انا عندى بعانى من تخيلات تاتينى وتسيطر على دماغى واحس انى مش قادر اسيط

اهلا ومرحبا.. عدم التركيز. والتفكير الدائم واضطرابات النوم هو احد اعراض القلق النفسي... اذا كان هذا الامر يؤثر على حياتك ومذاكرتك وعلاقتك بالآخرين..فينبغى ان يكون هناك خطه علاجيه تتمثل في علاج دوائى والأخر سلوكى معرفى..

أحلام اليقظة هي عبارة عن استجابات بديلة للاستجابات الواقعية فإذا لم يجد الفرد وسيلة لإشباع دوافعه في الواقع فإنه قد يحقق إشباعا جزئياً عن طريق التخيل وأحلام اليقظة وبذلك يخف القلق والتوتر المرتبط بدوافعه، و يلجأ معظم الناس إلى أحلام اليقظة أحياناً، ولكن الأسوياء سرعان ما يعودون إلى الواقع، أما الاستغراق الشديد فيها إلى درجة استنفاد جزء كبير من الطاقة النفسية، فذلك يؤدى الإسراف فيها بشكل عصابي مرَضي، قد ينتهي إلى العجز عن التمييز بين الواقع والخيال، وعلى الفرد أن يحاول اشغال نفسه فيما يجلب انتباهه في البداية لكي يستطيع أن يتغلب تدريجياً على هذه المُشكلة، ويُمكنه دعم ذلك من خلال الحوار والمشاركة في أنشطة اجتماعية مختلفة تجعله دائماً على علاقة متواصلة مع الواقع

نعم الأمل موجود.. الوسواس من الاضطرابات التي تاخذ وقت في العلاج وتحتاج إلى علاج سلوكي ودوائي معا

في هذه المرحلة ما تمرين به من تقلبات طبيعية نظمي انشطتك اليومية بشكل متوازن وتابعي نفسك من خلال المراقبة الذاتية ستتحسن الحالة باذن الله

راجع طبيب نفسي للتشخيص الدقيق

اهلا دينا.. واضح أنك تعانين من أعراض اكتئاب، خصوصا نتيجة لظروفك الاجتماعية الصعبة. كونك تخينة ده شيء عادي جدا وطبيعي، لكن واضح انه مسببلك مشاكل نفسية.. أنصحك بزيارة طبيب نفسي ليقيم حالتك بدقة، ويعطيك العلاج اللازم

أعتقد بأنك قد قمت بتقديم التشخيص المناسب ,فربما كنت تعانين من القلق والإكتئاب.تستطيعين مساعدة نفسك فعلاً عن طريق الإلتزام بممارسة الرياضة كما نصحك البعض لأن الرياضة تخفف من الشعور بالتوتر وتحسن المزاج، بالإضافة إلى ممارسة التأمل واليوغا إن كان ذلك باستطاعتك. قومي أيضا بتعلم ممارسة الإسترخاء عن طريق التنفس العميق من البطن عند شعورك بالتوتر أو بممارسة الإسترخاء العضلي الذي يستطيع تدريبك عليه المستشار النفسي. كما أن العمل بمهنة تناسب تخصصك مفيد أيضا لأنه يحقق لك الشعور بالإنجاز ومخالطة الآخرين. أما إن استمرت الأعراض ولم تشعري بالتحسن فيجدر بك زيارة الأخصائي النفسي ليحدد طريقة العلاج الأنسب.

سلامتك.. هو ليس فقدان للمشاعر بل يظهر ان نوع الضغط الذي تعرضتي له سبب لك صعوبةً في التأقلم ونتيجة لنمط التفكير السلبي وكردة فعل تولد هذا الشعور من اللوم والاستحواذ على التفكير.. إن الكثير من الناس عندما يتعرضون لازمات يمرون بمراحل من ردود الأفعال العاطفيه احداها قد يكون الشعور بالاكتئاب وهو مرحلي ومن المتوقع تجاوزه والرجوع لنمط الحياة كالمعتاد.. ولكن أن كانت فترة هذه المشاعر وشدتها بازدياد فلا بأس من اللجوء لأصدقاء ثقات لتفريغ الانفعالي والمحافظ على نمط حياتي صحي فإن لم تفد فالأفضل مراجعة طبيب نفسي ليقيم الحال بشكل مباشر وتفصيل وشامل ويقدم نصحه حول ذلك.. امنيات بموفور الصحة

بحاجه للعلاج مع الطبيب النفساني

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وربما علاج دوائي أيضا