اعاني من ضيق شديد وابكي طول اليوم وخاصه فالليل واذا تذكرت المدرسه ابكي بشده لا اعلم ما المشكله مع العلم اني احب المدرسه ، جتني الضيقه قبل وقت الدوره باسبوع ونص

يجب المتابعة مع معالج نفسي

ممكن ان تكون احد مشاكل كسل الغدة الدرقية هو الاكتئاب لكن يجب ان يكون هذا الكسل مثبت مخبريا

عادي ولكن يفضل ان ان يكون النوم بالليل اكثر وفي النهار اقل

الطول؟الوزن؟ينصح بالعلاج النفسي المكثف في جلسات كلامية، وربما علاج أسري أيضًا

سلامتك. تتماشى هذه الأعراض المذكوره مع اضطراب المزاج (الاكتئاب) ولكن هذا التشخيص بالطبع هو انطباع أولي وليس قطعي ويحتاج للتدقيق وللتقيم الشامل وهذا يمكن عمله عندما تزوري طبيبا نفسيا بشكل شخصي ومباشر ليقيم الحاله ويشرف على وضع خطه علاجيه متكامله ولا داعي ان تبقى تعانين من هذه الوضاع وهي لها حل وعلاج ناجع بإذن الله متمنيا لك دوام الصحة والسعاده

سلامتك. من الصعب التكهن بأسباب الارق بدون الرجوع الشامل للسبره الصحيه كامله فالارق أسبابه متعدده لكن بالتأكيد من مسبباته هو عادات النوم غير الصحيه وكذلك نمط الحياه اليومي غير المنظم او غير الصحي، وهناك العديد من الإرشادات الواجب اتباعها للحصول على نوم منتظم وصحي وممكن بسهوله الرجوع إليها ومعرفتها عبر النت. ولكن ايضا من المفيد معرفة ان الارق له اسباب قد تكون عضويه او نفسيه او بحالات قليله تكون أوليه اي الاضطراب في دورة النوم البيولوجية (وهذه قليلة الحصول) لذا انصح بالرجوع اولا الي اتباع عادات وأساليب النوم الصحي وأتباعها تماما فإن لم تجدِ فلا بأس من مراجعة الطبيب النفسي لتقييم هذه الشكوى بشكل دقيق وتقديم ما يلزم من المشوره والمعالجه راجيا لك وافر الصحه والعافيه

الخوف شعور طبيعي، المهم الا يتطور الى قلق دائم ويؤثر على حياتك اليومية، واذا كان كذلك فانصح بممارسة الرياضة وتمارين الاسترخاء واذا لم تتحسن لا بد من زيارة طبيب نفسي لمساعدتك

لا شك أن ما تعاني منه هو النوع الثاني من مرض الرهاب أو الفوبيا هو مرض نفسي ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أجسام معينة أو أشخاص. هذا الخوف الشديد والمتواصل يجعل الشخص المصاب عادة يعيش في ضيق وضجر. رهاب القلق (أو الخوف اللامنطقي) يكون فيها المريض مدركا تماما بأن الخوف الذي يصيبه غير منطقي. وهذا النوع الثاني أي الذي تعانين منه هو رهاب الخلاء وهو الخوف من الأماكن العامة المفتوحة مثل الحافلات العامة ومراكز التسوق المكتظة حيث يشعر بصعوبة الهروب منها مما يجعل المريض تدريجيا أن يصبح حبيس المنزل. ومرض الرهاب بمختلف أنواعه ينتقل عبر الوراثة. أثبتت تقنيات المعالجة السلوكية فاعليتها في معالجة مرض الرهاب و خصوصاً من النوع الأول و الثالث من هذا المرض. أحد هذه الطرق هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و هذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و التي تستخدم كمسكن، و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض.

يمكنك التحدث مع معالج نفسي

سلامتك. لا علاقة بمحتوى الحلم المزعج وما بين ما حصل معك في اليوم التالي من ما وصفته (بالفحيعه) حيث انه من المتوقع ان تظهر لديك أعراض كردة فعل عاطفيه لأي ضغط نفسي وردة الفعل التوتريه بسبب حدث مؤلم لا تصنف على أنها نوبة هلع. ونأمل ان تكون عابره وعرضيه الا اذا استمرت اعراض التوتر واصبحت تشكل معيقا وسلبيا على حياتك فهنا لا بد من مراجعة الطبيب النفسي بشكل مباشر للتقييم وتقديم النصح والمشوره المناسبه