بدى اسال عن فطريات الاذن وكيفية علاجها

• التحسس، حيث تكون استجابة الجهاز المناعي للمواد المختلفة مثل الروائح، وغبار الطلع، والزهور وغيرها مضاعفة. يرافق ذلك احتقان في الحلق، وسيلان في الأنف يما يعني ذلك تهيج الأنسجة المبطنة للجهاز التنفسي العلوي.
• التنقيط الأنفي الخلفي، وهو رجوع الإفرازات الأنفية الى الحلق، بسبب التدخين، أو التحسس الأرجي المزمن.
•  الارتداد المريئي أو ارتجاع حموضة المعدة. في الحالات المزمنة يؤدي ذلك إلى تقرح الحلق والتهاب أذن مزمن.
• التهاب اللوزتين، حيث يعاني بعض الأشخاص من تكرار نوبات التهاب اللوزتين لأكثر من 5 مرات خلال العام، ويحتاج في هذه الحالة إلى استئصالهم.
• التدخين، حيث يؤثر على عمل الأهداب المبطنة للجهاز التنفسي، فيتراكم البلغم ويعاني من سعال مزمن وما يرافق ذلك من مضاعفات.

ينصح بمراجعة طبيب للفحص التفصيلي وتحديد السبب ووصف العلاج المناسب.

المرجع: https://www.healthline.com/health/persistent-sore-throat#causes

يمكن علاج التهاب الأذن الطفيف في المنزل عن طريق اتباع التعليمات التالية: 

• وضع كمادة دافئة على الأذن المصابة.
• تناول المسكنات التي لا تتطلب وصفة طبية لصرفها، مثل: إيبوبروفين، أو أسيتامينوفين.
• استخدم قطرات الأذن التي لا تتطلب وصفة طبية لصرفها لتسكين الألم الموضعي.
• تجنب النوم على الأذن المصابة.

كما يمكن علاج التهاب الأذن تحت إشراف الطبيب، كما يلي: 

• المضادات الحيوية المناسبة مثل: الأموكسيسيلين، أو الأزيثروميسين، أو كلاريثروميسين (في حال وجود حساسية من البنسيلين) في حال كانت الأعراض شديدة أو لم تختفي خلال 3 أيام.
• قطرات الأذن الحمضية لوقف انتشار البكتيريا أو الفطريات.
• قطرات المضادات الحيوية لمعالجة العدوى البكتيرية. 
• قطرات الأذن المضادة للفطريات لمعالجة العدوى الفطرية.
• قطرات الأذن الستيرويدية لتقليل التورم والالتهاب.
• تصريف القيح جراحياً في حال وجود دمل في الأذن الخارجية. 

ويكون خيار الجراحة آخر الخيارات العلاجية التي يلجأ إليها الطبيب عند فشل العلاج الدوائي المعتاد أو تكرار العدوى ضمن فترة زمنية قصيرة، وذلك إما بوضع أنابيب عبر طبلة الأذن أو بضع طبلة الأذن لتصريف السوائل وتسكين الألم، أو الاستئصال الجراحي للزوائد الأنفية في حال كانت متضخمة وكانت سبب في التهاب الاذن المتكرر. 

كما يمكن الوقاية من التهاب الأذن وخصوصاً الأطفال عن طريق اتباع التعليمات التالية:

• غسل اليدين جيداً وبشكل متكرر. 
• تجنب المناطق المكتظة.
• الابتعاد عن استخدام اللهايات. 
• المحافظة على الرضاعة الطبيعية.
• تجنب التدخين السلبي.
• إعطاء التعليمات اللازمة حسب العمر. 
• تجنب إدخال أعواد القطن أو إصبع داخل الأذن لإزالة شمع الأذن.
• تجنب دخول الماء أو الصابون والشامبو داخل الأذن أثناء الاستحمام.

للمزيد:

• غسل الاذن: المسموح والممنوع
• تشوهات الأذن وكيفية معالجتها

لا يعتبر طنين الأذن مرض بحد ذاته ولكنه أحد الأعراض التي يعاني منها الأشخاص نتيجة الإصابة بمرض معين، ويجب العلم أن طنين الأذن ليس مرضاً خطيراً ولكنه مزعج وقد يعود الطنين لأحد الأسباب التالية:

• فقدان السمع المرتبط بتقدم العمر.
• التعرض للضوضاء والأصوات العالية.
• انسداد الأذن نتيجة تراكم شمع الأذن.
• التغيرات في عظمة الأذن مثل تيبس العظام في الأذن الوسطى أو ما يعرف باسم تصلب الأذن.
• داء منيير.
• متلازمة المفصل الفكي الصدغي.
• وجود خلل في قناة استاكيوس.
• ورم العصب السمعي.
• تشنجات عضلية في الأذن الداخلية.
• ارتفاع ضغط الدم.
• تناول أدوية معينة مثل بعض المضادات الحيوية أو مدرات البول وغيرها.

ويجب مراجعة الطبيب المختص من أجل الوصول لسبب الطنين والتشخيص المناسب عن طريق فحص السمع وبعض الصور مثل الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي وغيرها، ويكون العلاج بعلاج المسبب حسب ما يتم اكتشافه في التشخيص مع مراعاة التالي:

• إزالة شمع الأذن المتراكم.
• التأكد من صحة الأوعية الدموية.
• استشارة الطبيب حول الآثار الجانبية للأدوية المستخدمة.
• تجنب التعرض للأصوات العالية.
• السيطرة على القلق والتوتر.
• تجنب شرب الكحول.
• تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على الجنكجو بيلوبا، الميلاتونين، الزنك، فيتامين ب.

للمزيد:

• الطنين من منغصات الحياة

المرجع:

• Tinnitus