هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
الارتباك هو عدم القدرة على التفكير بوضوح كما في المعتاد. قد تشعر بالتشتت وعدم القدرة على التركيز، أو تشعر بصعوبة في تذكر الأحداث واتخاذ القرارات.
قد يحدث الارتباك بشكل سريع أو ببطئ، ويعتمد ذلك على المسبّب. وقد يحدث أيضاً بشكل مؤقت، وفي أحيان أخرى قد يحدث بشكل دائم. يعد الارتباك أكثر شيوعاً عند كبارالسن، ويحدث عادةً خلال فترة الإقامة في المستشفى.
بعض الأشخاص الذين يعانون من الارتباك، يكون لديهم سلوكيات غريبة وغير مألوفة، أو يتصرفون بعنف.
هناك بعض الكلمات المرتبطة بالارتباك مثل:
هناك العديد من الأسباب التي تكمن وراء الإصابة بالارتباك، منها:
هناك مجموعات دوائية تسبب الإصابة بالارتباك، ومنها:
اقرأ أيضاً: التوت يعزز وظائف الدماغ
هناك علامات مختلفة للارتبا منها:
هناك علامات مختلفة للارتبا منها:
يتم التعامل مع الشخص الذي يعاني من الارتباك من خلال ما يلي:
يجب اللجوء إلى الرعاية الطبية الطارئة إذا حدث الارتباك بشكل مفاجئ أو رافقته الأعراض التالية:
تُعالَج كل حالة ارتباك وفقاً إلى السبب الذي أدى إلى حدوثها. يسأل الطبيب عادة عن وقت حدوث الارتباك، وآخر مرة مارس فيها المريض سلوكاً أو تفكيراً طبيعياً، وطول مدة الارتباك. هذه المعلومات تمكن الطبيب من تشخيص سبب الارتباك. قد يطلب الطبيب فحص دم، وفحص بول، وتصوير مقطعي للرأس، وتخطيط الدماغ الكهربائي، وفحص الحالة العقلية ، والفحص النفسي العصبي.
يتصرف الشخص المرتبك عادةً بطريقة عدوانية ولا يمكن التنبؤ بها، لذلك يجب مراقبة المريض وحمايته من أن يؤذي نفسه ومن حوله.
إذا كان الارتباك شديداً، ووصل المريض إلى درجة الهذيان، يوصي الطبيب بإدخال المريض إلى المستشفى.
في حالات الإصابة بالرأس: إذا كانت الإصابة قد سببت ارتجاجاً في الدماغ، فيلزم المريض إعادة هيكلة نمط الحياة، مثلاً، قد ينصح المريض بتناول الأغذية الخفيفة وتجنب شرب الكحول لفترة من الزمن. قد لا يلزم البقاء في السرير، ولكن يخضع المريض للمراقبة إذا نام خلال 12 ساعة من وقت حدوث الإصابة.
في المراحل المبكرة من مرض الخرف، يكون الارتباك معتدلاً؛ حيث يكون المريض مدركاً للأحداث والتغيرات التي تدور حوله، وقد يشعر بالإحباط لعدم تذكره الأحداث التي حصلت مؤخراً، أو اتخاذ القرارات، أو فهم ما قيل من قبل الآخرين.
في المراحل المتأخرة من المرض، يصبح المريض غير قادراً على تمييز أفراد عائلته، وينادي أفراد أسرته بأسماء أخرى، وقد ينسى العلاقات، ويصبح مرتبكاً حول موقع المنزل ومضي الوقت، وقد ينسى الغاية من استخدام الأدوات الشائعة كالقلم والشوكة. وتعتبر هذه التغيرات هي الأكثر إيلاماً لمزودي الرعاية والأُسر.
يستغرق الارتباك المصاحب لمرض الخرف وقتاً زمنياً طويلاً، لأن المرض ينتج عن تلف مستمر ومتواصل في خلايا الدماغ بسبب مرض الزهايمر بشكل أساسي. إن الأدوية التي تستخدم في علاجه لا توقف تلف الدماغ ولكنها تساعد على تخفيف الأعراض لوقتٍ محدد.
