اعاني من ضعف شخصية وعدم ثقة بالنفس وغباء اجتماعي وعلاقاتي جدا محدودة طبعا كل هذا بسبب الاغتصاب الي تعرضتله في صغري . مالحل ؟!!

سلامتك. تختلف القدرات الذهنيه من شخص لآخر في حدودها الطبيعيه وتؤثر عليها عوامل عديده منها العضوي ومنها النفسي وهذه هي الأهم وبخاصه التوتر او الانشغال لضغوطات نفسيه او الاكتئاب او غيره. وقضية ملحوظاتك أنكِ كبرتي فانتي لا تزالين في مرحلة الشباب . فإن كانت هذه الأعراض تؤثر بشكل واضح عليكِ فلتراحعي طبيبا نفسيا ليقيم الحاله بشكل موضوعي ودقيق. راجيا لكِ الصحة والتوفيق

أنصحكبمراجعة طبيب نفسي لمساعدتك... هذه اعراض اكتئاب

المواجهه وعدم الانسحاب من المواقف الاجتماعيه والعمليه

إن كانت المشكلة تؤثر على حياتك اليومية فإن من الأفضل متابعة جلسات علاج نفسي للتحسّن

يمكن تفسير ذلك انه اكتئاب بسيط انصحك باستشارة طبيب نفسي للتقييم و علاج الحالة و هي لا تزال مبكرة مع الاحترام

يجب علاج نفسي مكثف

العلاج الدوائي وجلسات العلاج النفسي ناجحة جدا في علاج الرهاب الاجتماعي

لا داعي للقلق حيث أن الرهاب الاجتماعي أصبخ منتشر وتطوره يتعلق مرتبط بدرجة اهتمام الشخص أي اذا ما اهتم به فإنه سيتمكن من السيطرة عليه والعلاج كفيل بتخليصه منه وهو يشمل: العلاج المعرفي هو شكل مقبول على نطاق واسع لعلاج معظم اضطرابات القلق والرهاب، وهو فعال بشكل خاص في مكافحة الاضطرابات من خلال تعديل الأفكار المشوهة أو الخاطئة المرتبطة بما يخشاه المريض، وعلى سبيل المثال ، سيكون العلاج المعرفي عبارة عن محاولة لإقناع المريض الذي يخاف من المصاعد أنها ليست خطرة ولكنها ، في الواقع ، مفيدة جدا في توفير الراحة وفي اختزال الوقت العلاج التعرضي هذا الأسلوب يقوي المرضى على مواجهة مخاوفهم من خلال التعرض لما يخشون، وذلك يتم عادة بطريقة تدريجية بدءا من أقل وأبسط حالات التعرض إلى التعرض الشديد. العلاج التعرضي الداخِلِيُّ الاسْتِقْبال، وهو أسلوب يكمن في محاولة إعادة الأحاسيس الجسدية الداخلية للمريض في بيئة مُسيطر عليها. هذا بالإضافة إلى الأدوية التي تشمل عقاقير مضادة للاكتئاب وحاصرات بيتا ، مما يساعد على تخفيف أعراض القلب التي غالبا ما ترتبط بنوبات القلق وجميع هذه الطرق العلاجية يجب أن تكون تحت إشراف أخصائي نفسية لتحقيق الغرض منها بشكل صحيح

أنصحك بزيارة طبيب نفسي، فحالتك تحتاج لتقييم وجها لوجه، إذ قظ تكون مصابا بأحد الاضطرابات المزاجية أو اضطرابات القلق.

الاعتدال مطلوب في كل امور الحياه فخير الامور الوسط فالافراط فى العطاء مثل الافراط فى الاخذ كلاهما ضار