لمريض السكري التبرع بالدم وما هيه الحالات التي يمكنه التبرع

التبرع بالدم لا يتعارض مع السكر

متابعة الطبيب و ممارسة الرياضة و الحمية الغذائية ومتابة مثقفي السكر واخصائي التغذية

الاكل باعتدال هو المبدء الرئيسي

التحليل المعتمد من أجل معرفة مستوى ضبط سكر الدم هو تحليل الخضاب الغلوكوزي، الذي ينبغي أن تهدف خطة العلاج إلى إبقائه بحدود 7% دوماً، وهو باختصار نسبة كريات الدم الحمراء المرتبطة بسكر الغلوكوز ويعكس ارتفاعه ارتفاع في سكر الدم معظم أوقات اليوم خلال ثلاثة أشهر، ويستحسن القيام بتحليل الخضاب الغلوكوزي كل ثلاثة أشهر أما تحليل سكر الدم الصباحي فيفيدنا لغرض التشخيص وليس المتابعة، فقد تكون قيمته قريبة من القيمة الطبيعية صباحاً، ولكنها قد ترتفع بشكل غير مقبول بقية اليوم وبشكل خاص بعد الوجبات أما بالنسبة للطعام فبمقدور مريض السكري أن يأكل أي نوع من الأطعمة ، بل يستحسن أن يأكل أطعمة متنوعة فهو بحاجة لجميع مكونات الطعام كأي شخص آخر، ولكن يجب أن تكون مقادير النشويات والبروتينات والدهون محسوبة وفق وزن وعمر ومستوى النشاط الحركي للمريض وكذلك نوعية العلاج تحياتي

عزيزي بالنسبة للسكري عليك باتباع كمية الحبوب الموصوفة لك واذا كان فحص السكري عندك طبيعي بهذه الكمية من الحبوب بالاضافة الى الحمية ثم الحمية ثم الحمية اما اذا كانت الحبوب مع الحمية غير كافية لان نتيجة السكر في الدم عالية عليك بمرتجعة الطبيب لا تزيد الكمية من الحبوب دون مراجعة الطبيب اما الانسولين يبدأ استعماتله عندما يصف لنا الطبيب الجرعة القصوى من الحبوب واذا كان السكر في الدم بهذه الجرعة و الحمية يعطينا ارتفاع في السكر ففي هذه الحالة الطبيب يقرر ( فقط الطبيب ) بالبدء باستعمال الانسولين لا مضار من اي شي الضرر هو في اهمال العلاج والحمية

لا شك هو الأنسولين مع نظام غذائي معتدل ومنتظم اي من الممكن اكل اي شيء ولكن باعتدال ونظام

ليس من المفروض ان تتاثر نتيجة السكر عند الأشخاص الغير المصابين ومبدأيا يفضل الفحص صباحا بعد الصيام

العلاجات كثيرة ولايمكن شرحها هنا لايوجد فحص واحد يمكن ان يحدد ذلك ولكن فحص الاجسام المضادة من الممكن ان يساعد على ذلك هذا يحدث في الاستعداد للسكري من النوع الثاني ويدعى مقاومة الانسولين

لا أضرار على المتبرع و لكن حسب معلوماتي انها تؤخذ من الحبل السري لحديث الولادة فقط