عملية زراعة الطعم الخيفي أو المثلي | Homoplasty

ما هو عملية زراعة الطعم الخيفي أو المثلي

تعرف عملية زراعة الطعم الخيفي بأنها عملية زرع خلايا أو أنسجة أو حتى أعضاء كاملة مأخوذة من متبرع غير مطابق للشخص المستقبل وراثيا.

هناك مجموعة متنوعة من الأنسجة والأعضاء التي يتطلب علاجها زراعة طعم خيفي، إليك بعضا منها:

• عمليات إصلاح الرباط الصليبي الأمامي
• عمليات إصلاح الكتف إذا تم بتره أو إصابته إصابة بالغة
• عمليات استبدال الغضروف الهلالي (في الركبة)
• إعادة بناء بعض الأنسجة والأعضاء بعد دمارها إثر الإصابة بالسرطان
• إعادة بناء الأعضاء والأنسجة التالفة نتيجة الإصابات البالغة والصدمات
• إعادة تكوين مفاصل الركبتين والكاحلين (أو أحدهما)
• عمليات طب الأسنان إن احتاجوا لبناء أنسجة أكثر في مناطق معينة من الفم
• عمليات الالتحام الشوكي
• العمليات المتعلقة بالجهاز البولي (المسالك البولية تحديدا)
• عند زرع الجلد
• زرع الرئة بعد إصابتها أو تدميرها نتيجة العادات الخاطئة
• عند زرع القلب
• عند زرع صمامات القلب
• في عمليات زرع القرنية
• في عمليات زرع الأمعاء الدقيقة
• في عمليات زرع الكبد
• عمليات زرع أي من الأعضاء الداخلية للجسم
• في عمليات زرع الكلى
• في عمليات زرع نخاع العظم
• في عمليات زرع البنكرياس
• في عمليات زراعة العظام وإعادة ترميمها
• وأخيرا في عمليات زراعة الأربطة والأوتار في اليدين والرجلين وغير ذلك

وتبقى هناك احتمالية رفض الجسم لزراعة أعضاء أو أنسجة جديدة قائمة. لهذا السبب يتم استخدام بعض الأدوية المثبطة للمناعة لعلاج رفض عمليات الزرع، من هذه الأدوية:

• السيكلوسبورين
• التاكروليماس
• الآزويثوبرين
• الجلوبيولين المضاد للخلية التوتية
• الجلوبيولين لمكافحة الليمفاويات