[ هل طنين الأذن الذي يسببه ارتفاع ضغط الدم يختفي ؟ ]

• طنين الأذن ليس مرضاً خطيراً ولكنه مزعج

المرجع:

• https://www.express.co.uk/life-style/health/1060503/high-blood-pressure-symptoms-hypertension-signs-ears-noise

يعرف طنين الأذن بأنه أحد الأعراض التي تصيب الأشخاص والتي تتميز بصوت رنين أو نبض داخل الأذن، وقد يعود طنين الأذن إلى كثير من الأسباب ومنها ارتفاع ضغط الدم أي زيادة سمك ولزوجة وتدفق الدم وهناك روابط محتملة بين طنين الأذن وارتفاع ضغط الدم منها:

• الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم مثل مدرات البول حيث تؤدي للطنين في حال تناولها بجرعات عالية.
• الإجهاد والقلق.
• مشاكل الدورة الدموية التي تؤدي لارتفاع ضغط الدم وبالتالي طنين الأذن.

ينصح في الوقت الحالي بعدم التوقف عن أي أدوية مستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم دون استشارة الطبيب وزيارة الطبيب المختص في حال عدم نجاح النصائح التالية:

• العلاج الذي يقوم على تقليل الإجهاد مثل الاسترخاء.
• ممارسة النشاط البدني.
• تناول نظام غذائي صحي.
• الحد من تناول الكافيين.
• الإقلاع عن التدخين.
• تقليل استهلاك الملح ضمن النظام الغذائي.
• الالتزام بجميع الأدوية الموصوفة حسب التعليمات.

للمزيد:

• طنين الأذن ليس مرضاً خطيراً ولكنه مزعج
• تغيرات الطقس وتأثيرها على الأذن
• الطنين من منغصات الحياة

المرجع:

• Tinnitus and high blood pressure: what’s the link?
• Tinnitus: What’s That Noise?

يرتبط ارتفاع ضغط الدم بحصول اضطرابات في الأوعية الدموية تؤدي إلى حصول طنين في الأذن، والتي يجب أن يتم تقييمها من  قبل الطبيب المختص من أجل استبعاد الإصابة بأي مشاكل أخرى تسبب الطنين مع ضرورة مراعاة النصائح التالية:

• مراقبة ضغط الدم عدة مرات خلال اليوم.
• الالتزام بتناول الأدوية المخصصة لعلاج ارتفاع ضغط الدم من أجل السيطرة على القراءات.
• التقليل من استهلاك الكافيين.
• تجنب التدخين.
• ممارسة التمارين الرياضية من أجل تحسين تدفق الدم.
• تجنب الضوضاء والأصوات العالية.
• تقييم تأثير بعض الأدوية المستخدمة على الطنين.

للمزيد:

• طنين الأذن ليس مرضاً خطيراً ولكنه مزعج
• الطنين من منغصات الحياة

المرجع:

• Tinnitus causes and risk factors
• Ringing in the Ears (Tinnitus)

يعتبر داء منيير حالة تصيب الأذن الداخلية تسبب نوبات مفاجئة ومتكررة من الشعور بالدوار وعدم الاتزان، أو طنين ورنين في الأذن، أو فقدان السمع، أو الشعور بضغط داخل الأذن وغيرها. وتبدأ هذه الحالة عادة في أذن واحدة ولكنها قد تنتقل إلى كلا الأذنين مع الوقت، وقد تمتد النوبة حتى 2-3 ساعات ويستغرق اختفاء الأعراض تماماً 1-2 يومين. وتجدر الإشارة أنه يوجد العديد من الخيارات العلاجية التي يجب أن يتم تحديدها من قبل الطبيب المختص والتي تشمل:

• بروكلوربيرازين: أحد مثبطات الدوبامين التي تعمل على التخفيف من الغثيان والتقيؤ خلال النوبة.
• مضادات الهيستامين التي تعمل على التخفيف من الدوار والغثيان والتقيؤ خلال النوبة.
• استشارة الطبيب حول العلاجات الخاصة بطنين الأذن وفقدان السمع وعدم الاتزان.
• العلاج المعرفي السلوكي.
• الاسترخاء عن طريق ممارسة اليوغا وتمارين التنفس.
• بيتاهستين: لمنع والتقليل من حدة نوبات المرض، والتقليل من ضغط السائل في الأذن الداخلية، والتقليل من أعراض الطنين وفقدان السمع والدوار.

ويجب العمل على اتباع النصائح التالية عند ظهور أي من أعراض النوبة:

• تناول الدواء الخاص بالدوار والدوخة.
• الجلوس أو الاستلقاء.
• إغماض العيون أو تركيزها بشكل ثابت على شيء أمامك.
• عدم تحريك الرأس بسرعة كبيرة.
• عدم التحرك بشكل مفاجئ والتحرك ببطء إذا لزم الأمر.

للمزيد:

• تغيرات الطقس وتأثيرها على الأذن

المرجع:

• Ménière's disease