انا واخذ دواء relpax هل له تاثير على صحتي

لا يوجد ضرر ولكن الافضل ان لا تكثرِ منها

ليس لها تأثير مضر اذا تم تناولها بالجرعات المحدده من قبل الطبيب بل بالعكس لها فوائد كبيره

ليس هنالك دراسة توضح علاقة الدواء بزيادة الوزن

هذا الدواء نادرا ما يسبب اي اعراض على المدى البعيد ومن الاثار الجانبيه الدوخه والغثيان والتقيؤ والنعاس

عقار تجريتول موصوف كعلاج مساعد للتشنجات لا يؤثر على صحتك

دواء جلوتاك يحتوي المادة الفعالة رانيتيدين يخفف من حموضة المعدة و بالتالي يخفف من الأعراض المصاحبة لزيادة الحموضة و الحرقة , و عادة يؤخذ في المساء أو قبل النوم و حسب ارشادات الطبيب, و هذا الدواء أمن نسبيا , قد يسبب تفاعلات بسيطة و نسبة حدوثها قليلة جدا مثل الصداع, إسهال , إمساك, استفراغ , و بما أن الطبيب وصف لك هذا الدواء يمكنك تناوله دون خوف . دواء كولونا فهو يحتوي المادة الفعالة ميبيفيرين يستخدم لعلاج اعراض اضرابات القولون و القولون العصبي وهي حالة شائعة في الامعاء والذي يسبب تشنج وآلام في الأمعاء، فضلا عن آلام في المعدة، والإسهال المستمر (بالتناوب في بعض الأحيان مع فترات الإمساك) والإنفاخ و لا توجد تفاعلات جانبية خطيرة عند استخدام هذا الدواء . و لتخفيف أعراض اضطراب القولون و المعدة ننصحك بتناول الغذاء الصحي و التقليل من البهارات و التوابل في الأكل و تخفيف الأكل المقلي , تخفيف الإجهاد و التوتر النفسي و ممارسة الرياضة .

صحتين على قلبك مافي ضرر ان شاء الله

لا يضرك بل يفيدك

ننصح بعدم استخدام هذا الدواء أو أي أدوية تنحيف أخرى فهنالك الكثير من التحذيرات من مؤسسة الغذاء و الدواء بعدم استخدام هذه الأدوية ، يمكنك استخدام طرق تنحيف أخرى و من أهمها تعديل نمط الحياة : تناول أغذية قليلة السعرات الحرارية و الإبتعاد عن الأغذية سريعة التحضير ، ممارسة الرياضة ، عدم تناول الطعام أمام التلفاز و يمكن مراجعة خبيرة التغذية لعمل نظام غذائي متكامل و مفيد . فطريقة التنحيف هذه قد تتطلب الكثير من الجهد و الوقت و الإرادة و مع ذلك يجب الإعتماد عليها و الإبتعاد عن أدوية التخسيس التي تغري الناس بتخسيس الوزن بشكل كبير في وقت قصير الا أن أثارها الجانبية تغني عن اسنخدامها .

ان تناول ٦ حبات في أوقات متفرقة عند الحاجة، أي (٤-٦ ساعات كمسافة زمنية بين الجرعات) ليس له تأثير سلبي، بينما تناول ٦ حبات من دواء نوتامين في وقت واحد يعد جرعة زائدة وقد ينتج عنه أعراض جانبية كالنعاس الشديد وجفاف شديد بالفم واتساع في حدقة العين. وربما تكون التأثيرات أكثر أو أقل من ذلك وتختلف من شخص لآخر. يفضل في هذه الحالات البقاء تحت المراقبة أو الذهاب للطوارئ في المستشفى للبقاء تحت المراقبة.