Maca

يستعمل الأشخاص علاج الماكا كمكل للعلاجات الدوائية الأخرى لما يرون لها من قدرة على تعزيز طاقة الجسم والجهاز المناعي تحديدًا كما لها بعض التأثيرات على هرمونات الجسم وبعض الأمراض الجنسية فغالبًا ما يتم استعمالها في أحد الإعتلالات التالية

• علاج فقر دم.
• المساعدة في علاج متلازمة التعب المزمن.
• إعطاء الجسم الطاقة اللازمة وتعزيز الطاقة.
• القدرة على التحمل والأداء الرياضي والذاكرة.
• المساعدة في علاج اختلال الهرمونات الأنثوية.
• تقليل مشاكل الحيض والمساعدة في تخفيف أعراض انقطاع الطمث.
• تساعد في تحسين الرغبة الجنسية عند الإناث.  
• تحسين الخصوبة وعدم القدرة على الإنتصاب.
• المساعدة في علاج العجز الجنسي الناجم عن مضادات الاكتئاب لدى الذكور.
• لها تأثير على مستوى هرمون التستوستيرون في جسم الإنسان.  
• هشاشة العظام.
• الكآبة، بعض الأمراض النفسية والأرق.
• المساهمة في علاج بعض سرطانات الجسم مثل سرطان المعدة وسرطان الدم.
• مرض السل.
• بعض الأمراض الأخرى لما له من دور في تقوية جهاز المناعة بشكل عام.  
• وضع مستخلص الماكا على البشرة، وهو شكل مركز من النبات، قد يساعد على حمايته من الأشعة فوق البنفسجية ويقلل فرصة حدوث سرطان الجلد.

• يجب عدم استعمال العلاج في حال وجود تحسس من المادة الفعالة.

يجب عدم تناول الماكا في حال الإصابة بأحد السرطانات التي تتأثر بالهرمونات الجنسية منها

• سرطان الثدي.
• سرطان الرحم.
• سرطان المبيض.
• سرطان بطانة الرحم أو الأورام الليفية الرحمية.

وذلك لإحتمالية وجود تأثير مشابه لتأثير هرمون الاستروجين للماكا، وبالتالي حدوث خلل في علاج تلك السرطانات أو المساهمة في انتشارها.  

تعد الماكا من المستخلصات الآمنة على جسم الإنسان التي لا تسبب حدوث اعتلالات أو أعراض جانبية، ولكن يجب إخبار الطبيب المشرف لمعرفة الجرعات المناسبة وما إذا كان هناك تداخلات دوائية أم لا.

يجب تناول العلاج بحذر وتحت مراقبة طبية إذا كنت تعاني من أحد الاضطرابات التالية

• اعتلال وظائف الكبد.
• اعتلال وظائف الكلى.
• أمراض القلب المزمنة.
• كما وينصح بعدم تناولها من قبل الأطفال أو النساء الحوامل والمرضعات.
• إذا كنت تعاني أي مشاكل في الغدة الدرقية.

• يتم تناول الماكا عن طريق إدخالها في الطعام الإعتيادي، إما محمصة أو مخبوزة، أو وضعها في الحساء بحيث لا تتجاوز الجرعة اليومية 3 غرام لليوم الواحد.
• لا ينصح بأن تزيد فترة تناول الماكا عن 4 أشهر، وهي متوفرة في شكل مسحوق، كبسولات 500 ملغ أو كمستخلص سائل.
• يجب استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كان هناك موانع صحية لتناولها أم لا، وتحديد الجرعات الطبية لأنها قد تختلف باختلاف جنس المريض أو عمره أو وضعه الصحي.  

يحفظ في درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الضوء والرطوبة وفي مكان بعيد عن متناول أيدي الأطفال.

• يجب إخبار الطبيب المعالج عن التاريخ المرضي للمريض قبل بدء تناول العلاج، خصوصًا الأمراض القلبية المزمنة.
• يجب إخبار الطبيب عن كافة العلاجات التي يتناولها المريض قبل بدء تناول العلاج لما من المحتمل أن يحدث من تداخلات علاجية مع أدوية أخرى.  
• في حال نسيان الجرعة، تؤخذ الجرعة المنسية في أقرب وقت.
• إذا حان الوقت تقريبا للجرعة التالية، تخطي الجرعة الفائتة وخذ الدواء في الوقت المحدد بانتظام.
• لا تأخذ دواء إضافي لتعويض الجرعة الفائتة.