لقد تعرضت لتحرش جنسي ليس كامل لأنه لم يدخل العضو بل قام بضغطه على تلك المنطقة شعرت بوخزة و لم يسلم دم .انا مخطوبة و على أبواب الزواج ارجوكم أعلمني أن كانت عذريتي بخير

المذي بشكل عام لا يحتوي على الحيوانات المنوية لذا لا يحصل حمل ، لكن ما مدى مكوث عضوك في مهبلها وهل ما نزل هو مذي او مني ؟

انصحك بمراجعه طبيبك النسائيه لفحصك والتاكد من عدم وجود او فض غشاء البكاره ومناقشه الموضوع مع طيبك

لا داعي للقلق، وعليك الصبر قليلاً قبل الفحص ، على الأقل ثمانية أسابيع، الأعراض التي تشعر بها عامة، وممكن حدوثها عند أي شخص ، وخاصة عند اختلاف الطقس مثل هذه الأيام. القضية ليس لها علاقة بالاستمناء بل بوجود جروح في الجهاز التناسلي، ووجود المرض أصلاً، لدى الفتاة.

ليس لذلك علاقة بالعقم. ولكن بنتقال أمراض جنسية. راجع طبيبك لعمل فحص للمنويات لديك.

تمت الإجابة

احتمال الإصابة وارد!! رغم الواقي. فقد تنتقل الفيروسات من خلال جروح مجهرية في الفم أثناء التقبيل وامتصاص السوائل البدنية. ولكنه ليس ضرورياً، وليس بالضرورة أن تكون المرأة مصابة، فالعاهرات يخضعن لفحوصات طبية أيضاً، ولكن لا بد من الفحص ،وإذا لا سمح الله كانت النتيجة إيجابية، فلا بد أيضاً من العلاج. لقوف تطور المرض على الأقل، وتقليل النتائج السيئة! قدر الإمكان. فتوكل على الله، وقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا!!

ما دام لم يدخله في المهبل، فلا شيء حصل، لأن الغشاء لا يتمزق إلا بادخال شيء صلب في المهبل.ولم تذكري نزول دم في هذه اللعبة.

يحدث في فترة المراهقة أشياء يندم عليها الانسان لاحقاً، بسبب الجهل وعدم معرفة القضايا الجنسية خاصة، والاندفاع العاطفي والجنسي أيضاً، ولكن جسم الانسان قادر على إعادة بناء ما تهدم من الخلايا وله قدرة عجيبة على الشفاء، ما تعاني منه الفتاة عادي، ولا أعتقد أن هناك مشكلة.

لا يمكن إثبات السبب في تمزق الغشاء بعد هذه المدة، ولكن تمزق الغشاء أيضاً ليس أكيد، ويمكن التأكد بزيارة طبيب/ة نسائية للفحص السريري.

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.