زوجي يبلغ قام باجراء عملية قلب مفتوح شهرين اغلق فتحه و غير صمام الرئوي

أولاً وجود انسداد يتطلب تحديد نسبته ومدى انتشاره مع تحديد مستوى الضرر الذي لحق بالعضلة القلبية بغض النظر عن طبيعة الأعراض التي قد تكون موجودة، خاصة أن المريض لديه مرض السكري وفرط ضغط الدم، لذلك ينبغي التحقق بدقة من المستوى الوظيفي للقلب وعلى ضوء ذلك سيكون السلوك الطبي الأمثل متاح

يقصد بأنها اختيارية، أما نسبة الخطزرة فتعتمد على نوع الصمام المصاب ونوع الإصابة ودرجة تقدمها وعلى مجمل الحالة الوظسفية للقلب

هذا يعتمد على مكانه إن كان في الجزء العضلي أو في الجزء الغشائي من الحاجز البين البطيني، وعلى نسبة التدفق الرئوي إلى التدفق المجموعي، وعلى الحالة الوظيفية للصمامات والعضلة القلبية، وحجم التجاويف القلبية، كلى هذه يجب أنتُقيم ومن ثم يتحدد العلاج المناسب وفقاً للنتائج

العلاج يكون للحالة المرضية لا للمرض بمعنى أن نفس المرض يعالج بطرق مختلفة بين مريض وآخر وفق خصوصية الحالة وظروفها ولكن بشكل عام حالياً التدخل الجراحي يقتصر على الحالات التالية: 1- مرض في الشريان التاجي الأيسر الرئيسي 2- مرض جميع الشرايين التاجية( الثلاث) 3- مرض منتشر مُستعصي على العلاج بالرَأْب الوِعائي التَّاجِيّ عَبْرَ اللُّمْعَةِ بطَريقِ الجِلْد 4-المرضى الذين لديهم اختطارعالي مثل الخَلَل الوَظيفِيّ البُطَينِي الحاد (أي الكَسْر القَذْفِيّ منخفض)، أو داء السكري طبعاً هذا يتوقف أضاً على نسبة التضيق أو الانسداد ومكانه والحالة الوظيفية لباقي الأعضاء الوظيفية

المهم توفير تروية مناسبة للدماغ ومعالجة الإصابة وفق نوعها ووفق تقديرات أخصائي الجملة العصبية

هذا يعتمد على التقييم السريري لحالتها وعلى الحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية لا سيما الكلى والقلب والكبد , فطبيب التخدير قبل العملي يجري تقييم دقبق للحالة ومن بالتوافق مع الطبيب المعالج سيتم اتخاذ القرار الماسب ولا يمكننا عن بعد تكوين صورة واضحة وكاملة لكون تداخلات حالتها كثيرة

العلاج يعتمد على درجة القصور وحدتها وعلى بنية الصمام ومكوناتهه، والحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء، أي التشخيص الدقيق للحالة وتقييمها من قبل أخصائي القلبية ، فلكل حالة خصوصية علاجية

لا داعي للقلق هناك نفخات بسيطة وتعتبر فسيولوجية وليس لهل أي تأثير على حياة المريض، ولكن المهم تحديد الحالة الوظيفية والبنيوية للصمام

ننصح بالإلتزام بإرشادات الطبيب المعالج

لم تحدد أي شريان، فلكل عضو أو منطقة في الجسم خصائصها البنيوية والوظيفية، وفي جميع الأحوال الحالة السريرية هي الفيصل وليس الفحص الذي هو ليس أكثر من مكمل للفحص الطبي السريري، لأن الكثير من الشرايين التي تغلق ينشأ بدلا عنها أخرى بديلة لا سيما إذا ما كان الشخص صحيح البنية ورياضي، وهذه الأوعية البديلة تكفل التروية للمنطقة التي يمكن أن تتضرر من الشريان المنغلق