى من توسع فى فتحة الشرج بسبب ادخال جسم صلب لمدة ثوانى مرة واحدة من اربعة اشهر و لكن لم تعود الى طبيعتها هل لوجود زيت فى الشرج او طفيليات الامعاء و هناك تحسن هل اذهب لطبيب

هذه المدة غيرلكافية اإحداث تغييرات طويلة أو دائمة، خاصة إذا لم يكن الجسم غليظاً.

المدة الباقية عليك ممارسة تمارين كيغل كما هو مشروح في القاموس، وستتحسن حالتك بالتدريج.

ان كان الامر لثواني معدودات كما تقول........ فستعود الامور الى طبيعتها....... لا تقلق ولا تعيد عمل هذا الامر

الأفضل مراجعة اختصاصي جراحة عامة للتشخيص الدقي، وتحديد ماهية خذخ الزائدة الجلدية، وهل هي باسور مثلاً، أو مجرد جلد، أو أي شيء آخر! وبناء عليه يتقرر العلاج اللازم ، إذا لزم؟

إذا لم يحصل تمزق في العضلة المصرة، فستعود الأمور إلى طبيعتها، ويمكنك ممارسة تمارين كيغل كما هو مشروح في القاموس.

أعراض هذا المرض تتمثل في الشعور بآلام أثناء التبول وتناقص تيار البول وكثرة الذهاب إلى الحمام نهاراً وليلاً، واستغراق عملية التبول وقتاً طويلاً نسبيًا،. عادة ما تكون هذه الأعراض بسبب احتقان البروستاتا الناتج عن كثرة الاحتقان الجنسي أو كثرة تأجيل التبول أو التهاب البروستاتا أو الإمساك المزمن، فلا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك. وربما ادخال قضيب صلب وبحجم كبير قد ساعد على تهييج الروستات واحتقانها بالاضافة الى الاثارة الجنسية الزائدة والمستمرة ابتعد عن كل ذلك وحاول الاستعانة بطبيب لفحص البروستات وعمل تحليل بول

حسب حجم الشيء الصلب، والغالب أن لا يحدث التمزق بسرعة، كما أن الجسم يجب أن يكون كبيراً، وتعود فتحة الشرج لحالها بعد إزالة الجسم،

المشكلة الرذيسة هي في نزول المستقيم، ويجب مراجعة اختصاصي جراحة الجهاز الهضمي لإجراء جراحة وربط الشرج لمنع تدلي المستقيم، كما أن عليك عمل فحص للبراز لاستكشاف وجود طفيليات أو جراثيم، وعلاجها!

يعود الشرج إلى حجمه تقريباً بممارسة تماريم كيغل، وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهدة ١ ١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا

إذا لم تعبث بها باستمرار فستعود لطبيعتها بالتدريج، ولا داعي للقلق.