التهاب المهبل | Vaginitis

التهاب المهبل

ما هو التهاب المهبل

التهاب المهبل (بالإنجليزية: Vaginitis)، هو التهاب يصيب جدار المهبل لدى السيدات، وينتج عن وجود عدوى في أحد أعضاء الجهاز التناسلي أو التعرض لمادة كيميائية معينة.

يعد التهاب المهبل شائعاً لدى النساء، ومن أعراضه وجود حكة واحمرار شديدين في منطقة المهبل، وقد يصاحب ذلك أحياناً وجود إفرازات مخاطية مهبلية.

انواع الالتهابات المهبلية

هنالك العديد من أنواع الالتهابات المهبلية، أكثرها شيوعاً ما يلي:

  1. التهاب المهبل البكتيري (بالإنجليزية: Bacterial Vaginosis): يحدث في الغالب بسبب فرط نمو البكتيريا المهبلية الموجودة بشكل طبيعي في المهبل، وهو النوع الأكثر شيوعاً مقارنةً بباقي أنواع التهاب المهبل، حيث يشكل 50% من حالات الالتهابات المهبلية.
  2. داء المبيضات المهبلي (بالإنجليزية: Vaginal Candidiasis): يعد من الالتهابات المهبلية التي تحدث بسبب عدوى فطرية، وهو ثاني أكثر أنواع التهاب المهبل شيوعاً.
  3. داء المشعرات (بالإنجليزية: Trichomoniasis): يعرف بأنه التهاب ناجم عن كائن طفيلي وحيد الخلية يسمى بالمشعرات المهبلية (بالإنجليزية: Trichomonas Vaginalis)، وينتقل هذا النوع من التهابات المهبل عن طريق الاتصال الجنسي، وهو ثالث أكثر أنواع التهاب المهبل شيوعاً.
  4. التهاب المهبل الضموري (بالإنجليزية: Atrophic Vaginitis): يعتبر من الالتهابات المهبلية غير المعدية، والتي تحدث في منطقة المهبل لدى النساء في فترة ما بعد انقطاع الحيض نتيجة انخفاض مستويات هرمون الإستروجين لدى المرأة في هذا السن، فتصبح بطانة المهبل أقل سمكاً وأكثر عرضةً للالتهاب والتهيج. يسمى أيضاً بالتهاب المهبل الشيخوخي (بالإنجليزية: Senile Vaginitis).
  5. التهاب المهبل الفيروسي (بالإنجليزية: Viral Vaginitis): يحدث بسبب الإصابة بنوع معين من الفيروسات، مثل فيروس الهربس البسيط (بالإنجليزية: HSV) أو فيروس الورم الحليمي البشري (بالإنجليزية: HPV)، واللذان ينتشران عن طريق الاتصال الجنسي.
  6. التهاب المهبل التحسسي غير المعدي: يعد من الالتهابات المهبلية التي تحدث نتيجة لحدوث تحسس أو تهيج في منطقة المهبل، وذلك بسبب تعرضه لعدد من المواد الكيميائية أو المواد المهيجة.
  7. التهاب الفرج والمهبل الدوري (بالإنجليزية: Cyclic Vulvovaginitis): يحدث قبل الدورة الشهرية أو خلالها، ويمكن أن تساهم عدة عوامل في حدوث هذه الحالة، بما في ذلك حدوث خلل في التوازن البكتيري (بالإنجليزية: Bacterial Balance) في المهبل نتيجة تناول المضادات الحيوية أو موانع الحمل الهرمونية على سبيل المثال.
  8. التهاب المهبل الناتج عن الإصابة بداء السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea).
  9. داء المتدثرات (بالإنجليزية: Chlamydia).

التهاب المهبل عند الاطفال

يعد التهاب المهبل شائعاً عند الفتيات في جميع الأعمار، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة والأطفال الصغار، يوجد في مرحلة ما قبل البلوغ العديد من الأسباب التي يزيد من احتمالية حدوث التهاب المهبل عند الأطفال ( بالإنجليزية: Pediatric Vulvovaginitis)، مثل:

  • بطانة المهبل وجلد الفرج رقيقان جداً.
  • عدم وجود ضمادات شحمية (بالإنجليزية: Labial Fat Pads)، بالإضافة لعدم وجود شعر في منطقة العانة.
  • نقص في هرمون الإستروجين.
  • افتقار المهبل إلى العصيات اللبنية، مما قد يزيد من قابلية نمو البكتيريا.

