المواد الغذائية المقوية للاعصاب

• البروتينات: تعتبر البروتينات مصدرًا هامًا لبناء والمحافظة على أنسجة الجسم، وتساعد على تكوين العضلات، والخلايا. كما تساعد أيضاً في تنظيم عمليات الأيض وتوفير الطاقة اللازمة للجسم.
• الكربوهيدرات: أحد المصادر الأساسية للطاقة في الجسم، وتندرج من ضمنها الألياف الغذائية التي تساهم في تحسين العمليات الهضمية.
• الدهون: أحد مصادر الطاقة الهامة أيضًا، وتساهم الدهون في تخزين الطاقة في الجسم، بالإضافة إلى دورها في إنتاج الخلايا وأنسجة الجسم المختلفة، وتوفير الحرارة اللازمة للجسم.
• الفيتامينات: تلعب الفيتامينات دورًا مهمًا في العديد من العمليات الحيوية في الجسم، ولا يمكن للجسم تصنيعها لذلك يجب الحصول عليها من المصادر الغذائية المختلفة.
• المعادن: لا يمكن للجسم تصنيع المعادن أيضًا ويجب الحصول عليها  من مصادر غذائية، ولها دور هام في معظم العمليات الحيوية في الجسم.
• الأملاح: تساهم في تنظيم ضغط الدم، وعمل الكلى، والتبادل بين الخلايا، بالإضافة إلى دورها الأساسية في العمليات العصبية في الجسم.

للمزيد:

• المكملات الغذائية أنواعها فوائدها وأضرارها
• المكونات الغذائية المناسبة للإنسان حسب عمره

تعد مشكلة الداء النشواني أحد الأمثلة على تراكم البروتينات المضرة في الجسم، حيث يتراكم بروتين الأميلويد في أعضاء الجسم مسببًا ظهور الأعراض المزعجة، ولكن كما ذكرت فإن هذه المشاكل الصحية لا تتطور نتيجة تناول نوع معين من البروتينات أو الأطعمة.

فيما يتعلق بسؤالك حول مكملات البروتين المستخدمة لكمال الأجسام فإنها عند استهلاكها ضمن المعدلات الطبيعية لا تسبب مشاكل صحية في الغالب، مع مراعاة شرب كمية كافية من السوائل معها، واستشارة الطبيب قبل استخدامها لفترات طويلة، أما الإفراط منها فقد يؤدي إلى إجهاد الكلى وتطور بعض المضاعفات الصحية في بعض الحالات.

للمزيد:

• تعرف على أهم مصادر البروتين الحيواني
• تعرف على أهم 7 أنواع من البروتينات في جسم الإنسان