كم كم مساعدتي في الاجابة على فقداصبت بالوسواس القهري من جراء ادخال خيا

نعم هناك كثير من الاضطرابات النفسية التي تتداخل فيها العوامل الوراثية بنسب متفاوتة، أما أحلام اليقظة فقد تستمر بعد سن المراهقة وتتلاشى تدريجياً كلما انسجم الشخص أكثر مع واقعه وحقق ما يصبو إليه

ينبغي تقدير الحالة ومدى اعكاسها على حياة الشخص من قبل أخصائي نفسية

سلامتك. اولا عزيزي ليس كل من يتعرض لتحرش او اعتداء او تورط بسلوك جنسي وهو طفل سوف يعاني وبشكل كلي او مطلق من آثار نفسيه مستقبليهربل هناك نسبه معينه او فئة ما قد تعاني من الآثار السلبيه مستقبلا. لكن ما هو قصدك بكلمة (تركت) فهل تقصد انك كنت مثلا تمارس ذلك برضاك؟ وهذا امر او سؤال استفساري وليس اتهامي او تهكمي فيوجد فرق بين من كان تحت الضغط والاكراه او القبول الطوعي وهذه تفاصيل لا مجال للخوض بها هنا. وبجميع الأحوال وبما انك قد تجاوزت ذلك وانت الان في سن الشباب وتفكر بمستقبلك وتفكر بالزواج فهذا امر طبيعي وطيب. اما انه سبؤثر او ينقص او يخدش من رجولتك فهذا امر مستبعد وبخاصه طالما ان اتزانك وتاقلمك النفسي اولعاطفي والسلوكي لم يتأثر وتتمع بحالة عاديه حاليا. فلا داعي للقلق او التخوف وامض في حياتك بشكل اعتيادي. راجيا لك وافر الصحه والسعاده. والتوفيق.

تمارين الاسترخاء , تنظيم الوقت, ممارسة الرياضة, الغذاء الصحي مع الابتعاد عن المنبهات

اهلا ومرحبا.. احتاج لمناقشتك لتقييم حالتك.. ربما يكون احد انواع الوسواس القهرى اذا كانت الفكره متكرره لديكى ويليها سلوك قهرى فى نفس الوقت انتى تعلمين بان الغشاء سليم لكن الفكره ملحه عليكى بشكل متكرر

عدم السيطرة على الدوافع احد الاعراض المرضية التي تحتاج الى تقييم لتشخيص الحالة بدقة... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

لا نعرف عن تأثير هذه الأعشاب وعلاقتها بالوسواس القهري, لكن ينبغي معاودة طبيبك المعالج لاتقييم الاستجابة وتعديل العلاج بما يتناسب مع حالتك لكي تحصل على نتيجة أفضل وتتجنب التأثير الجانبي والمضاعفات

هو اضطراب نفسي يتسم بوجود أفكار وصور ذهنية ملحة تأتي ضد رغبة المريض ويحاول جاهدا مقاومتها ويشعر بأنها غير صحيحة وتافهة أحيانا, والخاصية الأخرى هي (السلوك القهري) الواعي الذي يجد المريض نفسه مجبرا على القيام به رغم إرادته أما حالتك فلا يمكن الحكم عليها إلا من خلال معاودة أخصائي نفسية

الزواج يشبع الرغبه الجنسيه ولا يقتلها

لا داعي للقلق فحالتك ستتحسن من خلال الاستمرار على العلا ج وبالمتابعة مع طبيبك النفسي بشكل مستمر لتعديل الجرعة وفق درجة الاستجابة