تختلف المسببات المرضية باختلاف نوع التهاب المهبل وأكثرها شيوعاً المسببات البكتيرية، أو الفطرية، أو الفيروسية، أو الطفيلية. وقد تتم الإصابة بأحد هذه المسببات نتيجة العديد من المحفزات، ومنها:

  • الاتصال الجنسي، حيث تنتقل بعض أنواع عدوى التهاب المهبل عند حدوث الجماع بين طرفين أحدهما مصاب بعدوى، مثل عدوى المشعرات أو الكلاميديا.
  • التغيرات الهرمونية، وخاصة في مرحلة ما بعد انقطاع الحيض، أو أثناء الرضاعة الطبيعية.
  • الإصابة بأحد الأمراض الجلدية، مثل الأكزيما أو الحزاز المسطح.
  • تعرض المهبل لصدمة ما، بما في ذلك الجماع الطبيعي.
  • جفاف المهبل، حيث يزيد من فرصة التهابات المهبل المعدية أو غير المعدية.
  • عدم تنظيف منطقة المهبل جيداً أو عدم المسح بشكل صحيح، إذ يمكن أن تسبب مشكلات النظافة أو المسح من الخلف إلى الأمام التهاب المهبل نتيجة
  • انتقال جراثيم منطقة الشرج إلى المهبل.
  • حدوث خلل في التوازن بين البكتيريا الضارة والبكتيريا الجيدة التي توجد عادةً في مهبل المرأة، ومنها الغاردنريلة (بالإنجليزية: Gardnerella) والتي تعتبر بكتيريا شائعة في المهبل، ولكن وفرط نموها يسبب التهاب المهبل الجرثومي.
  • التعرض لمواد مسببة للتهيج وتسبب التهاب المهبل التحسسي، ومن الأمثلة عليها:
  1. غسولات المنطقة الحميمية.
  2. الأدوية الموضعية.
  3. الواقي الذكري، ومبيدات النطاف (بالإنجليزية: Spermicides)، والمزلقات (بالإنجليزية: Lubricants).
  4. الفوط النسائية أو السدادات القطنية.

عوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بالتهاب المهبل

  • تناول المضادات الحيوية.
  • تناول موانع الحمل عالية الأستروجين.
  • مرض السكري غير المنضبط.
  • الحمل.
  • الاضطرابات التي تصيب جهاز المناعة، مثل فيروس نقص المناعة البشرية.
  • العلاج بالكورتيكوستيرويد (بالإنجليزية: Corticosteroid).
  • استخدام الدش المهبلي.

اقرأ أيضاً: التهاب المهبل الفطري

هنالك العديد من أعراض الالتهابات المهبلية التي قد تعاني منها المرأة، والتي قد تزداد سوءاً خلال فترة الدورة الشهرية، وتشمل ما يلي:

  • وجود إفرازات مهبلية غير طبيعية، وتعد من أكثر أعراض التهاب المهبل شيوعاً، وتتغير وتختلف طبيعة إفرازات المهبل من حيث الكمية، والفترة التي يستمر خلالها نزول الإفرازات، واللون، والكثافة، والرائحة باختلاف نوع التهاب المهبل، الأمر الذي يساعد في معرفة الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري والأنواع الأخرى، فعلى سبيل المثال:
    1. في حالة الالتهاب البكتيري تكون الإفرازات حليبية متجانسة، وقليلة الكثافة، ولها رائحة غريبة وكريهة.
    2. في حالة الالتهاب الفطري تكون الإفرازات بيضاء اللون، سميكة الكثافة تشبه الجبن القريش، ولا رائحة لها.
    3. في حالة داء المشعرات تكون الإفرازات زبدية، ذات لون يتراوح ما بين الأصفر والأخضر، ولها رائحة كرائحة العفن.
  • الشعور بحكة، وحرقة، وألم في منطقة المهبل.
  • وجود انتفاخ، وتورم، واحمرار، وتهيج في منطقة الشفرين الكبيرين، والشفرين الصغيرين، ومنطقة العجان.
  • الجفاف الشديد في منطقة المهبل.
  • عسر التبول، أو الشعور بعدم الراحة، أو الحرق عند التبول.

يجدر الذكر أن من أعراض التهاب المهبل ألم أسفل الظهر في بعض الحالات، ويعتبر من الأعراض غير المباشرة لالتهابات المهبل، والذي يحدث بسبب تراكم البكتيريا في المسالك البولية، والتي يمكن أن تنتشر إلى الكلى مسببةً الالتهاب فيها، مما قد يؤدي إلى آلام أسفل الظهر.

للمزيد: داء المهبل البكتيري

اعراض التهابات المهبل للمتزوجات

تعاني النساء المتزوجات عند حدوث الالتهابات المهبلية والجماع في وقت واحد، وذلك لإمكانية حصول مشاكل صحية، مثل:

اعراض التهاب المهبل للحامل

تشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (بالإنجليزية:The Centers for Disease Control and Prevention)، أن 10% – 30% من النساء الحوامل تصاب بالتهاب المهبل الجرثومي، ولكن لا يوجد اختلاف جوهري في أعراض التهاب المهبل للحامل عن غيرها من النساء.

