دائما يراودني شعور انا وبالسيارة اني أفتح الباب وزت حالي منها هي وماشية شوالسبب

سلامتك. عزيزتي من الأفضل علميا وعملياً تجنب استخدام مصطلحات طبيه متخصصه فقد يكون ما تعانين منه هو وسواس فعلا وكما تفضلتي، ولكن قد تكون هذه أيضا أفكاراً توتريه بسبب القلق او من منشأ اضطراب في المزاج كالاكتئاب مثلا وحتى نستطيع تشخيص الحاله بدقه ومن ثم وضع خطه علاجيه شامله دوائيه وغيرها فالانسب هو مراجعة الطبيب النفسي بشكل مباشر وشخصي. راجيا لكِ موفور الصحه والعافيه والسعاده

لا بد من العلاج من الطبيب النفساني

اعتقد بأن مراجعة الطبيب والبحث عن الأسباب في شعورك بالصداع والآلام في جانبك الأيسر أمر هام قبل توجيه الإهتمام للحالة النفسية لديك ، أما إن قام الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة ولم يجد مشكلة صحية لديك عندها فقط يمكن أن نفترض معاناتك من الإكتئاب. على كل حال، عليك محاولة القيام بعدد من الأمور لتحسين مزاجك مثل ممارسة الرياضة، القراءة، قضاء وقت أطول مع الصديقات وأفراد العائلة ، ممارسة هواية ما كالطبخ والأشغال اليدوية، بالإضافة الى الجزء الأهم وهو تغيير حديثك الذاتي السلبي من حيث وهمية الحياة والصدمات التي تلقيتها من أقرب الناس والخوف من الندم، الى حديث ايجابي تقولين فيه لنفسك بأنك بخير وأن تعرضك للصدمات والحزن والعتاب لن يوقف حياتك بل سيزيد من قوتك وخبراتك التي ستساعدك في التعامل مع ضغوط الحياة في المستقبل.

لا بد من تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج منه

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلساتمع الاهتمام بالجوانب الجسمية.. بعد العرض على الزميل أخصائي الباطنة

العلاج عادة يعتمد على طبيعة الحالة وسببها مع ضمان عدم وجود انسدادات تنفسية واستبعاد أسباب عصبية مركزي ويتضمن علاج سلوكي تحت اشراف خصائي نفسية في حالة عدم وجود سبب عضوي. وبعد معالجة السمنة إن كانت موجودة ونصح المريض على النوم على الجنب، لمنع اللسان واللهاة من غلق مجرى التنفس. كذلك ينبغي تجنب الأدوية المهدئة والمنومة التي قد تسبب ارتخاء في عضلات الحنجرة.

ما ذكرتيه اعراض لاحد انواع الرهاب(نوع من القلق النفسي) انصحك بمراجعة طبيب نفسي من اجل اخذ المعلومات اللازمة وعمل الفحص السريري للتاكد من التشخيص ومساعدتك

لا تتسرعي ولا تؤذي نفسك أبدا، دائما هناك حل حتى لو لم ندرك وجوده، زوري طبيبا نفسيا لتقييم حالتك ومساعدتك، لا تيأسي وفكري دائما بطرق لحل مشكلتك بالتوفيق

هذا يتطلب تبديد الخوف عن طريق معالجة السبب الذي سبب هذا النوع من الرهاب، والدواء وحده لا يفي بالغرض والمطلوب هو تدخل العلاج السلوكي المعرفي تحت اشراف أخصائي نفسية

سلامتك. لم تذكري منذ متى هذه الأعراض؟ وهل سبق ذلك ظروفا عصيبه تمرين بها؟ وهل هي المرة الأولى؟ وهل ترافق ذلك بأعراض أخرى ايٍّ كانت؟ وما مدى تأثير هذه الأعراض على نواحي حياتك عمليا؟ فإن استمرت هذه الأعراض واصبحت مؤثره سلبيا وعملياً على اي من نواحي حياتك فالأفضل هو مراجعة الطبيب النفسي لدراسة الحاله النفسيه والطبيه بشكل شخصي ومباشر وتقييم وتشخيص الحاله ووضع الخطه العلاجيه المناسبه. راجيا لكِ موفور الصحه والسعاده