هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
يمكن أن تحدث كسور العظام نتيجة للتأثر بقوة عالية أو ضغط شديد على العظم، مثل حوادث السقوط أو حوادث السيارات. ومع ذلك، هناك حالات خاصة مثل هشاشة العظام أو سرطان العظام التي قد تؤدي إلى حدوث كسور حتى مع تأثير ضئيل.[1]
تنقسم كسور العظام إلى عدة أنواع، فالكسر المغلق هو الكسر الذي يحدث في العظم دون أن يتم تمزيق الأنسجة المحيطة أو كسر الجلد. ومن الجهة الأخرى، الكسر المركب هو الكسر الذي يتسبب في تلف الأنسجة المحيطة وقد يكون له تأثير على الجلد. تعتبر الكسور المركبة أكثر خطورة بشكل عام بسبب مخاطر العدوى.[1]
من المهم أن يتم تشخيص ومعالجة كسور العظام من قبل متخصص في جراحة العظام أو طبيب متخصص. سيتم تقييم حالة الكسر وسيتم اتخاذ العلاج اللازم، سواء كان ذلك بواسطة تثبيت العظم مع الجبيرة أو الجراحة في حالات الكسور الأكثر تعقيدًا.[1]
توجد أنواع مختلفة من الكسور التي قد تصاب بها العظام ، تشمل ما يلي:[1]
يمكن تصنيف كسور العظام أيضًا كما يلي:[1]
تشمل أهم أسباب كسور العظام ما يلي:[2]
تعد هذه الأسباب الثلاثة الأكثر شيوعًا لحدوث الكسور، ويمكن أن تتفاوت خطورة الكسور حسب نوع الإصابة ومكانها في الجسم، لكن يساعد التوجه الفوري إلى الطبيب والحصول على العلاج المناسب أمر هام في إدارة الكسور بنجاح وتعزيز عملية التعافي.[2]
للمزيد: أسئلة شائعة عن هشاشة العظام
تشمل أهم أعراض كسور العظام ما يلي:[3]
تشمل أهم أعراض كسور العظام ما يلي:[3]
يمكن تشخيص كسور العظام بالطرق التالية:
يمكن تشخيص كسور العظام بالطرق التالية:
يبدأ العلاج عندما يقوم أخصائي طبي بمحاذاة الكسر، ثم يعمل على تثبيته في مكانه باستخدام عدة طرق، تشمل ما يلي:[1]
يتطلب عملية التئام العظام وقتًا ليشفى الكسر بشكل كامل، وقد تستغرق فترة طويلة تتراوح بين عدة أسابيع إلى أشهر، اعتمادًا على شدة الكسر وظروف المريض، هذه الفترة قد تتأثر بعوامل أخرى مثل التدخين، استهلاك الكحول المفرط، العمر، مؤشر كتلة الجسم، واستخدام العقاقير المضادة للالتهابات.[1]
يجدر الذكر أنه من الضروري القيام بالعلاج الطبيعي بعد التئام الكسر لاستعادة قوة العضلات وحركتها في المنطقة المصابة، وفي حالة حدوث الكسر بالقرب من المفصل أو من خلاله، فقد يكون هناك خطر تطور تصلب دائم أو التهاب في المفاصل، مما يمكن أن يؤثر على حركة المفصل بشكل دائم.[1]
يبدأ العلاج عندما يقوم أخصائي طبي بمحاذاة الكسر، ثم يعمل على تثبيته في مكانه باستخدام عدة طرق، تشمل ما يلي:[1]
يتطلب عملية التئام العظام وقتًا ليشفى الكسر بشكل كامل، وقد تستغرق فترة طويلة تتراوح بين عدة أسابيع إلى أشهر، اعتمادًا على شدة الكسر وظروف المريض، هذه الفترة قد تتأثر بعوامل أخرى مثل التدخين، استهلاك الكحول المفرط، العمر، مؤشر كتلة الجسم، واستخدام العقاقير المضادة للالتهابات.[1]
يجدر الذكر أنه من الضروري القيام بالعلاج الطبيعي بعد التئام الكسر لاستعادة قوة العضلات وحركتها في المنطقة المصابة، وفي حالة حدوث الكسر بالقرب من المفصل أو من خلاله، فقد يكون هناك خطر تطور تصلب دائم أو التهاب في المفاصل، مما يمكن أن يؤثر على حركة المفصل بشكل دائم.[1]
عندما يتم التعامل بشكل غير صحيح مع كسور العظام أو عندما تحدث مضاعفات في عملية الشفاء، فقد تنجم بعض المشكلات والمضاعفات التي تشمل ما يلي:[1]
لذلك يجب اللجوء إلى العلاج المناسب والمراقبة الدورية من قبل الفريق الطبي المعالج لتجنب هذه المضاعفات، كذلك يجب التأكد من اتباع تعليمات الأطباء واتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال فترة التئام العظام لتحقيق التعافي الأمثل.
عندما يتم التعامل بشكل غير صحيح مع كسور العظام أو عندما تحدث مضاعفات في عملية الشفاء، فقد تنجم بعض المشكلات والمضاعفات التي تشمل ما يلي:[1]
لذلك يجب اللجوء إلى العلاج المناسب والمراقبة الدورية من قبل الفريق الطبي المعالج لتجنب هذه المضاعفات، كذلك يجب التأكد من اتباع تعليمات الأطباء واتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال فترة التئام العظام لتحقيق التعافي الأمثل.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من ذكر سنة
في جراحة العظام
سؤال من أنثى سنة
في جراحة العظام
سؤال من ذكر سنة
في جراحة العظام
سؤال من أنثى سنة
في جراحة العظام
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بجراحة العظام
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بجراحة العظام