اقرأ أيضاً: رائحة المهبل أو الفرج الكريهة

يتم تشخيص التهاب المهبل، وتحديد نوعه بناءً على عدة عوامل، منها:

  1. أعراض الالتهابات المهبلية التي تعاني منها المرأة.
  2. السيرة المرضية والأدوية التي تتناولها.
  3. الفحص السريري، إذ قد تخضع المرأة لفحص بدني سريري عند وجود التهابات المهبل، ويقوم الطبيب بفحص منطقة الحوض والمهبل للكشف عما يلي:
  • فحص منطقة الشفرين ومنطقة العجان.
  • إدخال منظار إلى داخل المهبل، وذلك من أجل فحص المنطقة، والكشف عن مكان النزيف.

    4. الفحوصات الطبية، ومن الاختبارات والتحاليل الطبية التي قد يطلب الطبيب إجراؤها في حال وجود الالتهابات المهبلية ما يلي:

  • فحص البول، والذي يتم من خلاله تحديد وجود الكائنات الحية المعدية، أو الدم في البول.
  • فحص عينة من الإفرازات، والذي يتم من خلاله القيام بما يلي:
    • تحديد وجود الجراثيم باستخدام المجهر.
    • قياس حموضة المهبل، والتي قد تساعد أيضاً في معرفة الفرق بين التهاب المهبل البكتيري والفطري، حيث أنه وجد أن درجة حموضة الإفرازات المهبلية تختلف باختلاف نوع التهاب المهبل، ففي حالة الالتهاب البكتيري تتراوح درجة الحموضة ما بين 5 - 6، وفي حالة الالتهاب الفطري فتكون أقل من 4.5، أما في حالة داء المشعرات فتتراوح ما بين 5 -7.
  • الزراعة، والتي عادةً ما تستخدم للكشف عن وجود المشعرات المهبلية.
  • اختبار تضخيم الحمض النووي (بالإنجليزية: Nucleic Acid Amplification Test).

كما قد يقوم الطبيب بسؤال المرأة حول نشاطها الجنسي، وحول استخدام الواقي الذكري من قبل زوجها، أو المزلقات، أو استخدامها لغسولات المنطقة الحميمة.

للمزيد: اسباب حبوب المهبل وعلاجها

يعتمد علاج التهاب المهبل بشكل رئيسي على نوع الالتهاب، ومسببه، وشدة الإصابة، وبناءً على هذه العوامل قد يقوم الطبيب بوصف العلاج الموضعي، على شكل كريم، أو مرهم، أو تحاميل، أو اللجوء إلى العلاج الجهازي (بالإنجليزية: Systemic treatment)‏ على شكل حبوب عبر الفم.

فيما يلي توضيح للعلاجات الشائعة لبعض أنواع الالتهابات المهبلية:

  • في حالة التهاب المهبل البكتيري، قد يصف الطبيب المضادات الحيوية، مثل الكليندامايسين (بالإنجليزية: Clindamycin)، أو السيفكسيم (بالإنجليزية: Cefixime)، أو الميترونيدازول (بالإنجليزية: Metronidazole).
  • في حالة داء المبيضات، قد يصف الطبيب مضادات الفطريات، مثل البوتوكونازول (بالإنجليزية: Butoconazole)، أو الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole)، أو الفلوكانازول (بالإنجليزية: Fluconazole)
  • في حالة داء المشعرات، يمكن أن يصف الطبيب مضادات الأوالي (بالإنجليزية: Antiprotozoal agents)، مثل الميترونيدازول (بالإنجليزية: Metronidazole).
  • في حالة التهاب المهبل الضموري، قد يتم وصف هرمون الإستروجين في هذا النوع من الالتهابات المهبلية.

كذلك قد يتم وصف بعض العلاجات التي تقلل من الأعراض مثل التهيج، والاحمرار، والحكة المصاحبة لالتهاب المهبل، مثل:

  • الكورتيزون الموضعي.
  • مضادات الهيستامين، خصوصاً إذا حصل التهاب المهبل نتيجة رد فعل تحسسي.