فيما يلي بعض التعليمات لمزود الرعاية الصحية الذي يتعامل مع حالة الارتباك:
يتم التعامل مع الشخص الذي يعاني من الارتباك من خلال ما يلي:
يجب اللجوء إلى الرعاية الطبية الطارئة إذا حدث الارتباك بشكل مفاجئ أو رافقته الأعراض التالية:
تُعالَج كل حالة ارتباك وفقاً إلى السبب الذي أدى إلى حدوثها. يسأل الطبيب عادة عن وقت حدوث الارتباك، وآخر مرة مارس فيها المريض سلوكاً أو تفكيراً طبيعياً، وطول مدة الارتباك. هذه المعلومات تمكن الطبيب من تشخيص سبب الارتباك. قد يطلب الطبيب فحص دم، وفحص بول، وتصوير مقطعي للرأس، وتخطيط الدماغ الكهربائي، وفحص الحالة العقلية ، والفحص النفسي العصبي.
يتصرف الشخص المرتبك عادةً بطريقة عدوانية ولا يمكن التنبؤ بها، لذلك يجب مراقبة المريض وحمايته من أن يؤذي نفسه ومن حوله.
إذا كان الارتباك شديداً، ووصل المريض إلى درجة الهذيان، يوصي الطبيب بإدخال المريض إلى المستشفى.
في حالات الإصابة بالرأس: إذا كانت الإصابة قد سببت ارتجاجاً في الدماغ، فيلزم المريض إعادة هيكلة نمط الحياة، مثلاً، قد ينصح المريض بتناول الأغذية الخفيفة وتجنب شرب الكحول لفترة من الزمن. قد لا يلزم البقاء في السرير، ولكن يخضع المريض للمراقبة إذا نام خلال 12 ساعة من وقت حدوث الإصابة.
في المراحل المبكرة من مرض الخرف، يكون الارتباك معتدلاً؛ حيث يكون المريض مدركاً للأحداث والتغيرات التي تدور حوله، وقد يشعر بالإحباط لعدم تذكره الأحداث التي حصلت مؤخراً، أو اتخاذ القرارات، أو فهم ما قيل من قبل الآخرين.
في المراحل المتأخرة من المرض، يصبح المريض غير قادراً على تمييز أفراد عائلته، وينادي أفراد أسرته بأسماء أخرى، وقد ينسى العلاقات، ويصبح مرتبكاً حول موقع المنزل ومضي الوقت، وقد ينسى الغاية من استخدام الأدوات الشائعة كالقلم والشوكة. وتعتبر هذه التغيرات هي الأكثر إيلاماً لمزودي الرعاية والأُسر.
يستغرق الارتباك المصاحب لمرض الخرف وقتاً زمنياً طويلاً، لأن المرض ينتج عن تلف مستمر ومتواصل في خلايا الدماغ بسبب مرض الزهايمر بشكل أساسي. إن الأدوية التي تستخدم في علاجه لا توقف تلف الدماغ ولكنها تساعد على تخفيف الأعراض لوقتٍ محدد.
فيما يلي بعض التعليمات لمزود الرعاية الصحية الذي يتعامل مع حالة الارتباك:
MedlinePlus. Confusion. Retrieved on 20th of Jan, 2020. From:
https://medlineplus.gov/ency/article/003205.htm
WebMD. Conditions That Cause Sudden Confusion. Retrieved on 20th of Jan, 2020. From:
https://www.webmd.com/brain/sudden-confusion-causes#1
Healthline. What You Should Know About Confusion. Retrieved on 20th of Jan, 2020. From:
https://www.healthline.com/health/confusion
Alzheimer’s Assosiation. Memory loss and confusion. Retrieved on 20th of Jan, 2020. From:
https://www.alz.org/help-support/caregiving/stages-behaviors/memory-loss-confusion
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من أنثى سنة
في علم النفس
سؤال من ذكر سنة
في علم النفس
سؤال من ذكر سنة
في علم النفس
سؤال من ذكر سنة
في علم النفس
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بعلم النفس
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بعلم النفس