انا عندي رهاب اجتماعي وعايش بعزله وانطوايه ولا احد يعرفني لاملك اصدقاء

تحتاج إلى علاج نفسي مكثف

اهلا عزيزتي لماذا الخوف من المستقبل وها انتي اليوم تعيشينه وكنتي قبل خائفه منه ولم يحدث شيئا .. اقدارنا حياتنا بيد الله سبحانه لن يصيبنا الا ما كتبه لنا ثقي بان الله معنا وان الله لا ياتي منه سبحانه الا كل خير فهو ارحم من الام على طفلها الرضيع لا تقلقي .. ومن جانب كرهك للمساعدة او الاهتمام لماذا !! خلقنا لنساعد ونتساعد افرحي باهتمام ومساعدة الغير لك فهو شي جميلا جدا وقومي انتي ايضا بمساعدة الغير الاخذ والعطاء بكل شي يسعد ويبهج مساعده واهتمام الغير لك دليل على محبتهم لا تقلقي فقط تحرري من هذه الافكار ورحبي بكل اهتمام ومساعده فالحياة جميلة جدا اذا نظرنا اليها بهذه الطريقة لاي استفسار لاحقا تسعدني مشاركتك

واضح انك تعاني من آثار الصدمات وما بعد الشدة النفسية المرتبطة بحالة اليتم والحرمان التي عايشتها. عليك بتفريغ وسرد هذه الأحداث لأحدهم لتتمكني من نسيان ألمها ، وإن لم يوجد من تثقي فيه للقيام بذلك كما تقولين ولا يمكنك الذهاب لمعالج نفسي؛ فأكتبيها بنفسك كمذكرات وتخلصي منها بإلقائها بعد كل مرة.

المشكله الاكتئاب والشك وتحتاج للتقييم ثم العلاج من قبل طبيب نفساني

لا يمكن تحديد تشخيص هنا، من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي من أجل التشخيص والعلاج

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة تبدو مما ذكرتي انها اعراض اكتئاب ومن الممكن تحديد موعدمع طبيب للمزيد من الفحص والتشخيص

مثل هذه الأعراض يمكن علاجها. من المستحسن أن يتم تقييم هذه الأعراض من قبل طبيب نفسي; قد يكون هناك أعراض أخرى من شأنها تحديد التشخيص والعلاج.

هذه اعراض قلق اجتماعي تعالج من قبل الطبيب النفساني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزي هذا ما يدعى بأحلام يقظه wishfulfillment dreaming وبخاصه لسبب عدم تحقق رغبتك الجامعه بأمر ما. وهي تتمركز على احلام طموحات واحلام يمارسها الخيال لجلب الراحه النفسيه ولكنها تبقى خيالات ولكنها قد تستحوذ على الوقت وتصبح عادة للهروب من الواقع والذي يتطلب العمل والتخطيط والمثابرة.. وهكذا هي الحياة أن لم تتحق رغبه لنا لسبب ما فهناك العديد من الفرص وعلينا ان نسعى ونجتهد ونخطط عملا وليس خيالا تحقيقها..والخيال جزء من النشاطات الذهنيه لكنه محدود وتحت السيطره ولا يستخوذ على وقتنا. لذا انصح بان تبدأ محاولة أشغال نفسك بانشطه اجتماعيه ومشاغل عمليه واقعيه ومخططات جديده لتحسين فرصك بالعمل والمستقبل راجيا لك التوفيق والصحة والسعاده