مختبر المحله اخصائي في

مختبر المحله

Verified
يعد المختبر من أكبر شركات الاختبارات المعملية الطبية الخاصة في الشرق الأوسط بما يوفره من خدمات المختبرات التشخيصية، والاختبارات الباثولوجيةوالإكلينيكية للمجتمعات الطبية في مصر حيث تمتلك الشركة حافظة أعمال تضم أكثر من 1,200 تحليل إكلينيكي في مجالات علوم المناعة وأمراض الدم/التخثر والكيمياء السريرية والطفيليات والأحياء المجهرية/الأمراض المعدية، والسموم والخلايا والأمراض الجراحية والتدفق الخلوي والبيولوجيا الجزيئية وعلم الوراثة الخلوية. ففي قسم التحليل الإكلينيكي، يتم جمع العينات في أكثر من 160 فرع تغطي المحافظات في جميع المناطق بمصر حيث يتم تحليلها في 6 معامل مركزية في المحافظات الرئيسية بالجمهورية. أنشئت الشركة في عام 1979 كمعمل واحد للأستاذة الدكتورة مؤمنة كامل، أستاذة علم المناعة بكلية الطب، جامعة القاهرة. ومع توجه المختبر المتجدد نحو التوسع منذ أكثر من 30 عاما، أصبح المختبر الآن أكثر سلاسل المعامل الطبية الخاصة احتراما في مصر. واستطعنا، على مدى ثلاثون عاما من الخبرة والريادة في مجال الاختبارات الطبية، اكتساب الكثير من المعرفة عن احتياجاتك وتوقعاتك التي تعد السبب الرئيسي وراء سعينا الدائم للتحديث في جميع المجالات حتى أصبحنا أول معمل ينال اعتماد كلية علم الأمراض الأمريكية (CAP) في مصر عام 2010، وهو ما يعد المعيار الذهبي لاعتماد المعامل الطبية الأمر الذي يعني أنك ستضمن الحصول على نتائج معملية دقيقة، تطابق نفس النتيجة التي ستحصل عليها في أي معمل من المعامل الرائدة المعتمدة من كلية علم الأمراض الأمريكية (CAP) حول العالم. والآن نحن نمتلك أكبر شبكة في مصر تتكون من أكثر من 160 فرع على امتداد الجمهورية، ونهتم اهتماما كبيرًا باختيار أفضل العناصر البشرية للعمل في المختبر، سواء كان ذلك على المستوى الإداري أو التقني، حيث يعمل لدينا الآن أكثر من 1.500 موظف، بما في ذلك 200 أستاذ وطبيب من أكفأ الأساتذة والأطباء المتميزين في كل فرع كي يقدم لك الرعاية المتخصصة ويرد على استفساراتك.
يعد المختبر من أكبر شركات الاختبارات المعملية الطبية الخاصة في الشرق الأوسط بما يوفره من خدمات المخت...

+ قراءة المزيد

location

الغربيه ، مصر

13, 23rd July Street, beside Bank of Alexandria

1XXXX

19014 اضغط لإظهار الرقم

أطباء في نفس التخصص

لا توجد معلومات

مصر، المنوفيه

اشمون المنوفية

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

سؤال من male ,28

صحة الطفل

يوجد العديد من الأعراض التي يعاني منها الشخص عند الإصابة بحالة اعتلال الدماغ، بغض النظر عن سبب هذا الاعتلال، ومن أبرز أعراض اعتلال الدماغ ما يلي:

  • الاضطرابات في الذاكرة.
  • الاضطرابات في القدرة على التركيز.
  • الشعور الشديد بالنعاس والخمول.
  • الشعور الشديد بالارتباك.
  • التشنجات في حركات العيون.
  • الاضطرابات في القدرة على التوازن.
  • الارتعاش الشديد في العضلات.
  • الاضطرابات في مستويات الوعي.
  • الاضطرابات في التنسيق بين حركات العضلات المختلفة.
  • الزيادة من خطر حدوث النوبات.

إن ظهور أي من الأعراض السابقة لحالات الاعتلال الدماغي يتطلب الرجوع للطبيب المختص من أجل تقييم الحالة لتحديد السبب وخطة العلاج المناسبة، كما يمكنك الاستفادة من خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي من أجل التحدث مع الطبيب في حال وجود أي استفسار.

