ماذا تسمى اللحمية المتصله ب اة و اذاالتهبت واصبح لونها اسود وكانها ستق

لاتخلو من الخطوره...ويجب تشخيص الحاله هل هي تخثر وريدي ادى الى انسداد او حاله اخرى

قد تكون بثرة التهاب او ثالول , راجع طبيب الجلدية

التهاب اللوز من الالتهابات الشائعة جدا إذا استمر الالتهاب واصبح متكرر لابد من عمل تحليل مزرعه بالدم لمعرفه نوع البكتريا المسببة لذلك وكذلك اخذ ماسحه فيروسات من الحلق وماسحه كورونا وحسب النتيجه ارجو مراجعة الطبيب دمتم في صحه وعافيه

هذه أمور وراثية مرتبطة بالجينات المورثة من الأب و الأم ، البشر متشابهون في الصفات الوراثية بنسبة 99% تقريباً ، أما ال1% الباقية فهي المسؤولة عن إختلاف الصفات الشكلية لشخص عن آخر ، لون العينين و الشعر مرتبط بنظام توريث خاص وفق نظرية ماندل للتوريث ، بعض الصفات تظهر في أجيال و تختفي في أجيال لهذا قد تجدين أبوين أبيضي البشرة وابنهما يملك بشرة حنطية أو سمراء ، أو العكس ...

يمكن ان يكون خراج مزمن او بطانه رحم مهاجره يرجي زياره الطبيب

اذا لم يكن السبب ازالة الشعر ,  استعمال  المضاد الحيوي ضرورة مراجعة الطبيب للكشف ومتابعة الاجراءات, سلامات

يفضل الفحص عند طبيب في الغالب طبيعي

يوجد انيميا علاجها ferrotron cap مرة واحدة يوميا لمدة ٣ شهور..و يراجع طبيب الجلدية

هي شعيرات دموية عنكبوتية ولها عدة اسباب منها وراثية او متعلقة بالدورة الشهرية او ضعف جدران الاوردة او الوقوف والجلوس الطويل ...الخ ليست جلطة كما تظنين ولكن يستحسن استبعاد الدوالي بمراجعة طبيب

تقرحات الفم أو «التقرحات القلاعية» هي تقرحات مؤلمة تظهر على الأغشية المخاطية المبطنة لتجويف الفم، وذلك في الشفتين، واللسان، وعلى جدار الخدين من الداخل. مما يميز قرحات الفم أنها مؤلمة بشكل كبير وخصوصاً عندما يلامسها الطعام، ولهذا فربما لا يستطيع المريض الأكل ليوم أو يومين، ويكتفي بالسوائل تفادياً للألم، حالياً لا يتوافر معلومات مؤكدة عن سبب التقرحات الفموية القلاعية، فسبب حدوثها غير معروف بشكل دقيق، ولكن يعزو البعض ظهورها إلى اختلالات مناعية، أو التهابات خفية، وأحياناً إلى عوامل نفسية وعاطفية، وربما كان حدث تقرحات الفم عائداً إلى بعض أنواع الأطعمة التي ربما تسبب تهييجاً للأغشية المخاطية، وتجريحاً لها كالأطعمة المالحة، أو الشوكلاتة، أو الأطعمة الحامضة. تتميز تقرحات الفم بأنها تزول خلال أسبوعين دون أن تترك أثراً أو ندوباً: ولكنها تعود من حين لآخر ربما كل شهرين، أو ثلاثة أشهر بشكل متكرر، ويتركز حدوث الألم في اليومين الأولين، وربما صاحب ذلك تعب، وإجهاد مع ضيق، وتعب نفسي بسبب الألم. ويرى أنه لعلاج تقرحات الفم تم تجريب أنواع عدة من العلاجات مثل المضادات الحيوية، ومشتقات الستيرويد وغير ذلك من الأدوية، ولكن تختلف درجة الاستجابة من مريض لآخر، فليس من علاج مؤكد وفعّال لجميع المرضى، كما لا يتوافر حالياً علاج يمنع تكرار حدوث هذه التقرحات. ومن أنواع العلاجات المستخدمة غسول الفم، حيث يحتوي مضاداً حيوياً يستخدم بطريقة المضمضة، وهناك مركب شبيه بمعجون الأسنان يحتوي ستيرويد يوضع على التقرحات عند أول ظهورها، كما تستخدم المسكنات الموضعية بالطريقة نفسها.