Oraldene

غالباً ما تنتج رائحة الفم الكريهة عن تقصير في نظافة الفم. وتكون عوامل مثل تراكم البلاك على الأسنان، والتهاب اللثة، والخراجات، والجراثيم المتكاثرة نتيجة التنظيف غير الكافي للأسنان بالفرشاة والمعجون وبالخيوط الخاصة مسؤولة عن الرائحة الكريهة. والواقع أن زيارة طبيب الأسنان مرتين في السنة على الأقل، أمر إلزامي حتى بالنسبة إلى الأشخاص الذين يحترمون قواعد تنظيف الفم والأسنان، فيستخدمون غَسُول الفم يومياً، ويبدلون فرشاة أسنانهم بانتظام ويحرصون على تنظيف أسنانهم بعد تناول كل وجبة، أو مرتين يومياً بالحد الأدنى، ومرة بخيوط الأسنان قبل النوم. ولابد من تأكيد ضرورة استخدام خيوط الأسنان التي لا يعيرها الناس عادة الأهمية اللازمة. فلا يمكن لأية فرشاة أسنان، حتى الكهربائية ودقيقة الأطراف والشعيرات منها، أن تقوم مقام الخيوط التي تدخل الزوايا كافة، وتنظف المساحات الضيقة الموجودة بين الأسنان. ولكن يجب الانتباه أثناء استخدام هذه الخيوط، لتلافي إلحاق الأذى باللثة. فالمهم تمرير الخيوط بلطف بين الأسنان وليس الضغط بواسطتها على أطراف اللثة، التي قد تنزف نتيجة ذلك.ويقول الدكتور أدوارد آرانا، المتخصص الأميركي في صحة الفم والأسنان، إن الأطعمة الطبيعية هذه، تساعد على الوقاية من مشاكل الأمعاء، وهي سبب رئيسي آخر من أسباب رائحة الفم الكريهة

افضل انواع الغسول هي التي تحتوي على مادة الكلورهيكيسدين او مادة الهيدروجين بيروكسايد .... الماء و الملح كمضمضة مفيد جدا لصحة انسجة الفم و اللثة .... حيث يعمل على تغيير درجة حموضة الفم "pH" حيث تجعل الفم بيئة أكثر قلوية لفترة مؤقتة، مما يقلل من نمو البكتيريا و يحد من نشاطها و بالتالي يسارع في شفاء اللثة من الالتهابات و يقويها ... و كذلك الجروح .... لكن لا ينصح باستعمال مضمضة الماء و الملح فترة طويلة حتى لا يسبب جفاف الفم و زيادة الترسبات الكلسية على الاسنان .... و يمكن المراوحة في استعمال المطهرات الفموية و الماء الدافي مع الملح بين الفينة و الاخرى ... و عدم التركيز على نوع معين

لا,لا يكفي لابد من مراجعة طبيب الاسنان لمعرفة سبب التهاب اللثة وعلاجه قبل ان يمتد للانسجة المحيطة بالسن وقد تفقدي السن نتيجة عدم علاج التهب اللثة

نعم ولكن لن يسكن الالم لازم مسكن ايضا

نعم ممكن ومفيدة جدا..بس اليوم في منتجات غسول الفم كثيرة تقوم مقام التتراسايكلين

يمكن استعماله مع الأطفال القادرين على المضمضة و عدم ابتلاعها و يستعمل بحسب توصيات الشركة أو دقيقة تقريبا ثم يبصق خارج الفم مع النتباه لعد تناول أو شرب أي شيء بعد ذلك لفترة من الزمن ما بين 30 -45 دقيقة

تحتوى مادة فعالة تسمى كلوريكسيدين هذه المادة تمنع الترسبات الجيرية من التكون تمنع التهابات اللثة وتعالجها تنظيف الجيوب بين الاضراس والاسنان امداد الاسنان بحاجتها من الفلورايد لمقاومة التسوس رائحة جيدة للفم

لا تضر ابدا

يستعمل الماء المالح كمضمضة لمعالجة الالتهابات اللثوية الخفيفة او كوقاية من الالتهابات اللثوية او كغرغرة لمعالجة التهاب البلعوم البكتيري البسيط او كوقاية ايضا، و لكن في الالتهابات المتوسطة او المتقدمة لا يعتبر كتفيا و لا بد بالاستعانة بالمضامض و احيانا مضادات حيوية مع ازالة المسبب للالتهاب

لا يوجد تعارض