اقرأ أيضاً: طرق طبيعية لعلاج التهابات المهبل

إن الوقاية من حدوث التهاب المهبل تقوم بشكل أساسي على تجنب العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالالتهابات المهبلية، مثل:

  • المحافظة على النظافة الشخصية.
  • تجنب غسل المنطقة الحميمة باستمرار، والمحافظة على بقاء المنطقة جافة.
  • استخدام صابون أو غسولات منطقة المهبل التي لا تحتوي على مواد مهيجة أو عطور.
  • ارتداء الملابس الداخلية القطنية والفضفاضة، كما يفضل ارتداء السراويل الفضفاضة.
  • عند تنظيف منطقة الشرج بعد عملية التغوط، يجب القيام بمسح المنطقة باستخدام المنديل من الأمام (منطقة المهبل) إلى الخلف (منطقة الشرج)، وذلك تجنباً لوصول وانتشار البكتيريا من فتحة الشرج إلى منطقة المهبل.
  • استخدام المضادات الحيوية عند الضرورة فقط، وبعد القيام باستشارة الطبيب.
  • ممارسة الجنس الآمن، وذلك من خلال استخدام الواقي الذكري من أجل الوقاية من انتقال عدوى التهاب المهبل من وإلى الزوج.
  • الحرص على تناول اللبن، وذلك لاحتوائه على بكتيريا نافعة تسمى بالملبنة (بالإنجليزية: Lactobacillus).
  • تغيير الفوط الصحية، أو السدادات القطنية، أو الفوط اليومية بشكل دوري.

اقرأ أيضاً: نظافة الأعضاء التناسلية: افعل ولا تفعل

يوجد هناك العديد من المضاعفات الصحية التي قد تحدث نتيجة إهمال علاج التهاب المهبل، أو معالجته بالطرق الخاطئة، ومن تلك المضاعفات:

  • يرتبط التهاب المهبل البكتيري وداء المشعرات أثناء فترة الحمل بزيادة خطر حدوث تمزق مبكر للأغشية، والمخاض المبكر (بالإنجليزية: Preterm Birth)، وقد يزيد من حدوث انخفاض في وزن الطفل عند الولادة.
  • يزداد خطر إصابة المرأة في بعض الأحيان بمرض جهازي ناتج عن انتشار مرض السيلان.
  • يزيد التهاب المهبل البكتيري وداء المشعرات من خطر إصابة المرأة بالأمراض المنقولة جنسياً.

التهاب المهبل ونزول دم

يمكن أن تؤدي التهابات المهبل المتكررة إلى حدوث تهيج مزمن، وتمزقات، وتشققات، وتقرحات في الأنسجة المهبلية، مما يؤدي إلى حدوث النزيف، وفي بعض الحالات، يمكن أن يحدث النزيف كأثر جانبي للعلاج المستخدم.

للمزيد: أسباب وعلاج خراج المهبل

هل التهاب المهبل يمنع الحمل؟

يمكن أن يقلل التهاب المهبل من الخصوبة لدى المرأة بعدة طرق، منها:

  • زيادة الالتهابات وزيادة نشاط الجهاز المناعي لدى المرأة.
  • التسبب في تلف الحيوانات المنوية والخلايا المهبلية.
  • إعاقة إنتاج مخاط عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervical Mucus) بشكل صحي أثناء الإباضة.
  • سد قناتي فالوب بسبب حدوث تلف وندب في الأنسجة نتيجة حدوث الالتهابات، مما يؤدي إلى عدم إمكانية التقاء الحيوان المنوي والبويضة.
  • قد يرتبط التهاب المهبل البكتيري بالإصابة بمرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic Inflammatory Disease)، والذي يعد مرضاً خطيراً يمكن أن يلحق الضرر بالأعضاء التناسلية لدى المرأة، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالعقم.

إن مآل التهاب المهبل بأنواعه المختلفة يعد جيد جداً، ويمكن الشفاء تماماً من التهاب المهبل في حال تم تشخيصه وعلاجه بشكل صحيح، حيث أن الأدوية يمكن أن تعالج ما يصل إلى 90٪ من حالات الالتهابات المهبلية وفي حال لم تتحسن الحالة وتستجيب للعلاج الموصوف، قد يقوم الطبيب بزيادة فترة العلاج، أو استبدال العلاج بعلاج آخر.

اقرأ أيضاً: مشكلات جنسية شائعة لدى النساء وطرق التغلب عليها

Hetal B Gor. Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://emedicine.medscape.com/article/257141-overview

WebMD.com. Vaginitis (Vaginal Infection). Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.webmd.com/women/guide/sexual-health-vaginal-infections#1

Yvette Brazier. Causes, symptoms, and treatment of vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.medicalnewstoday.com/articles/175101

Harvard Health Publishing. Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.health.harvard.edu/a_to_z/vaginitis-a-to-z

National Health Service (NHS). Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.nhs.uk/conditions/vaginitis/

Cleveland Clinic organization. Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/9131-vaginitis

Johns Hopkins Medicine organization. Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.hopkinsmedicine.org/health/conditions-and-diseases/vaginitis

Elizabeth Boskey. An Overview of Vaginitis. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.verywellhealth.com/what-is-vaginitis-3132919

National Institutes of Health. Can vaginitis lead to other health problems?. Retrieved on the 22nd of July, 2021, from:

https://www.nichd.nih.gov/health/topics/vaginitis/conditioninfo/complications

الكلمات مفتاحية

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نسائية

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان

مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نسائية

أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نسائية