يوجد شخص مريض ذهان وتم ادخاله للمشفى شهر وخلالها تحسن وتم اخراجه . هل خروجه معناته انه شخص طبيعي تمام ولا ممكن يكون منطقي التفكير ولكن غير طبيعي !

طبيعي مع استمرار العلاج

سلامته. عزيزي السائل.. عتاب الذات اذا كان ضمن انه حقيقة يعكس واقع بزيادة الوزن فهذا امر قد يحصل عاديا مع أي من الناس.. فليس كل سلوك لدى المرضى يجب مراقبته والتركيز عليه كظاهره مرضيه فهذا قد يضر بالمريض! ولكن غلى ان لا تكون هذه الظواهر على شكل هلاوس سمعيه وهي جزء من الأعراض النشطه لداء الفصام. Paliperidone من العلاجات الحديثه والفعاله من مضادات الذهان لكنها قد تزيد الوزن والشهيه. ومن الأفضل يا عزيزي دوما مناقشة هذه التفاصيل الطبيه مع الطبيب المعالج فهو الأولى كونه يتعامل مع المريض بشكل شخصي ومباشر ولديه العديد من التفاصيل ألمرضيه والشخصيه الحياتيه عن المراجع والتي تساهم كثيرا في متابعة المريض. راجيا له المعافاه والصحة والسلامه.

الاكتئاب له درجات مختلفة : البسيط المتوسط الشديد واغلب المصابين بالاكتئاب يكونوا غير مدركين لإصابتهم ولذلك من الأفضل مراجعة طبيب لتحديد سبب الأرق كون الأرق يعتبر عرض مرضي

يجب المتابعة مع معالج نفسي

يجب المتابعة مع معالج نفسي

الفصام من الأمراض التي تستجيب للعلاج طبعا لكنه يحتاج الوقت والمتابعة المنتظمة مع الطبيب المعالج...قد يرفض المريض العلاج وغالبا لا يتعاون بشكل كافي لذلك يجب استشارة الطبيب في كل خطوة..كل الامنيات بالشفاء

اذا كانت الحالة مستعصية فقد يصف له الطبيب حقن ديازيبام

قد يكون ذلك وقد يكون بسبب حالته المرضية أو بسبب عدم تقبله لنوعية العمل خاصة إذا كانت لا تنسجم مع ميوله ولهذا ننصح باستشارة طبيبه المتابع لحالته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزي.. هل كان تشخيص الوسواس عبر اختصاصي؟ وهل تم علاجه دوائيا؟ اما بالنسبه لهبوط الوزن فهل توجد اعراض مرافقه؟ وقد تكون أسبابه قد تعلقت بما مررت به من فترة قلق وتوتر (وهذا مجرد تكهن) وقد تكون أسبابه بسيطه ولكن الأفضل الاعتماد على المقاييس الطبيه وليس فقط آراء الأقارب (مع الاحترام) وارى ان معدل كتلة الجسم ليست بالمتدنيه كثيرا.. وان أردت الاطمئنان فلا بأس من مراجعة طبيب لتقييم الوضع الصحي العام وإجراء بعض التحاليل ومنها فخص الغده الدرقيه ولا داعي للقلق وحمدا لله على السلامه

سؤال 4359 طفلي عمره 7 سنوات عنده صعوبة في النطق اسباب صعوبة النطق : 1- فقدان السمع و هو السبب الاكثر انتشاراً لان الطفل الذي لا يسمع شيئاً لا يصله اي كلام و لا يفهم اي كلام و بالتالي ليس عنده كلام يتكلمه 2- ضعف التوازن الاجتماعي داخل الاسرة و حدوث ( الغيرة ) عندما تلد الان طفلاً جديداً و توجه اهتمامها نحوه و تهمل الطفل الموجود و تصيبه الغيرة و يستاء و يغضب فيعبر عن استيائه و غضبه بتصرفات كثيرة منها التبول اللا ارادي و و مص الاصبع , و قضم الاضافر و كذلك عدم النطق او التلعثم او اللتغة و ذلك ليجلب اهتمام اهله اليه 3- عدم الانسجام و التوافق و التعاون داخل الاسرة حيث تكثر الخلافات بين الوالدين و تستمر المنازعات و الصراعات و المشاجرات بينهما فيحدث ارباك في نفوس الاطفال فيعبر الطفل عن احتجاجه عن عدم رضاه و استيائه عن هذا الارباك بعدم النطق السليم في محاولة منه لجلب اهتمامهم نحوه و الابتعاد عما هم فيه من مشاحنات و مشاجرات 4- الوراثة 5- الحالات العائلية هناك عدة حالات من بعضض الامراض اتوجد في عائلة ما و لكنها غير وراثية مثلاً نجد ان بعض العائلات تنتشر في ابنائها جلطة بطة الساق او قرحة هضمية او تهتهة و تلعثر في الكلام 6- الشلل الدماغي 7- نقص اللغه و قلة الكلام الذي يسمعه ممن حوله 8- بعض الامراض كالحميات و التهابات الصدر او قصر كابح اللسان العلاج : علاج عيوب النطق يبدا بالبحث عن السبب و معرفته و علاجه و هذا يحتاج الى فريق اخصائي انف و اذن و حنجرة لتقييم السمع عنده و اخصائي اعصاب لتقييم حالة الجهاز العصبي المركزي , و اخصائي نطق و كلام لتحديد نوع الخلل المهم في العلاج هو عدم لفت انتباه المريض بالعيب الذي يعاني منه سواء التهتهة او التلعثم اللتغة و الافضل ان يتم تشجيعه على الكلام بوسائل مختلفة عملية و ليست قولية فقط فمثلاً بدلاً من ان يقول الاهل اعمل كذا او قل كذا فإنهم يستخدمون معه لغة سهلة , واضحة , بطيئة , مسموعة لمساعدته على فهمها مع ضرورة استخدام الاشارة الدالة على معنى الكلام لكي يفهم الكلام بدقة و الطريقة المثالية لعلاج صعوبة النطق هي زيارة مركز متخصص في علاج عيوب النطق و الكلام و حيث يقوم فني متخصص في النطق في علاج عيوب النطق و الكلام و حيث يقوم فني متخصص في النطق بمعالجة التهتهة و اللتغة و عادة تكون النتيجة رائعة و يتخلص المصاب من هذا العيب و ينطلق لسانه في الكلام .