عمره وعندما يريد التكلم بسرعة وصوت عالي يتاتا كثيرا بكل كلمة وحرف واحي

لا بد من عرضه على أخصائي نفسية لفحصه وللوقوف على علامات وتتفاصيل أكثر تساعد أولاً في تحديد طبيعة الأضطراب وسببه سواء كان ناجم عن تأثير القات أو لسبب أو خلل نفسي وبعد ذلك سيكون بالإمكان وضع خطة علاجية تتناسب مع حالته

تعاني من هلاوس سمعية . و هي قد تكون من اعراض الاكتئاب الحاد خاصة ان هناك افكار بالانتحار . و قد تكون من اعراض الفصام يجب مراجعة الأخصائي النفسي لاخذ معلومات اكثر و الوصول للتشخيص الصحيح و اعطاء العلاج المناسب

لا يمكن معالجته دون فحص مباشر من قبل أخصائي نفسية للاطلاع على تفاصيل أكثر تسمح بتحديد نوع الاضطراب لأن هناك الكثير من الاضطرابات النفسية التي يمكن أن تسبب هلاوس سمعية أو بصرية أو غير ذلك

من الأفضل الحصول على إستشارة من معالجة نفسية للتحدث أكثر حول المشكلة والوصول إلى حل بالنسبة لكِ

الانطواء على الذات وهو الميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل أو النشاط الاجتماعي، وهذا يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏

ينبغي سماع رأيه حول سبب ذلك ومن ثم إزالة المخوف التي لديه وتشجيعه

أما بالنسبة لما ورد في رسالتك فإننا ننصحك بالقيام بما يلي: 1 - إعادة التدريب على العادات الكلامية السليمة: إذ عليك أن تقرأ من كتابٍ مّا مناسب لمستواك العلمي ببطء شديد وبأسلوب هادئ مريح، وعندما تحدث التأتأه تتوقف عن القراءة وتسترخي، وتبدأ ثانية بأسلوب مريح. 2- الإطالة: أن تقوم بقراءة مقطع ما في حالة استرخاء بدني وعقلي، مع إطالة كل كلمة تقولها. مثلاً: بندقية: تقرأ: ب - - - - ن - - - - - د - - - - - قية. وينبغي استمرار التطويل حتى انتهاء النص دون توقفات خلال القراءة 3 - التحصين التدريجي: أن تتخيل المواقف التي ستثير قلقك وتقـــودك إلى التلــــعثم في الحياة – خارج العيادة – وعليك أن تتخيلها موقفاً تلو الآخر وأن تتكلم بصوت عالٍ عنها، مع ضرورة الاسترخاء أثناء التخيل.

الخطوة الأولى تتطلب عرضه على اخصائي اطفال للتأكد من سلامة جهازه السمعي ومستوى نموه نسبة إلى عمره وعلى ضوء ذلك سيتم اختيار السلوك الطبي الأمثل

تحياتي. جزء من نشاط العقل البشري هو القدره على الخيال وبلا شك فإن الخيال قد يكون له قدرة إبداعيه وإنتاجيه ولكن عندما يكون مقيدا بوقت محدود وضمن ارادة الشخص. ولكن يجنح البعض الي ما يدعى بأحلام اليقظه والاستغراق المبالغ به في خيالاتهم وقد تكون هي بمثابة تحقيق امنيات وإنجازات ليست واقعيه كاستبدال الواقع بالخيال. وفي معظم الأحوال يكون هؤلاء الأشخاص يعانون من العزله وتدني النشاط والمهارات الاجتماعيه (وبنسب متفاوته طبعا وقد تعتمد على سمات الشخصيه للاشخاص) والأفضل بهذه الأحوال ان يبدأ الشخص بتطوير نشاطات وتكثيفها لتتجه نحو نشاطات رياضيه او ثقافيه او غيرها وبشكل مجدول ومبرمج وعملي وان يضع أهدافاً عمليه حقيقيه لانجازها ويكون معظم النشاط يتضمن الاخرين وليس نشاطا منفردا وأن يراقب مدى تقيده بهذا البرنامج ويكافئ نفسه على أدنى الانجازات الجماعيه وبالطبع فإن لابتعاد عن العزله شيئ ضروري لتقليل هذه الظاهره. فان لم تجدي هذه الأساليب نفعا فلا بأس حينها من مراجعة طبيب نفسي لمزيد من المساعده.

لا يمكنك التخلص من هذا القلق دون اشغال نفسك بما يتناسب مع طموحك ورغباتك , أما بالنسبة لألم الساق فننصح بمراجعة أخصائي عظام لمعرفة طبيعته ومكانه وسببه حت يتسنى له علاجه