ما سبب الشعور المفاجئ بموقف او شئ حدث من قبل ولكنى لا استطيع تذكره مع شم راءحة لا اتذكرها يصاحبه غثيان

يجب ان تراجع طبيب باطنة اولا لان المشكلة قد تحل من عنده ولا حاجة الى طبيب نفسي

هذه الاعراض بحاجه لتقييم الطبيب النفساني لتحديد التشخيص ثم العلاج

اذا كانت الاعراض التي تصفها بدون أسباب واضحة و مؤثرة على قدراتك او علاقاتك الاجتماعيه فستحتاج للعلاج الدوائي او الجلسات النفسية

سلامتك. عزيزي طالما كشفت اي ذهبت اختصاصي، فما التشخيص الطبي النفسي او غيره الذي وصل اليه الطبيب؟ ومنذ متى ظهرت هذه الأعراض؟ وهل لا زلت قيد المراجعه والمتابعه الطبيه؟ وهل تناقشت وإياه حول طبيعة هذه الأعراض؟ وهل شرح لك دواعي اخذ هذين المستحضرين العلاجيين؟ عذه استفسارات هامه هي التي سوف تفيدك لان طبيبك قام باخذ السيره ألمرضيه بتفاصيلها بشكل كامل وشامل. فالأعراض المذكوره تحتمل عدة تشخيصات منها الثوار العام أو اضطرابات التكيف او الاكتئاب... الخ انصحك بمراجعة طبيبك للوقوف على إجابات لهذه التساؤلات. راجيا لك وافر الصحه والسعاده.

لا يمكن إعطاء تشخيص هنا، من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي من أجل التشخيص والعلاج

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي

سلامتك. من المتوقع ان يختلف سلوك الانسان وتركيز وردات فعله العاطفيه عند تعرضه ضاغطه وهي تختلف باختلاف الاشخاص.. وحبذا لو كانت شكواكِ اكثر تفصيلا ووضوحا . الأفضل لمزيد من الدقه والتشخيص مراجعة اختصاص طب نفسي لاستثناء اضطرابات كالقلق او اضطرابات تتعلق بالمزاج (الاكتئاب).

عزيزي مشاعر الحزن جزء اساسي من المشاعر الطبيعيه لدي الانسان وبحسب الظرف والمسبب أما شدة وحدة العواطف وفترة بقائها فهي تتراوح من طبيعة شخص إلى آخر وليس لها مقياس دقيق ومحدد فنحن مختلفون بهذا الأمر. وانت بحسب العمر لا تزال في مقتبل الحياه وتشكلت لديك ولا تزال تتشكل خبرات وتجارب حياتيه تفضي الي تركيب وتكوين شخصيه مستقبليه.. فلا داعي برأيي ان نركز على ردود افعالنا بتحديد كمية وحجم ردود افعالنا العاطفيه لطالما انها معقوله كما ونوعا، وطالما اننا نتأقلم مع الظروف والخبرات والعلاقات بشكل ناحج ومعقول ثم انه ليس من الضروري ان يرافق الشخص مشاعر الحزن فترة طويله اذا زال المسبب حتى يكون طبيعيا، وعلى العكس قد تكون هذه نعمه ووضع صحي طيب اتمنى لك حياة سعيده وصحة طيبه

يوجد فرق بين الشعور بالحزن والاكتئاب فالحزن شعور طبيعي مثله مثل الغصب والفرح والخوف كلها مشاعر طبيعيه تصيب جميع الناس في فترات من حياتهم بينما تشخيص الاكتياب كمرض يكون من خلال الطبيب النفسي بعد مقابله المريض

لا بد من تجاوز الخبره العاطفيه وليس نسيانها بل التفكير بها في إطار ذكريات قديمه