عندى شعور بالحزن طوال الوقت ولا اتحمل اى ضغط او خطأ بحقى ولو كان بسيط ابتعد عن من احبهم لهذا السبب هل انا بحاجه لزيارة طبيب نفسى او اى نصيحه اخرى

مما لا شك فيه أنك تعانين من الكآبة، وهذا أمر بسيط اذا ما قررت الإنتصار عليه، بحيث تحاول أن تحدد الأسباب المحبطة التي تعتقد أنها تضغط عليك وذلك من خلال الاستعانة بإسلوب تدوينها سبباً سبباً وأنت جالسة لوحدك وبعد أن تنتهي من ذلك تصنفيها إلى مجموعتين الأولى التي حلها يتوقف عليك أنت، والمجموعة الثانية التي تكون مرتبطة بعومل خارجة عن ارادتك ومن ثم ما هو متوقف عليك، تصنفيه وفق أولوياته وتضع له خطة انجاز تتفق مع قدراتك وظروفك، شريطة أن لا تحاولي أن تعالج أمرين في نفس الوقت، وبعد أن تنهي أمرا مهما كان بسيطاً أو تافهاً في نظرك عليك أن تكتبي بجانبه بإنه انجز بنسبة كذا في المائة، وتدريحياً سستخلصي من هذه

واضح بانك تعانيي من اكتءاب. انصح بمراجعة طبيبك

لا تضربي نفسك الشعور بالضيق احيانا امر طبيعي في سنك لشغلي وقتك

من الصعب لأن ذلك يتطلب تشخيص وتحديد السبب وطبيعة الحالة ودرجة تقدمها, لكن يمكنك تبسيط الأمر لهم واقناعهم فالطب النفسي حاله حال باقي الاختصاصات والمريض النفسي ليس بالضرورة أن يكون مختل عقلياً فالكثير من الناس الذين نراهم في الشارع وفي مواقع العمل والدراسة يعانون من اضطرابات نفسية ويستخدون علاجات مختلفة ولا أحد يشعر بأن لديهم أي اختلال

أسباب هذا النوع من الصداع كثيرة ولا بد من الفحص الطبي أولاً للوقوف على علامات سريرية مرافقة قد تكون موجودة لديك

يجب متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى الخوف

لا داعي للقلق، ولكن عليك الخروج من دائرة الأفكار والوساوس بالنظر إلى الأمور بشكلها المُجرد الواقعي، ويُستحسن بل من الضروري أن تقوم بمعاودة طبيب أخصائي نفسية والذي بدوره سيستكمل الخطوات التي تُساعد في تحديد نوع الاضطراب ويضع لك العلاج السلوكي والدوائي الذي سيساعدك على العودة إلى حالتك الطبيعية خاصة أنك في مرحلة تسمح لك بأن تتخلص منها إلى الأبد في فترة وجيزة ودون أي تأثير

لم توضحي متى تحدث هذه الحالة أي هل تحدث فقط عند التعرض لمواقف محدد أم دون ذلك وبدون سبب واضح

نحتاج إلى علاج نفسي في جلسات مكثفة بدون ادوية 

يجب المتابعة مع معالج نفسي