ما هو السبب الدي يجعلك لا تبحث عن شريكة حياتك (صديقة)؟

رأي صديقتك يحترم، انما هل تشعري انتي بمعاناة او شكوى؟ أو هل تأثرتي من الناحية العملية أو الأسرية بسبب هذه المسلسلات..؟

التشخيص الدقيق يقوم به متخصص شاهد الحالة وهذه الاعراض يمكن ان تكون طريقة للاعتداء عليها من شخصية سيكوباتية انصحيها بالابتعاد وان كان صادقا في وده ومحبته يصلح حاله ويتقدم لها رسميا ويثبت صلاح احواله بنفسه

في العلاقة الزوجية الانسجام هو الأساس، وبقدر ما يكون التفاهم بين الطرفين أعلى كلما كان بوسع الفرد منع شريكه من الانحراف إلى ما لا يقبله هو، لايوجد إنسان معصوم عن الخطأ ، وفي حالة صديقتك الأمر يتطلب التيقن والتعامل مع واقع موضوعي لا تخيلي أو حدسي، وإن كان الأمر كذلك عليها أن تنظر إلى الأمر بعقلانية وتحدد ما كان ينبغي عليها فعله حتى تجعل من زوجها أن يتعلق بها أكثر ولا ينظر لغيرها ، متبعة طرق ذكية لبقة ممزوجة بشعور ودي وعاطفي حيوي لا يكلفها إلا الاستجابة لمشاعرها الطبيعية، أما التعامل بردات الفعل لن يكون مفيد لها ولا له

زوجه وامروربة بيت عمل شاق وفيه روتين ولا بد منا يجاز مساحه صغيره للرياضه او اي نشاط اخر

من المفيد التدرب على الاسترخاء والتفكر الارتقائي ومن الضروري التدرب على نمط الحياه الصحي وتقوية الايمانيات يفيدك العلاج السلوكي المعرفي

حبذا لو ذكرت ما هو المرض الذي تسبب في انقطاعك عن العمل، واذا كنت قد شفيت منه لماذا هذا الخوف،

مرحبا.. ليست هذه اعراض فصام. او تعدد الشخصيات كما تسألين... الامر يحتاج لمزيد من المعلومات والتفاصيل

راجعي معالجا نفسيا ليدربك على التعامل مع الضغوط النفسية ويفيدك تنظيم اهدافك اليومية وبرمجتها بتوازن كما يفيدك التدرب على الاسترخاء والتفكر الارتقائي

الحب مراحل متعدده اولها حبك لله ثم حبك لوالديك ثم الاقرب فالاقرب ولكل مستوى ونوع تطوراته الملائمة لظروف حياتك فتأكد ي من عنايتك بحبك ومن ثم يتم البحث عن المرحلة الذي تحتاجين فيها الى حب شريك الحياة والتي يجب ان يتكون حبها في ضؤ حبك لله وما بعده من انواع الحب ولذلك اسس ومعايير ومراحل قيميه هامة في تنمية العاطفة بالشكل الطبيعي واذا استطعت ان تنشطي ايمانياتك فان ذلك سيكون خير دواء لجروح الحب الغير مبني على اسس صحيحة او الغير متدرج وبعودتك الى هذا التدرج تتغلبي باذن الله على كل الاوجاع والاحزان وهذا خير دواء لمعالجة هذا النوع من الآلام

في البداية لا تفعل شيئاً تماماثم انظر ماذا تريد أن تقولوهل هو صالح؟إذن قل ما تريد وليكن ما يكون