هل حليب الثدي اذا شربوا الشب بينتقل الفيروس الايدز من مصابة

من شروط نقل مرض الايدز ان يكون احد الشخصين مصابا به......وان ينتقل دم من المصاب الى دم الغير مصاب في مثل حالتك...ان كان ثدي المراه به جرح نازف...وان كان تجويف الفم عندك به جرح فاحتمالية انتقال المرض وارده.... يمكنك عمل فحص مخبري للتاكد.....

إذا كان في فمك جروح فاحتمال انتقال الفيروس وارد، ولا يمكن التحزير بل يجب عمل فحص للتأكد!!

ان كان الدم من شخص مصاب فهناك احتمال عالي بان يتم الاصابة به

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية وعموماً تشكل العدوى بين متعاطى المخدرات عن طريق الحقن نسبة 2 – 5 % من الحالات . 3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج . 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً بعد عام 1986م بالمملكة نظراً للإجراءات الدقيقة لفحص الدم ، وقد تصبح العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم

على الرغم من أنه من الممكن الاصابة بفيروس نقص المناعة البشرية من خلال الجنس عن طريق الفم ، وخطر الإصابة بهذه الطريقة هو أقل بكثير من خطر العدوى عن طريق الاتصال الجنسي غير المحمي مع رجل أو امرأة. عند ممارسة الجنس عن طريق الفم (مص أو لعق لقضيب الرجل) يمكن أن يصاب بفيروس نقص المناعة البشرية إذا خرج المني من المصاب وكان الذي يمص او يلعق قضيب المصاب يعاني من جروح او اصابات في فمه او لثته ، أو أي جروح أو قروح قد تكون لديها في فمها. يعتبر أيضا ممارسة الجنس عن طريق الفم لامرأة (لعق الفرج المرأة أو المهبل) خطر لكن خطره منخفض نسبيا. ويمكن نقل العدوى اذا كان الذي يلعف فرج المرأة قد لعق السوائل الجنسية اذا خرجت من المرأةالمصابة وكان فم شريكها مصابا بجروح او تقرحات . ويمكن زيادة احتمال الإصابة إذا كان هناك دم الحيض ممزوجا بالسائل الجنسي عند المرأة وكان الشريك قد لعقه احتمال اصابة رجل أو امرأة بفيروس نقص المناعة البشرية نتيجة لممارسة الجنس عن طريق الفم منخفضة للغاية ، كما ان اللعاب لا يحتوي على كميات المعدية من فيروس نقص المناعة البشرية.

تقصد أن الشاب هو الذي لحس ، الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم، وكذلك عدم وجود جرح في المهبل!!

نعم.... من الممكن ان ينتقل بمعاشره واحده فقط

الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم أو في القضيب. كما يجب أن تكون المرأة مصابة بالإيدز للحديث عن المرض.

لايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم. اختبارات الأجسام المضادة Antibody Tests: وهو اختبار فيروس نقص المناعة البشرية الأكثر شيوعا للبحث عن الأجسام المضادة للفيروس في الجسم، بدلا من البحث عن فيروس نقص المناعة البشرية نفسه، ويستغرق ظهور الأجسام المضادة بعد الإصابة بالإيدز من أسبوعين إلى ستة أشهر، ويستطيع المريض في هذه الفترة نقل الفيروس، بالرغم من عدم ظهور الأجسام المضادة في الدم والفحص.

الفيروس الرَنَوِيّ المسبب له عادة ما يبقى في دم كل اثنين من أصل ثلاثة مرضى يصابون به، بحيث يصبحون ناقلين مزمنين دون أن تظهر عليهم أي أعراض، ويعالج عادة بالراحة وبإستخدام الإنترفيرون ألفا، والريبافايرين(دواء مضادة للفيروسات يحول دون تكرار الحمض النووي، يستخدم لعلاج بعض الأمراض الفيروسية)، كذلك ينصح بتجنب الكحول والأدوية التي من الممكن أن ترهق الكبد، وبنظام غذائي متوازن وخالي من الدهون.