تعطيني مرهم او اي شي لكي لاحس بالام ليلة الدخلة

يفض غشاء البكارة في ليلة الدخلة بمجرد إدخال القضيب في المهبل، أثناء الجماع، وعادة ما تنزل بعض نقاط الدم في معظم النساء، ولكن ليس بالضرورة إذا كان الغشاء مطاطاً، أو رقيقاً.ولا بد قبل الإلاج بالإجماء بالمداعبة حتي تنزل السوائل المرطبة من المهبل والقضيب فيكون الإيلاج سلساً. ولا داعي للخوف ولا القلق وإن شاء الله تعدي الأمور على خير، ومبروك.

الحكة قد تدل على وجود طفيليات في الأمعاء وعليك عمل فاحصة للبراز راجعي طبيبك.

ربما تكون المثانة ملية عند الجماع فيتسبب الإيلاج في زيادة الضغط عليها فتزيد الشعور بالتبول، حاولي إفراغ المثانة قبل بداية العلاقة الجنسية، لا يوجد سبب عضوي يودي لذلك ، ربما يكون السبب نفسي أيضاً كحجة لعدم إتمام الجماع؟

يجب وضعها في جو من الاطمئنان، والراحة النفسية ولا تشعر بالضغط أو بالحاجة الحتمية لفض الغشاء أو الإيلاج. عليك مداعبتها باستمرار وإشعارها بالأمان، ولا تجعل همك الإيلاج أبداً، حتي تنسى الموضوع. ولكن تستمر بالمداعبة والإثارة . وهي ستطلب ذلك بعد فترة.، لا بد مما ليس منه بد!

عدم نزول الدم قد يعني أن الغشاء مرن، أو رقيق جداً، بحيث لا يحتوي على شعيرات دموية لتنزف، والغشاء الرقيق يكون عرضة للتلف أكثر من غيره،وهناك فرق دائماً بين حجم أعضاء الجسم بين إنسان وآخر في جميع الأعضاء ، وليس التناسلية فقط.الطول العادي من ٨-١٨ سم، مفتوكل على الله، ولا تجعل الشك يخرب عليك حياتك.

كلامك صحيح ! ولكن كله ممكن، ولا يستطيع الانسان عن بعد أن يقرر شيئاً، ولكن معك حق لا يفقد غساء البكارة بهذه السهولة، والأفضل للتأكد أن يشاهد الغشاء شخص ذو خبرة ، مثل داية مثلاً، أو ربما الوالدة. أو أن تقرري أنه موجود وتنهي الموضوع، فالمسألة كلها مجرد شك،أنت بدأت به، ولا بد من إزالته !

يبدو أنك متوهمة ، أو فاهمة غلط، فالإيلاج لا يسبب الألم، خاصة إذا طالت المداعبة وتأخر الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، ويمكن استخدام بعصض المخدرات في حالات طبية راجعي طبيبك.

قد يكون الغشاء مطاطية أوقد يكون رقيقاً جدا ولا يحتوي على أوعية دموية. مبروك.

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.

إذا لم يدخل شيء صلب في المهبل، يكون غشاء البكارة سليماً، أي تكوني عذراء، والعكس صحيح. في حالة الشك لا بد من عمل فحص ظبي للتأكد من وجود الغشاء، ويصعب عليك بمفردك القيام بذلك.