انا استخدم زيستوريتك يوم ويوم لا وفي بعض الاوقات ابقي يومين بدون استخد

يفضل اخذها في فترة الصباح الباكر

الوقت المناسب كبسولة بعد الفطار في رمضان وبعد رمضان

اوميجا 3تزيد من مفعول الاسبرين مما يعرضك لخطر النزيف او تكون كدمات لذا يرجى المراقبة .

بشكل عام من الاقضل التوقف عن كل الادوية قدر الامكان عند.حدوث حمل،،، بخصوص الادوية المذكورة في ليست خطيرة في الحمل مقارنة بمثيلاتها التي تعالج حالات مشابهة فقط البينافريوم لا يوجد أدلة كافية عن مدى امانه في الحمل

السلام عليكم, بالنسبة لاستفسارك بخصوص الشعور بالغثيان. الشعور بالغثيان ممكن يكون سببين, السبب الاول انا شايف انه انت كاتبة فالادوية اللي انتي بتاخديها فلازول حبوب و اموكس كبسول مضاد حيوي, احيانا استخدام الدوائين دول احدهما او كلاهما على معدة فاضية بالذات بيتعب المعدة و بيدي احيانا احساس بعدم الراحة و ساعات الفلازول بالزات بيسبب الشعور بالغثيان, فدول ممكن يكونو السبب, السبب الثاني انو هو انتي عندك ارتجاع في المريء, الحموضة زايدة فعشان كدا الطبيب كتبلك NEXIUM 20ML ففي ارتجاع في الحموضة لما بتزيد بحصل عملية ارتجاع في المريء و يكون اعراضها الشعور بملء القيء والغثيان زي ما انتي كاتبة. ففي الحالة دي بنزود حاجة تكون مضادة للقيء مع الnexium, اما استفسارك بخصوص الnexium هو المسبب الغثيان لا طبعا الدواء بعالج السبب الرئيسي وهو الحموضة, فشوفي السببين دول  واظن انتي الان يعني لو خلص الكورس العلاجي الخاص الفلازول و الاموكس خلص وقفتي منهم ان شاء الله تكوني بامور طيبة, هادي حاجة والحاجة الثانية الnexium بناخده قبل الاكل بنص ساعة عشان المفعول يكون افضل وان شاء الله الغثيان حيقل لو اخدتيه بالطريقة دية, والسلام عليكم.

أهلا بك عزيزتي، لا بأس بذلك بشرط عدم تناول الجرعة الآمنة من الباراسيتامول وهي 4 غرامات ، لجميع الأدوية بعض الأعراض الجانبية في حالة الاستخدام المتكرر ، أنصحك بتناول الأعشاب المهدئة وأخذ دوش ساخن والاسترخاء والحرص على تناول الماء والسوائل مما قد يقلل آلام الدورة الشهرية ويقلل حاجتك للدواء

ياريت مقبلين على زواج وحمل افضل بلاش علاجات الفتره دى وبالذات شهر وممكن تستعملى العلاج لكن دون نزول للوزن والافضل الحميه

يجب الانتظام وتباع تعليمات الطبيب للضروره واهميه العلاج

الأوميغا ٣ من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم التي لا يمكن للجسم تصنيعها وانما الحصول عليها يكون من مصادر خارجية كالسردين والسالمون والتونة وغيرها. تناولك لهذه الحبوب لا ينبغي أن يكون مرافقا لتناول هذه الأطعمة، إذ لا يجب التفريط في استخدامه منعاً لحدوث مضاعفات وأضرار صحية. الجرعة اليومية تتراوح مابين 0.5-1.8 غم يومياً، أي أنك ضمن الجرعة المسموحة اعتماداً على حالة المريض وعمره. نخشى أحيانا من الحساسية لمكونات هذا المركب، وبما أنك استخدمته من قبل فلا مشكلة من هذه الناحية. أنصح بعدم استخدامه باستمرار، تناوله شهر واسترح منه شهر. ويفضل دائماً الحصول على المركب من مصادره الطبيعية.

اذا كان الدواء هو السبب يمكنك ايقافه والاستعاضه عنه بمسكن من نوع آخر