افرازات الاحليل | Urethral discharge

• التهاب الإحليل: من أهم أسباب حدوث الإفرازات، وتحدث هذه الالتهابات عادة كنتيجة لعدوى ناجمة عن التواصل الجنسي غير الآمن، أو ممارسة الجنس للرجل مع الرجل، ممّا يزيد من نسبة حدوث الإصابة، وقد يكون الالتهاب فطري أو بكتيري أو فيروسي.
• تضيّق الإحليل: من المفترض أنَّ الإحليل عريض بشكل كافٍ لمرور البول والسائل المنوي بحرية من خلاله، ولكنّه عندما يضيق فإنّه قد يقيّد تدفق البول، وهذا ما يُعرف باسم 'تضيّق الإحليل' الذي يتسبب بحدوث إفرازات منه، كنوع من الأعراض لهذه الحالة.
• التهاب المسالك البولية.
• التهيّج الناتج عن استخدام الصابون والكريمات ومبيدات الحيوانات المنوية، والاحتكاك بسبب الملابس الضيقة، وقلة النظافة، وممارسة الجنس العنيف.
• التغيّرات الهرمونية عند المرأة.
• استخدام القسطرة البولية: ممّا يُسبب التهيّج والاحتكاك، وبالتالي حدوث الإفرازات.

• الشعور بألم أثناء التبوّل.
• تكرار التبوّل.
• احمرار المنطقة المحيطة بالإحليل.
• تورّم الخصية عند الرجال.
• حرقة في البول.
• الشعور برغبة مُلحّة في التبوّل.
• الحكة والشعور بعدم الراحة في منطقة الإحليل.
• الإصابة بحمى غير شديدة.
• الشعور بألم أو عدم راحة أثناء ممارسة الجنس.

عادة ما يكون التشخيص عن طريق ملاحظة الأعراض والفحص البدني، وإجراء الفحص المخبري اللازم للإفرزات، مثل الزراعة والفحص المجهري، لتحديد مسبب الالتهاب. ومن الممكن اللجوء إلى فحوصات مخبرية وسريرية أخرى، يعتمد ذلك على الحالة المرضية المسببة للإفرازات.

عادة ما تُعالَج إفرازات الإحليل بمعالجة مسبباتها، وحيث أنَّ الأغلبية العظمى من الإفرازات سببها التهابات الإحليل، فتكون المعالجة بتناول المضاد الحيوي أو مضادات الفطريات، بحسب نوع الإصابة ووفقًا لتعليمات الطبيب، والحفاظ على النظافة الشخصية، واتخاذ التدابير الوقائية أثناء الممارسة الجنسية، لتجنب تكرار العدوى، وتجنب حصول العدوى للطرف الآخر.

• الممارسة الجنسية الآمنة، خاصة أنَّ بعض حالات التهاب الإحليل لا ترافقها أي أعراض.
• تجنّب العلاقات الجنسية المتعددة.
• تجنب العلاقات الجنسية الشاذة التي تزيد من احتمال الإصابة بالتهاب الإحليل.
• المحافظة على النظافة الشخصية.
• إبلاغ شريك العلاقة الجنسية بوجود الإصابة، لاتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة وتجنب حدوث العدوى.

• التهابات المجاري البولية والمثانة.
• التهاب المفاصل، وتقرحات الجلد الناتجة عن انتقال البكتيريا إلى مجرى الدم في بعض حالات التهاب الإحليل غير المعالجة.
• التهابات وألم في الحوض.
• العقم، ويُعتبر من المضاعفات غير الشائعة، لكنّه وارد في حالات التهاب الإحليل المتكررة.

عادة ما يحصل الشفاء التام في حال أخذ العلاج الملائم بالطريقة الملائمة، ولكن في بعض حالات التهاب الإحليل قد يُطوَّر شكل آخر منها.

https://www.healthline.com/symptom/urethral-discharge

http://apps.who.int/medicinedocs/en/d/Jh2942e/3.1.html

https://www.medicinenet.com/penile_discharge/symptoms.htm

https://www.healthline.com/health/urethritis#symptoms

https://www.buoyhealth.com/symptoms-a-z/female-urethral-discharge/