هل الحالة النفسية والاضرابات تؤثر على لون الجلد وتغير لونه كالصدفيه او

حدوث حالة وفاة في العائلة، أو حالة مرض أو أزمات الحياة المختلفة قد تسبب الشعور بالحزن، والوحدة والإحباط لمعظم الناس لفترة من الوقت، وهو رد فعل طبيعي في مثل هذه الأحداث ومن الطبيعي أيضاً أن تستمر لبعض الوقت بدون حدوث سبب محدد ومن ثم تتلاشى تدريجياً، ولكن عندما يستمر هذا الشعور ويتحول إلى الاكتئاب، أو إلى اعتلال في المزاج فإن هذا الشعور يمنعك من الإستمرار في الحياة بشكل طبيعي، وقد يبدأ لحقاً بالتسبب ببعض الأعراض الجسدية بسبب التغيرات الكيميائية التي تحدث في الدماغ، وما ينتج عنها من حالة اعتلال جسدي كامل، وهو الاعتلال الذي يؤثر على الصحة العامة للشخص المريض، ومن أعراضه أيضاً مشاكل في النوم، والأكل، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يشعر المريض بحالة من التخديرأو التقلصات العضلية والتشنجات وغير ذلك، وهذه التغيرات لن تتلاشى مفردها، والشفاء منها يتطلب علاج دوائي، وعلاج نفسي وبعض العلاجات الأخرى

حاله من الرفاه.. والتوافق بين النفس البشريه والبيئه...وهي تعكس تكيف الانسان ليجاري متطلبات العصر....

لا اثر للأمراض النفسيه على طول الانسان

ليس من الاعراض الجانبيه غالبا مايكون هناك نقص حديد اوفيتامين او له علاقه بالحاله النفسيه الاساسيه

الاهتمام بالصحبة والعلاقات السليمة والتدريب والتقويم الاسري وربما يحتاج إلى علاج تعديل السلوك

تراجع جرعات الأدوية تاني ويمكن استبدالها

حسب شدة الوسواس ففي الحالات البسيطة يكون العلاج السلوكي كافي ولكن في كثير من الاحيان تكون نتائج العلاج الدوائي مع العلاج السلوكي معا افضل .

هي انعكاس لحاله قلق ما تم استثناء الاضطرابات الاخرى..وبالتالي يجب علاجها سلوكيا معرفيا اولا...ومن ثم استشاره الطبيب الدوائي...وهي حالات بسيطه...سلامتك

يحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات - حضورية أو أونلاين- مع التدريب على الاسترخاء والتركيز .

هذا مرض نادر جدا يصيب اقل من واحد من مليون انسان ويؤدي بلوفاه بسرعه ولا يوجد علاج يوقفه