لدي مشكل عندما أقوم بعمل امام أصدقائي اتوتر ويدي تبدأ في الإرتعاش مما يشكل لي الاحراج ما الحل ارجوك

لديك رهاب الاجتماعي. أن تتحسن مع والأدوية والعلاج السلوكي المعرفي.

تعاني من الرهاب الاجتماعي وهو نوع من القلق الزائد وعلاجه بسيط

السلام عليكم اسال الله ان يعافيك ويشفيك ان كنت تجد ان هذا امر غير طبيعي فنحن كذلك نجده ايضا امر غير طبيعي ما تفعله ولا فاهم ويفضل ان تزور طبيب نفسي في اقرب وقت يعرف ما المشكله * قد يكون جراء صدمة قد يكون نوع من انواع الاضطرابات البسيطه العلاج مهما كان السبب باذن الله العلاج سيكون متوفرا باذن الله لكن كلما تاخرنا قد تتطور الامور وينتج اضطراب اخر وبالاخير قد تكثر * وتصعب او قد تؤذي نفسك وهذا اكثر شيء يخيفنا انك سوف تؤذي نفسك بالخطأ ربما تجرح في مكان فيه وريد او مكان حساس وتقع المشكله فيفضل ان تزور الطبيب ولا تخشى من الطبيب النفسي الان اصبح من جودة الحياه ان تزور الطبيب النفسي او الاخصائي النفسي للمساعده في تعلم تقنيات ومهارات الحياه لجودة الحياه ورفاهيه حياة نفسيه * فكيف اذا كانت هناك مشكله ارجو ان تتفهم الموضوع وتزور الطبيب في اقرب وقت انشاءالله الله يعافيك ويرزقك العافيه 

سلامتك. حبذا لو كان هناك مزيدا من التفاصيل.. فهل هذا الشعور المتوتر بسبب الزحام واتساع المكان وعدم الشعور بالامن وهل يرافقه اعراض جسديه او الخوف من الدوار او فقدان السيطره... الخ؟ وهنا تكون الاشاره لما يُدعى برهاب الساحAgoraphobia. ولكن ايضا هناك احتمال أيضا لرهاب اجتماعي. وفي جميع الحالات فإن الرهاب يرافقه سلوك تجنبي أيضا للمواقف والامكنه التي تثير هذا القلق، فلا أعلم هل هذا من ضمن شكواكِ؟ ولا بد من وجود افكار مغلوطه تقود الي هذا التوتر والقلق حول الموقف والمكان الذي يثير هذا القلق. لذا الأنسب هو مراجعة طبيب نفسي لدراسة هذه الأعراض بالتفصيل لتحديد التشخيص الدقيق والتقييم الشامل ومنه توضع الخطه العلاجيه والتدريبات النفسيه السلوكيه اللازمه وان استدعى أيضا الدوائيه. متمنيا لكِ دوام الصحة والعافية

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات (حضورية الو أونلاين) مع التدريب على الاسترخاء والتركيز

الخجل الشديد كمفهوم، من الصعب جدا تحديده، ولكن يمكن وصفه بنوع من أنواع القلق الاجتماعي الذي يؤدي إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة تصنف في علم النفس تحت إطار أمراض القلق والتوتر، خصوصا وأن النهاية الطبيعية للخجل الشديد هي الشعور بالوحدة والانعزال عن المجتمع، وكلاهما من أهم أسباب وربما نتائج مرض الاكتئاب، والخجل حاليا يُمثل مشكلة اجتماعية منتشرة بشكل واسع، وتعالج مشاكل الخجل الشديد عادة باستخدام الطرق التالية: - تعليم وتدريب الأفراد المرضى على اكتساب المهارات الاجتماعية الفردية للاتصال والتفاعل مع الآخرين. - تعليم أنماط التفكير السليم والمنطقي في التعامل مع الآخرين. - تعليم وتدريب الفرد على زيادة ثقة المريض بنفسه وقدراته وبأهميته كفرد في المجتمع. - مواجهة وإزالة أسباب الخجل من خلال تعريض المريض تدريجيا لخبرات اجتماعية إيجابية، إحدى هذه الطرق هي ما تسمى بالتمثيل أو تقمص الأدوار والمواقف، بحيث يقوم المريض بالتظاهر بتمثيل دور إيجابي في مواقف تسبب الإحراج للمريض مثل التظاهر بالاتصال مع الآخرين وبدء حديث معهم وبمرور الوقت يتحول التظاهر والتمثيل إلى سلوك في الحياة الواقعية العادية. - تدريبه على تولي زمام المبادرة في مساعدة نفسه على التخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء شيء معين.. إما يحب أن يقوم به أو من الضروري القيام به ولكنه لا يفعله لأنه خجول. مع تذكر أن الخجل عندما يكون مناسبا للموقف يعتبر ميزة وصفة إيجابية ويعكس مواصفات الأدب والتهذيب والخلق الكريم إضافة لمواصفات الذوق والكياسة والتواضع واللطف، وبالتأكيد جميع هذه المواصفات تعتبر إيجابية. على أي حال، الخجل السلبي، هو الخلل الذي يحدث في السلوك الاجتماعي للفرد لأنه خجل غير مبرر وله عواقب نفسية سيئة على الفرد من ضمنها تدهور الصحة النفسية . والعلاج يتوقف على ارادة الشخص وعلى متابعته ومُثابرته في تطبق سلوكيات قد تبدو مُزعجة في البداية ولكنها تُمكنه من التخلص من هذه الحالة إلى الأبد، واذا كان الأمر صعب في البداية ولم تتمكن من تطبيق بعض السلوكيات المذكورة آنفاً يمكنك طلب المساعدة من أخصائي تفسية الذي بدوره سيضع لك علاج معرفي سلوكي يتناسب مع حالتك

تحتاج الى علاجات سلوكية ومعرفية كمعرفة ادارة الذات والسيطرة على الغضب

هذه أعراض قلق والعلاج يكون تحت اشراف الطبيب