للمزيد:

يوجد العديد من الأعراض التي ترافق حالات الاعتلال الدماغي الكبدي والتي تختلف حسب شدة الاعتلال الدماغي، حيث تشمل أبرز الأعراض في حالات الاعتلال الدماغي الكبدي المعتدل ما يلي:

  • الاضطرابات في القدرة على التفكير.
  • الصعوبة في القدرة على التركيز.
  • الاضطرابات في القدرة على تحريك اليدين، خاصة عند القراءة.
  • الشعور بالارتباك الشديد.
  • المشاكل في الذاكرة، وزيادة النسيان.
  • الرائحة الكريهة من النفس.
  • الاضطرابات في القدرة على إصدار الأحكام.

وإلى جانب الأعراض السابقة قد يواجه مريض الاعتلال الدماغي الكبدي الحاد والشديد أعراض الدوخة، والتعب الشديد، والشعور بالنعاس والخمول، وقد يعاني من حدوث النوبات، والارتعاش وغيرها.

 

ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص فور ظهور أي من أعراض الاعتلال الدماغي الكبدي من أجل تلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب وتجنب أي تفاقم وأي مضاعفات، كما يمكنك استشارة الطبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

إن إمكانية شفاء حالة الاعتلال الدماغي الكبدي المرتبطة بالاضطرابات المختلفة التي تصيب الكبد تعد أمر ممكن، ولكن بشرط تلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب قبل تفاقم الحالة، ومع ضرورة العلم أن مدى تعافي الدماغ قد يختلف من حالة إلى أخرى بالاعتماد على العديد من العوامل ويمكن توضيح ذلك كما يلي:

  • في حال كانت الحالة الصحية التي تسبب الاعتلال الدماغي الكبدي غير شديدة فإن عملية التعافي يمكن أن تكون تامة، كما في حال الإصابة بالإمساك أو تناول أدوية معينة وغيرها.
  • في حال كانت الحالة الصحية التي تسبب الاعتلال الدماغي دائمة ولا يمكن علاجها، قد يستدعي الأمر تناول أدوية معينة بصورة مستمرة من أجل تجنب زيادة مستويات السموم في الدم. ومع ذلك في هذه الحالة يمكن للاعتلال الدماغي الكبدي أن ينتكس أو يتكرر مرة أخرى.

ينصح بضرورة استمرار متابعة مريض الاعتلال الدماغي الكبدي مع الطبيب المختص حتى يتم متابعة خطة العلاج بالشكل الصحيح، كما يمكن الاستفادة من خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي للتحدث مع طبيب في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع.

للمزيد:

كغيره من الأمراض التي قد تسبب مضاعفات خطيرة في حال تركها بدون علاج فإن الاعتلال العصبي كذلك، حيث أنه يرتبط بالعديد من المضاعفات الخطيرة في حال لم يتم السيطرة عليه ومن أبرز هذه المضاعفات ما يلي:

  • زيادة خطر التعرض للإصابات والجروح وبطء شفائها، وهذا بدوره قد يؤدي إلى التقرحات في أجزاء مختلفة من الجسم ومن أمثلتها قرحة القدم.
  • زيادة خطر العدوى في الجروح وهذا قد يؤدي إلى الغرغرينا.
  • حدوث اضطرابات في الدورة الدموية والقلب.
  • اضطرابات في الجهاز الهضمي كاضطرابات الهضم وغيرها.
  • اعتلال في القدرة على تحريك المفاصل والعظام.
  • اضطرابات في القدرة على السيطرة على حركة المثانة مما قد يسبب سلس البول والتهاب المسالك البولية وغيرها.
  • اضطرابات في عملية التعرق.
  • اضطرابات في الوظيفة الجنسية.

إن الشك بوجود إصابة باعتلال الأعصاب أو تأكيد التشخيص يستدعي المتابعة مع الطبيب المختص لتقييم نجاح العلاج المستخدم أو تفاقم الحالة، ويمكنك في حال وجود أي استفسار التحدث مع الطبيب المختص من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي