ما نهاية مرض التصلب اللويحي وكيف يتم الكشف عنه في بداياته
إجابات الأطباء على السؤال
يعد مرض التصلب اللويحي من الأمراض المزمنة التي لا شفاء أو علاج نهائي لها، إلا أن مرض التصلب اللويحي لا يسبب الموت بصورة مباشرة بعد تشخيص المرض حيث يصاب المريض بعدة هجمات تسبب ظهور مضاعفات تزيد من نسبة الموت، وبالتالي يجب أن يتم تقييم الحالة والعلاج تحت إشراف الطبيب للسيطرة على الأعراض والتقليل من الهجمات وتحسين فرصة العيش للشخص المصاب. ولكن يبقى السؤال الذي يدور في خاطر الجميع ما هي نهاية مرض التصلب اللويحي؟
تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تدل على وصول مريض التصلب اللويحي إلى مراحله النهائية، والتي قد تشمل ما يلي:
- الاضطرابات الشديدة التي تصيب المثانة والأمعاء، كالإصابة بالتهابات متكررة أو زيادة عدد مرات دخول المستشفى نتيجة أي اضطرابات متعلقة بها.
- الإصابة بصورة متكررة بالتهابات الجهاز التنفسي، خاصة التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي.
- الاضطرابات في عملية البلع التي تزيد من خطر الاختناق، أو ذات الرئة الاستنشاقية.
- الاضطرابات في عملية التغذية وفقدان الوزن نتيجة الحاجة إلى أنبوب تغذية.
- الضعف في عضلات الجهاز التنفسي وما ينتج عنها من مشاكل في التنفس.
- الصعوبة أو فقدان القدرة على الكلام.
- التقرحات في الجسم نتيجة فقدان القدرة على الحركة نهائياً.
- الجلطات الدموية نتيجة عدم الحركة.
- الزيادة في مستويات الشعور بالألم، في كل من العضلات والأعصاب والمفاصل.
- التوهان والاضطرابات العقلية الشديدة.
- التشنجات العضلية الشديدة.
- الاكتئاب الشديد.
- الصعوبة في التعلم أو معالجة المعلومات.
- الاضطرابات في حاسة البصر، خاصة فقدان الرؤية.
- الارتعاش في الأطراف.
وأما فيما يخص الكشف عن التصلب اللويحي في بداياته، فيجب العلم أن الأمر يجب أن يكون من قبل الطبيب المختص عن طريق الفحوصات التشخيصية الخاصة بمرض التصلب اللويحي، بعد ظهور الأعراض المبكرة التي قد تشمل الدوار، أو فقدان التوازن، أو التنميل، أو التعب، أو التقلصات العضلية، أو المشاكل في الذاكرة، أو الاضطرابات في الرؤية وغيرها.
للمزيد:
0 2024-02-13 12:25:05يعد مرض التصلب اللويحي من الأمراض المزمنة التي لا شفاء أو علاج نهائي لها، إلا أن مرض التصلب اللويحي لا يسبب الموت بصورة مباشرة بعد تشخيص المرض حيث يصاب المريض بعدة هجمات تسبب ظهور مضاعفات تزيد من نسبة الموت، وبالتالي يجب أن يتم تقييم الحالة والعلاج تحت إشراف الطبيب للسيطرة على الأعراض والتقليل من الهجمات وتحسين فرصة العيش للشخص المصاب. ولكن يبقى السؤال الذي يدور في خاطر الجميع ما هي نهاية مرض التصلب اللويحي؟
تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تدل على وصول مريض التصلب اللويحي إلى مراحله النهائية، والتي قد تشمل ما يلي:
- الاضطرابات الشديدة التي تصيب المثانة والأمعاء، كالإصابة بالتهابات متكررة أو زيادة عدد مرات دخول المستشفى نتيجة أي اضطرابات متعلقة بها.
- الإصابة بصورة متكررة بالتهابات الجهاز التنفسي، خاصة التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي.
- الاضطرابات في عملية البلع التي تزيد من خطر الاختناق، أو ذات الرئة الاستنشاقية.
- الاضطرابات في عملية التغذية وفقدان الوزن نتيجة الحاجة إلى أنبوب تغذية.
- الضعف في عضلات الجهاز التنفسي وما ينتج عنها من مشاكل في التنفس.
- الصعوبة أو فقدان القدرة على الكلام.
- التقرحات في الجسم نتيجة فقدان القدرة على الحركة نهائياً.
- الجلطات الدموية نتيجة عدم الحركة.
- الزيادة في مستويات الشعور بالألم، في كل من العضلات والأعصاب والمفاصل.
- التوهان والاضطرابات العقلية الشديدة.
- التشنجات العضلية الشديدة.
- الاكتئاب الشديد.
- الصعوبة في التعلم أو معالجة المعلومات.
- الاضطرابات في حاسة البصر، خاصة فقدان الرؤية.
- الارتعاش في الأطراف.
وأما فيما يخص الكشف عن التصلب اللويحي في بداياته، فيجب العلم أن الأمر يجب أن يكون من قبل الطبيب المختص عن طريق الفحوصات التشخيصية الخاصة بمرض التصلب اللويحي، بعد ظهور الأعراض المبكرة التي قد تشمل الدوار، أو فقدان التوازن، أو التنميل، أو التعب، أو التقلصات العضلية، أو المشاكل في الذاكرة، أو الاضطرابات في الرؤية وغيرها.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 26
قال لي الطبيب عن وجود مشكلة في المخيخ، هل المخيخ له علاج؟
يوجد العديد من الاضطرابات التي تصيب المخيخ، منها ما يكون خلقياً منذ الولادة ومنها ما يكون مكتسباً، إلا أنها قد تشترك جميعها في التأثير على التنسيق العضلي في الجسم، ويجب العلم أن معظم حالات الاضطرابات التي تصيب المخيخ يكون علاجها داعماً للسيطرة على الأعراض و تحسين نوعية الحياة، إلا في حال كان مسبب الاضطراب أمر يمكن علاجه مثل اضطرابات الغدة الدرقية، أو إدمان الكحول، أو التعرض لإصابة في الدماغ، أو السكتة الدماغية وغيرها، فإنه يتم تقديم العلاج المناسب من قبل الطبيب.
وبالتالي يكون علاج المخيخ، كما يلي:
- تحديد سبب الاضطراب في المخيخ سواء كان التصلب اللويحي، أو السكتة الدماغية، أو السموم، أو غيرها و تحديد العلاج المناسب لهذه الاضطرابات.
- تقديم العلاج الداعم، الذي يكون من خلال السيطرة على الأعراض ومثال ذلك علاج ريلوزول الذي يستخدم في حالات الاختلاج الحركي الذي يرافق اضطرابات المخيخ المختلفة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
اعاني ضغط على العصب في النخاع الشوكي استشرت اكثر من دكتور والكل نصحني بالعملية ماهي نصيحتكم وكم نسبه نجاح العملية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره